الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى مدينة قارة
>>
من عبق الماضـــــي ..
عدد الصفحات=4: «
‹
2
3
4
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
المعتصم
عضو مميز
|

أجلكم الله ......
هذا من رائحة الماضي ...
و رائحة فواحة أيضاً
----------------------------------
إذا أعجبتك مشاركتي فاشكر الله قبل أن تشكرني ... ولاتنساني بالدعاء. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وإن لم تعجبك فانصحني ولا تجرحني ...
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 5-7-2009 الساعة 01:18 من قبل: المعتصم
|
5-7-2009
01:18
|
|
Abo Hmzah
عضو مميز
|
معظم صور المعتصم لبيت ستو .......
تذكرنا بعبق الماضي ....
والذي فيه ريحة الاجداد وصمودهم وكفاحهم .......
وكما تذكرنا بتراثنا القديم الجميل ............
وهذا هو الرابط :
http://www.qarah.com/forum/ShowThread.asp?forum_id=1&topic_id=33783&page=17
----------------------------------
المدونة الذاتية
|
9-10-2009
19:43
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
أطلال الماضي .

.
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
28-12-2009
22:23
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
يا حسافة
يا حسافة على هالتراث الذي يزول لحظة بلحظة
ما أجمل (الليوك) المعلق الذي يوضع به الشراشف والحرامات
يجب علينا الحد من تدمير التراث القاري لكن كيف؟
----------------------------------
|
29-12-2009
12:00
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
السلام عليكم
أعضائنا الأعزاء حبذا حدثتمونا عن اكلات رمضان قديما في قارة وماذا كان يقدم من طعام عند السحور ما هي الاكلات المميزة التي كانت تطبخ
ما هي أكلات؛ الطبقات الغنية والفقير في قارة قديماً
----------------------------------
|
15-4-2010
21:20
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
العوافي
هل هذا من عبق الماضي ؟
 
----------------------------------
|
27-4-2010
21:18
|
|
تأبط خيرا
|
أعتقد أن هذا من عبق الحاضر الذي يريد تمثل الماضي
فأين الشحوار ؟ وأين رائحة الزيت كاز ؟
----------------------------------
تأبطت خيراً والمباهج غايتي أملت بزوغ الخير وإن طفح الشرُّ
|
28-4-2010
12:10
|
|
أبو أحمد
|
اتذكر عندما كنا صغار كان بيت عمي يتصلو من السعودية
على الجيران لانه ماعنا تلفون
كنا نروح كل العيلة لعند الجيران علشان نحكي والجيران كمان كانو بدهن
يحكو والخط اصلا كل شوية بيقطع ولازم تعلي صوتك تسمع الحارة
علشان يسمعوك
طبعا اللي بصحلو يحكي شي كلمتان بيضل مبسوط اسبوع
هالله هالله يا زمان
----------------------------------
الحكمة.. ضالة المؤمن
|
28-4-2010
13:33
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
ذكريات الزمن الجميل ..
صور الزمن الماضي جميلة جداً .. وإن كانت مستقرة منذ فترة طويلة في زاوية مظلمة في الجمجمة .. لكنها ما تلبث أن تنعشها الأيام .. وتخرجها من خلايا منحوتة في الوجدان .
- وجدتني أتذكر مدرستي أيام الابتدائية والصف الأول – بالأمس – قبل أكثر من ثلاثة عقود .. أعتقد بأن جميع التلاميذ آنذاك يعرفون بعضهم البعض وكذلك معلميهم وحتى مدير المدرسة.
أتذكر بعض الدروس في الصف الثاني .. كنا نتعلم فيها في الهواء الطلق .. في أحد المزارع المجاورة .. وعلى بساطٍ أخضر .. ومرةً كان الدرس في الشارع العام أمام المدرسة .. ذلك أنه المعلم تعمد تعليم التلاميذ كيفية التعامل مع الشارع والمشي فيه ورصد حركته ومستخدميه بطريقة لا تنساها ما حييت .. ولم أكن يوماً لأنسى شجرة الأكاسيا الجميلة التي كانت تقابل بناء المدرسة من الغرب .. وحتى عندما أمر اليوم في ذات الشارع أُعيد النظر إلى مكانها لأطابق الصور ..

- تنتعش الذاكرة .. فأرى صور البيادر .. وأسمع أصوات الموارج .. وأدور بأفكاري معها .. هي تقرض السنابل وتخلف الحبوب .. وأنا يقرضني الزمن وتخلفني العقود ..
- أتذكر أحد الرحلات على الجبل .. حيث ( الشطاح ) وكيف يتحول العنب إلى زبيب ومنه إلى الدبس وخاصةً ( الأشقر ) منه وورشةٌ ليست بسيطة .. وعملية لا تخلو من الإبداع المهني .

كانت أشجار الكرمة – العنب – تنتشر بوفرة في وديان ( الكرم، مارطبية ، مشقتا ) والشُعب المختبئة بينها .. في الكروم الكبيرة وذات الموسم الخيّر الذي يُكثر فيه العنب وتكبر عناقيده كان يستمر برنامج الشطاح لعدة أيام أو لأسبوع من الزمن ويقيمون في الجبل حتى نهاية الموسم والعودة بالزبيب إلى المعصرة ..

