مسعود حمود
عضو مميز
|
نصف الكأس ..
السلام عليكم ..
كلما كانت الكأس نصف مملوءة كنتُ أصابُ بحالةٍ من الارتباك ..
فإذا ما نظرت إلى نصفها الفارغ ، قالوا متشائم ومتكاسل ومحبط !!
وإذا ما نظرت إلى نصفها المملوء ،قالوا متهور ومفرط في التفاؤل
كانت تريحني جداً الكؤوس الفارغة ، أو الكؤوس المليئة لأنني عندها سأكون حازماً في اتخاذ قراري ، ولأنه لن يكون حولي منتقد ولا متذمر ، ولربما وجدت في هذه الحالة من يشجعني( ويصفق) لي ..
المشكلة في هذه الأيام أنني كلما نظرت إلى كأس فارغة وأعلنت أمام الملأ فراغها ،قام من تحت ركام الفلسفة والتنظير من يصرخ في وجهي قائلاً: إنها ممتلئة !!
وإذا ما حاولت أن أكون حضارياً ومتساهلاً فقلت له: ربما نصفها فقط مملوء !!
أتاني الرد حازماً وقوياً: بل كلها ممتلئة ، لا بل أنها تفيض بماءٍ عذبٍ يروي جحافل الخرفان !!
ما كان مني إلا أن استشرت الطبيب ، فلعله داءٌ أصابني ؟؟
لكنني لم أفهم ما كُتب في وصفة ذاك الطبيب العجوز:
" نلوم أنفسنا والعيب فيهم .. وما لنا من عيبٍ سواهم "
.
----------------------------------
مدونتي
|
16-3-2007
15:50
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
إيـــــــــــه ..
نبكــي على الدنيــا .. وما من معشـــــرٍ ..
جمعتهــم الدنيــا .. فلــم يتفــرقــوا ..
وعذرت أهــل الفهــم ..حتــى ...
.....
..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
16-3-2007
16:44
|
|
يعرب
عضو مميز
|
الحل بسيط ..!!!!
بسيطه يا أستاذ مسعود
ليس أمامك إلا الطب العربي والحل العربي
فقط انظر إلى الكأس بشكل مجرد ولا تهتم لما فيها ولا لكميته بل إنظر إلى الموديل والزخارف ونوعية الكأس ،،،،
هل هو زجاجي هل هو كأس مذهب هل هو ألمنيوم أم فخار
واتبع أمثال العرب ( من يتزوج أمنا نناديه عمنا )
وفخار يكسر بعضه
أتوقع أنه هل مريح ومسكن للألام ، ،،،، وهاتلك سحبه.
دورها......
----------------------------------
عذراً التوقيع شــــــــخصي جــداً
|
16-3-2007
17:59
|
|
ابومحسن
|
حسب الكاس وحسب لي داخلها يا شريككككككككككككككك
|
16-3-2007
18:25
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
هلا ابو محسن ، فعلاً أجمل الكؤوس كأس شاي مخمر على ( الصوبية ) في سهرة شتوية تجمع الأصدقاء ...
تحياتي .. شريك 
----------------------------------
مدونتي
|
16-3-2007
23:32
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
صحوة تفاؤلية..... من "نصف كأس" الأرشيف..
|
23-5-2007
10:11
|
|
أبو خالد
عضو مميز
|
السلام عليكم ..
وتحياتي للجميع ...
(((( نكتة .. ولكن ))))
هناك طرفة تحكى على أهل التنكيت في بلادنا أنه ؛
قبل أن ينام أحدهم يضع الى جانبه كأسين ( ليست ككؤوووووس مسعود )
كأس فارغ والآخر ممتلئ .... والسؤال لماذا ؟؟؟
أما الجواب ::::
حتى اذا استيقظ وهو عطش أخذ الكأس المتلئ وأروى ظمأه
أما اذا أفاق غير عطش أمسك الفارغ و... شرب منه
أظن أن صاحبنا قد أدرك تماماً ما هي وظيفة الكأس 
----------------------------------
إلهي إن كان هذا حلمك على من طغى و قال أنا ربكم الأعلى ! ............................................. فكيف حلمك على من سجد لك و قال سبحان ربي الأعلى ؟ ................................................... أبو خالد
|
23-5-2007
10:38
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
تحياتــي ..
وبعد هذه النظرة نحو النصف المملوء أو الفارغ من الكأس .. لاحظت .. وتأملت في الخط الفاصــل بينهما .. فرأيت ( وأنا أرتدي نظارتي الطبية طبعاً ..) خطاً فاصلاً .. بينهما .. يحاكي النفس أحياناً عندما تتيه بعيداً عن العالم ..
