الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
كلمات آجلة في الظروف العاجلة
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
أخوكم أبو سليم
|
كلمات آجلة في الظروف العاجلة
الكثيرون ممن يفتلون أقلامهم وشواربهم معاً ، على صفحات الانترنت ومنتدياتها، وخاصة في هذا المنتدى الميمون؛ الميمون حتى نخاعه الشوكي؛ لم يبادروا لقول شيء في الأحداث الجارية في جوارنا القريب والقريب جداً ؛ بل على بعد أمتار من مدينتنا. في لبنـــــــــــــــــــان الحزيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن!!!! وفي فلسطيــــــــــــــــــــــــــــــن البعيدة حتى عن المدى الجغرافي والحسّي للبعض.
ومع ذلك يكتبون كثيراً عن أشياء كثيرة ويهدون بعضهم بعضاً السلام وطيّب الكلام... ويتبارون بترديد أبيات الشعر ويسوقون الحكم والأمثال...
أتمنى لو أقرأ بعض ما يدور في أذهان الشباب روّاد المنتدى..... عن ما يدور حولنا وحوالينا
ولا
حول ولا قوة إلا بالله
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 24-7-2006 الساعة 13:28 من قبل: محمد حمود
|
24-7-2006
13:19
|
|
قارة دوت كوم
إدارة الموقع
|
كما تعلمون فإن هذا المنتدى يقوم على نظام وقواعد، وعند التسجيل في المنتدى فإن كل عضو وافق على قواعد الكتابة فيه، ومنها عدم الخوض في المواضيع السياسية.
إن إدارة الموقع لاتمانع في طرح المواضيع التي تتناول الجوانب الإنسانية والاجتماعية للعدوان الذي يتعرض له الشعب الشقيق في لبنان وفلسطين، بشرط عدم الدخول في جدالات سياسية تخرج عن نطاق اختصاص هذا المنتدى، وذلك لأسباب تنظيمية، وكل شيء غير منظم مصيره إلى الفشل.
----------------------------------
نتمنى لكم تصفحاً ممتعاً...
|
24-7-2006
13:36
|
|
الباشق
عضو مميز
|
عفواً أستاذي
السلام عليكم
منذ أيام أحاول أن أشارك بالموقع ولكن قلمي جفّ,عفواً كيبوردي أسكتته أصوات المدافع والطائرات.........
المهم أثناء تجوالي في الانترنت وجدت هذا الحوار بين أستاذ وتلميذه أتمنى أن يعجبكم:
عفواً أستاذي
قال المدرس
:
"عشق المسلم أرض فلسطين .."
أعرب يا ولدي
...
قال الطالب
:
" نسي المسلم أرض فلسطين "
الأول : فعل مبنى فوق جدار الذلة والتهميش
..
والفاعل مستتر في دولة صهيون
..
والمسلم : مفعول .. بل مكبول في محكمة التفتيش
وأرض فلسطين !! : ظرف مكان مجرور قسراً ..
مذبوح منذ سنين
قال المدرس : يا ولدي مالك غيّرت فنون النحو وقانون اللغة
..
يا ولدي
إليك محاولة أخرى
..
أعرب : صحت الأمة من غفلتها
قال التلميذ : الفعل ماض ولّى .. والمستقبل مأمول
.. والتاء ضمير تخاذل .. ذل وهوان
..
الأمة : اسم كان رمز النصر على أعداء الإسلام
..
وبات اليوم ضمير الصمت في مملكة الأقزام
..
وحرف جر الغفلة .. غطّى قلوب الفرسان
..
فباتوا للدنيا عطشى, شروها بأغلى الأثمان
...
الهاء: نداء رضيع .. مات أسير الحرمان
قال المدرس : يا ولدى نسيت اللغة وحرّفت
معاني التبيان
قال التلميذ : أستاذي بل إيمان قلّ , وقلب هجر القرآن
نسينا العزة والتاريخ والأمجاد
..
صمتنا باسم السلم وقد عاهدنا بالاستسلام
..
دفنا الرأس في قبر الغرب وخنّا عهد الفرقان
....
معذرة حقاً أستاذي . فسؤالك حرك أشجاني ألهب وجداني
.
معذرة فسؤالك نار تبعث أحزاني .. وتحطم
صمتي .. وتهد كياني
.
عفواً أستاذي .. نطق فؤادي قبل لساني
|
26-7-2006
23:12
|
|
VIP
عضو مميز
|
..