- أتذكر أيام زيارة بيت جدي .. والحارات القديمة الضيقة .. كانوا يقومون مع نهاية الصيف بترميم الأسطح والجدران الطينية .. استعداداً لفصل الشتاء .. حيث عمليات ( الملج ) وهي جبل التراب مع التبن والماء وتكوين الطين .. وعملية ( الشراق ) وتعني صبغ أو دهن الجدران باللون الأبيض بواسطة مستخلص منقوع الحجر الكلسي الأبيض .. فيبدو بعدها متوهجاً سعيداً .. ناهيك عن عملية ( ضرب اللبن ) وهي صناعة مكعبات من الطين وتجفيفها لتكون – لبنات – للبناء ..

- أتذكر أنواع من الخضروات والفواكه مترامية على زوايا سقوق البيوت القديمة.. مثل المشمش والتين والعنب والباذنجان والبامياء والبندورة .. وغيرها الكثير بغرض تجفيفها لتُطبخ في فصل الشتاء ..

----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
18-1-2011
21:43
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
- العودة من المزارع نهاية اليوم .. مع ( خُرج ) محمل بأنواع عديدة من الخضار وبعض الفاكهة .. ثم تأخذ طريقها إلى ( بيت المونة ) ..
- أعداد السيارات والدراجات النارية – والأخيرة التي بات صوتها المزعج يقلق قيلولتنا صيفاً على وجه التحديد – وحتى الآليات بشكلٍ عام كانت محدودة في الضيعة .. فعدد الباصات وعدد السيارت وعدد الجرارات والدراجات وأصحابها معروف لدى الجميع وحتى ألوانها القديمة .. فالأحمر كما هو والأزرق هو أزرق والأخضر تماماً أخضر ..
- أيام زمان .. ورغم بساطة العيش وهدوء الحياة .. إلا أن للرياضة ولكرة القدم خصوصاً في بعض المناطق شأنٌ آخر .. وهوس كبير .. حيث الفرق الرياضية في مختلف المناطق القارية والحارات .. والتي أنشأت نفسها بنفسها وبجهود لاعبيها ..كانت تنظم جميعاً في دوري واحد .. ومنافسات عالية .. وفوز وخسارة واحتفالات ومهرجانات وكؤوس ..
- الدكاكين أيضاً كانت محدودة العدد .. ولم تكن متخصصة .. ولا توجد تلك الأنواع التي تجعلك اليوم تتحير في ابتياع حاجاتك اليومية والاستهلاكية .. فالبقالة تحتوي على بعض البلضمينا وتوابعها ثم رفوف بسيطة يعرض عليها الملح والسكر والشاي الخشن والصابون و( البرش ) وينتهي بالكبريت والدخان الوطني وبعض علب السردين و( موس الكباس ) .. وبعض الليف والسيف والمحارم ..

- لم تكن الهواتف ( المنزلية ) كثيرة .. وقد استنبطت ذلك من أرقامها .. حيث لم تتجاوز الأرقام عن 200 رقم في جميع أنحاء البلد ..تماماً مثل جهاز التلفاز .. فلم يكن موجود إلا في بعض المنازل فقط .. وبكل الأحوال هو بث واحد فقط .. يبدأ في صباح اليوم وينتهي عند منتصف الليل .. ( وفضت يا عرب ) ..
- تذكرت ما كان يسمى ( الرجعة ) أي العودة إلى المدرسة بعض الظهر لمدة ساعة أو ساعتين وذلك للتقوية وتنمية المهارات وحل الواجبات والوظائف ..
- أتذكر أننا نذهب بعد العصر إلى المسجد لحفظ القرآن .. والحصول على جوائز وحلوى من المحفظ .
- أتذكر ( السليقة ) .. وأتذكر غابة ( الغيضة ) .. وأشجار الحور الطويلة والكثيفة في تلك المنطقة ولا أنسى أصوات الأعداد الفلكية من طيور السنونو وعصافير الدوري التي كانت تتكدس في أعالي أغصانها وخاصة عند المغيب ..

- أتذكر الأنهار والسناسل والمزارع المحيطة بالبلد والتي تقاطع الطرق كثيراً وأنت تمشي من حارة إلى أخرى .. من الشرق وحتى الغرب .. كانت مشاهد حقول القمح والشعير الخضراء ومساكب طويلة من الذرة والبطاطا والجزر وحقول واسعة فيها أشجار المشمش ..

-- كبة ( الحيلة ) عروق البطاطا .. المقلية
يبدو بأن اليوم .. وأمام البلوتوث .. ضاع القلقاس ..
أقترح على الجهات – إذا أصبحت مسوؤلة – يوماً ما وأطالب بإنشاء متحف شعبــي بلدي خاص في مدينة قارة ، للمحافظة على التراث والعبق وموزاييك الماضي الجميل ..
تقبلوا ود الذاكرة .
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 25-1-2011 الساعة 21:55 من قبل: حسن البريدي
|
18-1-2011
21:47
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
سلامات ..
لماذا المتحف .؟.
- لأن المتاحف في عصرنا تحمل رسالة ذات مدلولات مهمة ووظائف متعددة تشمل العملية والثقافية والتربوية وغيرها ..
إن المتحف هو الذاكــرة الحية التي تجمع في طياتها كل القيم وأصالــة الماضي ..ومسرح لمعرفة الأجيال بجذورها .

مرحباً ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
25-1-2011
21:59
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الأحد
17/8/2025
21:13
|
 |
|
|
|
عدد الصفحات=4: «
‹
2
3
4
منتدى الحوار
>>
منتدى مدينة قارة
|