لو قسمنا ذواتنا إلى قسميــن .. أولهما ما نحن عليه بالفطرة الأولى .. وثانيهما .. هو ما أرادوا لنا أن نكونه .. - هل يعيد الآخرون تشكيل شخصيتنا لنبدو في صورة أخرى عن تلك التي جبلنا عليها ..
لست أدري ماذا يحدث لو سألت نفسي : إلى أي مدى أنا أمثل ذاتــي ( الجوانية ) وإلى أي مدى أمثل الذات التي أراد الآخرون لي أن أكون عليها .؟..
بصراحــة أجهل الإجابــة .. لأن هناك صعوبــة في رؤيــة الخط الفاصــل .. فمساحة الفارغ والمملوء أخذت كل تفكيري .. ولم يعد لي إدراك إرادي في تحديد موقفي ..
لكن أستطيع أن أجزم بقدر لا أعرفه بأن ما أعطي لنفسي بالفطرة قد توارى في أعماقي حتى طواه النسيان .. الذي من نوع الموت السريري ..
وعلى أمــل أن ينهض هذا المتواري من موته .. ويثير موجة عالية من الاحتجاج .. والتمرد .. وشيئاً من الغضب الذي يتعب ما بين الأضلــع ..
هناك من يعيش ذاته كأنه أي شخص آخر .. ويصغي إلى قلبه .. ويندهش أمام سر الحياة .. وينفتح على المعجزات ..
وهناك من يقضي حياته . وهو يفكر في الطريقة التي يكسب بها المال .. ويختصر الكثير من الرغبات ..
العوافــي ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 31-5-2007 الساعة 01:11 من قبل: حسن البريدي
|
31-5-2007
01:10
|
|
منى
عضو مميز
|
عندما تتلخبط الموازين,ونصبح في عالم متغيّر..يحمل فيه كل شخص المكيال
الخاص به,جازماً بأنه الأفضل...
وعندما تنقرض الكؤوس الشفافة ,وتغزو الأسواق الكؤوس الملونة من النوع الكتيم
العاتم..حيث لانستطيع التمييز بين النصف المملوء والنصف الفارغ...
عندها يتيه الممتلئ بالفارغ ..ونتيه فيهما....
ويكون منتصراً من يخرج من المتاهة بسلام حتى دون أن يشتم رائحة الجبن....
----------------------------------
إذا لم يكن ماتريد فأرد مايكون
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 29-6-2007 الساعة 14:15 من قبل: منى
|
29-6-2007
14:13
|
|
أبو محمد إقبال
عضو مميز
|
السلام عليكم.
حالة تنتابني دائماً أثناء متابعة نشرة أخبار المساء..والبارحة كانت متأزمة بعضَ الشيء.
___________________________
رأيتُها فارغة ً إلا من النصفِ..
رأيـتُها مملوءة ً إلا من النصــــفِ..
لكنـَّني – والحمدُ لله – لقد رأيتُها
ورؤيتي تكفي..
في زمن ٍ إنْ وَلَجتْ يدي بــهِ..
لم أكد أراها..
ولم أعد أدري ..
بكونها أمامي..أو كونها خلفي.
-------------------
حمدتُ ربّي أنني رأيتُها من نصفها فارغة ً..
أيْ نصفُها ممتلئٌ هواءْ
ما زالَ في ظاهره ِ خِواءْ
لم يمتلِي دماءْ
معذرةً..
سقطتِ "الدال" محلَّ "الباء"
إذاً..
مازالَ في جعبتنا أمَلٌ بنصفِ كأس ٍ من خلاءْ
قد يمتلي – ذات نهار ٍ مُشمس ٍ- ضـياءْ
عفواً..
سقطتِ "الضادُ" محلَّ "الحاءْ"..!
----------------------
لكنَّني ..في لحظةٍ أخرى من البلاءْ
رأيتها فارغةً جميعها ..إلا من الدماءْ
كذ َّبتُ طرفي ..أن يكونَ ذاتُهُ طرفي
أرسلتُهُ ..مفتـِّشاً..
عن أيِّ حرف ٍ ساقط ٍ..
أو أيِّ قطع ٍ ناقص ٍ..
أو أيِّ نصف ٍ ضائع ٍ,
فأمعن التفتيشَ حتَّى نالهُ العناءْ
ولم يجدْ إلا الغلاء.
معذرةً..
سقطتِ "اللامُ" محلَّ " الثاء".
---------------------
وفجأة ً..
لمْ أعدْ أرى شيئاً..وعدتُ للعماءْ.
حمدتُ ربِّي أنَّني رجعتُ للهناءْ,
وأنَّهُ ما زالَ في قاموسنا
شيءٌ يُسمَّى ..
{قطعَ كهرباءْ}
..