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
قديماً قيل ( قتل القتيل و مشي بجنازته )
في أول البارحة أغلبنا قد رأى كيف أن محطات السعودية الأولى و الثانية و الرياضية و المستقبل كانت في بث حي و مباشر لحملة بعنوان (دائماً معك يا لبنان ) من أجل جمع التبرعات للمنكوبين من أهالي لبنان الشقيق
عجباً …؟
يلومون المجاهدين الأبطال على أعمالهم البطولية المشرفة و يقولون عنها مغامرات غير محسوبة ويعطون الذرائع للعدو الحاقد ليدمر و يقتل الأبرياء دون أن يهتز لهم رمش ثم وبعد أسبوعين من الخراب و الدمار غير المسبوق يقدمون الأموال لدفن الموتى و إسعاف الجرحى و ترحيل الأنقاض
( يا أمةً طَرِبت لذلها الأمم )
صمتاً أيها الخائنون فإنكم …… إذا قلتم فافتراءٌ ليــس يعنيني
إذا تكلمت فوَّهات البنادق …… فمن البلاغة صمت المستكين
جهرتم بدعم المقاومين وأضــــمرتم مكائـــد ابليــــسَ اللعين
بوش الإبن لكم أبٌ و سندٌ …… ضد ســــيادة الشـرع و الدين
و لكم في الكـونداليزا قدوة …… فهي صاحــــبة العقــل الرزين
واليتم الكفار دون المؤمنين …… وخالفتم آيات الكتاب المبين
وشهدتم غزو أرض العراق …… وكنتم لمستعمريه خـير معين
زالت أقنعة الوجــوه و تبدَّت …… للناظرين معالم الحقد الدفين
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 28-7-2006 الساعة 02:11 من قبل: VIP
|
28-7-2006
01:49
|
|
الباشق
عضو مميز
|
كُلُّ وقتٍ
السلام عليكم
من أجمل ما قيل في السيد حسن نصر الله
هذه القصيدة الجميلة:
كُلُّ وقتٍ
ما عدا لحظة ميلادكَ فينا
هو ظِلٌّ لنفاياتِ الزمانْ
كُلُّ أرضٍ
ما عدا الأرض التي تمشي عليها
هي سَقْطٌ مِن غُيارِ اللاّمكانْ
كُلُّ كون
قبل أن تلبسَهُ.. كان رمادا
كلُ لونٍ
قبل أن تلمسهُ.. كان سوادا
كلُ معنىً
قبل أن تنفُخَ في معناهُ نارَ العُنفوانْ
كان خيطاً من دُخانْ
لم يكن قبلكَ للعزَّةِ قلبٌ
لم يكن قبلكَ للسؤددِ وجهٌ
لم يكن قبلكَ للمجدَ لسانْ
كلُ شيءٍ حَسَنٍ ما كان شيئاً
يا جنوبيُّ
ولمّا كنتَ.. كانْ!
****
كانتِ الساعة لا تدري كم السّاعةُ
إلاّ
بعدما لقَّـنَها قلبكَ درسَ الخَفقانْ!
كانت الأرضُ تخافُ المشيَ
حتى عَلمتْها دَفقاتُ الدَّمِ في قلبكَ
فنَّ الدّورانْ!
لن تتيه الشمسُ، بعدَ اليومِ،
في ليلِ ضُحاها
سترى في ضوءِ عينيكَ ضياها!
وستمشي بأمانٍ
وستمشي مُطمئـناً بين جنْـبَيها الأمانْ!
فعلى آثارِ خُطواتِك تمشي،
أينما يمَّمتَ.. أقدامُ الدُّروبْ!
وعلى جبهتكَ النورُ مقيمٌ
والجهاتُ الأربع اليوم: جنوبْ
يا جنوبيُّ..
فمِنْ أينَ سيأتيها الغروبْ؟!
صار حتى الليلُ يخشى السَّيرَ في الليلِ
فأَنّى راحَ.. لاح الكوكبانْ
مِلءَ عيْنيكَ،
وعيناكَ، إذا أغمضَ عيْنيهِ الكَرى،
لاتغمضانْ!
****
يا جنوبيُّ..
ستأتيكَ لِجانُ الجانِ
تستغفِرُ دهرَ الصمتِ والكبْتِ
بصوتِ الصولجانْ
وستنهالُ التهاني
من شِفاهِ الامتهان!
وستَغلي الطبلةُ الفصحى
لتُلقي بين أيديكَ
فقاعَ الهذيانْ
وستمتدُّ خطوطُ النارِ،
كُرمى لبطولاتكَ،
ما بين خطابٍ أو نشيدٍ أو بيانْ
وستجري تحتَ رِجليكَ
دِماءُ المهرجانْ
يا جنوبيُّ
فلا تُصغِ لهمْ
واكنُسْ بنعْليكَ هوى هذا الهوانْ
ليس فيهم أحدٌ يملكُ حقَّ الامتنانْ
كُلهم فوقَ ثناياهُ انبساطٌ
وبأعماقِ طواياهُ احتقانْ!