أبو محمد إقبالْ
_________________________

تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 15-4-2008 الساعة 12:27 من قبل: أبو محمد إقبال
|
14-4-2008
20:07
|
|
محمد ربيع الشيخ
مشرف
|
غثاء... غثاء..
ما من مجيب.. وما من نداء
أي نداء ولا صوت يعلو صوت الشعراء
شعراء القبيلة ذات العز والكرامة والإباء
إباء "السائل الأسود" والدولار المعمّد وناطحات السماء
سماء تكفر برؤوسنا الفارغة إلا من الغباء
غباء ما زالَ في ظاهره حنكة و ذكاء
ذكاء الغريق المتخم المحشور في كأس ماء
ماء و"سولار" وطحين لا يفتقدها إلا ذوي الشهداء
شهداء غزة -بربكم- أيضير الشهيد قطع الكهرباء
كهرباء الفخامة وذوي الجلالة والأمراء
أمراء البيان ليس يبان إلا بالعراءْ
معذرةً..
استبدَلَتِ "الواوُ" مكانَها بـ "راء"
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 16-4-2008 الساعة 10:01 من قبل: محمد ربيع الشيخ
|
16-4-2008
07:49
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
.
يا لــه من صباح جميل .. ذاك الذي أقرأ فيه لأبو محمد وأبو حسين ..
سادتي الكرام ، أرجو مراجعة التعليق السابق للمهندس يعرب ومنه أقتبس:
" فقط انظر إلى الكأس بشكل مجرد ولا تهتم لما فيها ولا لكميته بل إنظر إلى الموديل والزخارف ونوعية الكأس ،،،،
هل هو زجاجي هل هو كأس مذهب هل هو ألمنيوم أم فخار
واتبع أمثال العرب ( من يتزوج أمنا نناديه عمنا )
وفخار يكسر بعضه "
تعبير مريح بسيط مختزل ... وحكمة لم يوفقني الله بعد لاتباعها ، ولعلكما تجدان فيها الدواء ..
عذراً فلقد استبدلت الـ "دو " مكانها بـ " عز " 
ورحم الله أيام " العز "
.
----------------------------------
مدونتي
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 18-4-2008 الساعة 11:08 من قبل: حسن البريدي
|
16-4-2008
08:37
|
|
ابو المجد
عضو مميز
|
استفهام
هذه الأيام أعاني من ضغوط على كافة الأصعدة لذا اعذرني أخ مسعود على عدم استيعابي للكلمة التي قلتها أنها حكمة هل الحكمة هي فخار يكسر بعضه !!!!!
ألا يعني لك شيئاُ أن يكون الكأس ظاهره رخام كُنت تغوص في الأعماق ما بالك هذه الأيام .
هل بلغ السيل الزبى ؟
ماذا يعني هذا المثل إذا حذفنا النقطة من الزاي.
----------------------------------
كن جميلاً ... ترى الوجود جميلاً
|
18-4-2008
09:24
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
تحياتــي للجميع ..
مرحباً أخي أبو المجد .. بينما يتحين أخي مسعود ربما الإجابة على تساؤلاتك .. اسمح لي بالتعليق فقط ..
أعتقد بأننا إذا ما تابعنا غوصنا في الأعماق .. بشكل مستمر .. ربما في كثير من الأحيان سنصــل إلى السطح ..
ولست أجزم بأن الهدف تماماً - ما بعد الغوص .. وخط النهاية هو الصعود إلى السطح ..
وليست الفائدة كبيرة .. من وجود الكأس .. بشكل جميل ورائع .. من حيث الشكل .. رخامي أو عاجي أو كريستالــي ..
ويعتقد البعض بأن فائدة الكأس .. تكون أفضل - إذا - (( بتعبي الطاسة )).
مشاركة مسعود الأخيرة .. برأيي الشخصي .. أجدها أكثر خوضاً في الأعماق .. وبذات الوقت أسرع وصولاً للسطح .. وملامسةً للحياة التي كما ترون .. تزداد تعقيداً .. وبُعداً ..
والأهــم من ذلك بأنها جاءت كرسالة ..لما يجري .. حول هامش الذاكرة .. بهدف محاولــة ترميمهــا ..
تحياتــي ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 18-4-2008 الساعة 12:14 من قبل: حسن البريدي
|
18-4-2008
11:18
|
|
يعرب
عضو مميز
|

العـــوافي
----------------------------------
عذراً التوقيع شــــــــخصي جــداً
|
18-4-2008
11:57
|
|
ابو المجد
عضو مميز
|
ما لفت نظري
عفواً أخ حسن فما فهمت من كلام الأخ مسعود أنه لا يستطيع الهروب إلا أنه يشجع عليه من خلال هذه العبارة والتي تأتي عن قناعته بما قبلها لذلك لم تصل إليّ الفكرة فأحببت أن استوضح .