هم جميعاً في قطارِ الذلِّ ساروا
بعدما ألقوكَ فوق المزلَقانْ
وسقَوا غلاّية السائقِ بالزيتِ
وساقُوا لكَ كلَّ القَطِرانْ!
هُم جميعاً
أوثقوا بالغدرِ أيديكَ
وهم أحيوا أعاديكَ،
وقد عُدتَ مِنَ الحينِ
لِتُحيينا.. وتسقينا الحنانْ
كيف يَمْتـَنّونَ؟
هل يَمتنُّ عُريانٌ لِمن عَراهُ؟
هل يزهو بنصرِ الحُرِّ
مهزومٌ جبانْ؟!
****
يا جنوبيُّ..
ولن يُصدِقكَ الغَيْرةَ
إلاّ عاهِرٌ
ليس لهُ في حلباتِ العهْرِ ثانْ
بهلوانٌ
ثُعْلبانٌ
أُلعُبانْ
دَيْدَبانْ
مُعجِزٌ في قبحِهِ..
فاعجَبْ لِمنْ في جَنبهِ
كُلُّ القباحاتِ حِسانْ
كيف يبدو كلّ هذا القبْح
فيمَن قد بَراهُ الحَسَنانْ؟!
هوَ من إلْيَتِهِ السُّفلى
إلى إلْيَتِهِ العُليا
نفاياتُ إهاناتٍ.. عَليها شفتانْ!
وهوَ في دولتهِ
-مهما نَفخْناهُ وبالغنا بتوسيعِ المكانْ-
دودةٌ من مَرْطَبانْ!
سوف يُفتي: إنهُ ليس قَراركْ
وسَيُفتي: مجلسُ الأمنِ أجارَكْ
قلْ لهُ: في قبضة المجلس
آلاف القراراتِ التي تحفظُ داركْ
لِمَ لا يَمسَحُ عاركْ؟!
قُلْ لهُ: مِن مَجلسِ الأمنِ
طَلبْتَ الأمنَ قَبلي..
فلماذا أنت لا تجلسُ مثلي بأمانْ؟
قُلْ لهُ: لا يَقتلُ الجرثومَ.. إلا الغليانْ
قُلْ لهُ: إن بذورَ النّصرِ
لا تَنبُتُ إلاّ.. في ميادينِ الطِّعانْ
قُلْ لهُ: أنتَ مُدانْ!
****
يا جنوبيُّ
وَهَبْتَ الرِّيحَ باباً مُشرَعاً
من بَعدِما شرَّعتَ أسبابَ الهبوبْ
فَأصِخْ..
ها هو ذا صوتُ صفيرِ الزَّهوِ يأتي
مِن ملايين الثُقوبْ!
لا تقُلْ إنكَ لا تعرِفُ عنها أيّ شيءٍ
إنها.. نحنُ الشعوبْ!
وقصارى ما يُرجّى مِن ثُقوبٍ
أنَّ في صَفْرَتَها.. أقصى الوثوبْ!
سوف تحتلُّكَ
تأييداً وتعضيداً وتمجيداً
ونَستعمرُ سَمعيكَ
بجيشِ الهيَجانْ
يا جنوبيُّ
فَسَرِّحْنا بإحسانٍ
وقُلْ: فات الأوانْ
أنتمُ، الآنَ، تَجرَّأتُم على الزَّحفِ
وإنّي، من زمانٍ،
قد تجاوزتُ حدودَ الطيرانْ!
وأنا استأصَلتُ مِنّي ورماً
ثم تعافيتُ
ومازلتُم تُقيمونَ جميعاً
في خلايا السَّرطانْ!
وأنا هدًّمتُ للشرِّ كياناً
ولهُ في أرضِكُمْ..
مازالَ عِشرونَ كيانْ!
****
يا ابنَ لُبنانَ
بمضمارِ العُلا
طالعْتَ طِرْسَ العِزِّ
واستوعبتَ دَرسَ العُنفوانْ
قُلتَ: ماذا يجلبُ النَّصرَ؟
فقالتْ نفسكَ الحُرةُ:
إيمانٌ
وصبرٌ
وزِناد
وبَنَانْ
فتهيَّأتَ، وراهنْتَ على أن تَبلُغَ النَّصرَ
.. وما خاب الرِّهانْ
****
يا ابن لُبنانَ.. هَنيئاً
وحْدكَ النّاجحُ،
والعُرْبُ جميعاً..
سقطوا في الامتحانْ!
أحمد مطر
|
29-7-2006
10:57
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الاثنين
18/8/2025
14:45
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|