العبارة هي :
تعبير مريح بسيط مختزل ... وحكمة لم يوفقني الله بعد لاتباعها ، ولعلكما تجدان فيها الدواء ..
----------------------------------
كن جميلاً ... ترى الوجود جميلاً
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 18-4-2008 الساعة 13:41 من قبل: ابو المجد
|
18-4-2008
13:40
|
|
حنظلة القاري
عضو مميز
|
سلاماتْ..
على سيرة الزخارف والشكليات والسطوح والأعماق..
....................................................
لـديَّ كــأسٌ في الحـــلا أعْـجـوبهْ ... كــأنــهــا مــن لــؤلـــؤ ٍ مـسكوبهْ.
أو أنـَّــهــــا يــاقــوتـــة ٌ مــنـضودة.ٌ ... أو أنـَّـــهـــا مــن مَرمَـــر ٍ مصبوبهْ.
عــريــقــة ٌ ـ ز ُهاءَ دهـر ٍ ـ عمرها ... بــِحُـــلـــَّـــةٍ شــرقــيـَّــةٍ حسيبـهْ.
زخــارف ٌ مـــن فــضــة ٍ صــافـية ٍ ... وأحْــرفٌ مــن ذهـــب ٍ مــكــتـوبــهْ.
أصْــدقــُكـُم إذا حَـلــَفــْتُ أنــَّهــــا ... بــحــسـنــها أســطـــورة ٌ مكذوبهْ.
عــشـقـتها فأنطقتني الشعر في ... أوصــافــهـــا الـبـديـعـةِ الـقـشيـبهْ.
وفي منامي صرتُ أهذي باسمها ... وكـنــتُ قــد أســميـْتـُها "العروبهْ".
وبـعـــد أن أســقــيــتــُهــا دمـْعــي وصـارت في فؤادي الغـادة المطلوبه.
ناديــتــها كـــاد الـظـمــــا يقتلني ... هيَّا امـلـئــي حلـقـي من الرطوبه.
فـَصـَمـَتـَتْ وأنــكــرتْ عشقي لها ... وتـَركـَتـْنــي أشُــتــُمُ الــعـــذوبـــه.
عذوبة ٌ لــم تـــرو ِ حرَّ عــَطـَشي ... أو ترضِــنـي بـأيــُّــهـــا أكــذوبـــــه.
عـقـَّلني أحــــدهــم وقــال لـــي ... أن ْقــمْ ومــلِّ كــأســكَ الـحـبـيبه.
كأسُـكَ يــا هـــذا غــــدتْ فارغـة ً ... كـالــبــئـــر مــن مــياهــهـا نضيبه.
فــجــئـــت بالإبريق ِ كـــي أملأها ... ماءً نــظــيــفـــاً بــالـــغ َ الـعـذوبه.
فانــتثر الــمــاءُ عــلــيــها وانحنى ... ولــم تــزل عـــن صـبِّــهِ مــحجوبه.
قـَلــَّبـْتُ طـرفــي حــولــهــا لعلَّهـا ... تــكــون مــن زاويـــةٍ مــثــقــوبــه.
سألتُ مــن نــَصَـحـَـنـي بـملـئـهـا ... عـن ســرِّها لــعــلــَّـهــا مــعطوبه.
فأمــعـــنَ الـتـمـحيص مثلي حائراً ... ثــمَّ اعـْـتــرتــهُ ضـِـحـْكـَة ٌ صخيبه.
وقال لــي إن لديــكَ قـــدحــــــــــاً ... بــِشــكـْلـهــا الــتــنـاظريْ عجيبه.
جَـهْـدُكَ أن تـمـلأهــا ضــاع سدىً ... كأسـك يا هــذا الفتى ((مقلوبه)).
...................................
يتبع ..........و ربــَّـما لا....!
الحاصل ..أحسن شي .."ما بعرف"
.....................................
مرحباً مجدَّداً بالصديق الغالي "أبو المجد" ..والله زمان..سقى الله أيام جدي و سـتـي والدعايات وشلـَّة التعتيرْ...
سأتركُ سؤالكَ موجـَّهاً لصاحبهِ على أمل أن يتحفنا بتواجدهِ الدائم معنا..
وأهلاً بعودةِ الأحباب ..
وتحياتي للجميع.
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 20-4-2008 الساعة 00:12 من قبل: حنظلة القاري
|
20-4-2008
00:08
|
|
jassas
عضو مميز
|
من جهة نظر أخرى :
يمكن تصنيف الأشخاص من حيث النظر إلى الكوب إلى الآتي :
1-شخص يستطيع أن يميز بين النصفين وهذا الشخص إفتقدناه يعني الله يرحمو !
2-شخص يرى الكوب و لايستطيع أن يميز بين النصفين و بعبارة أدق لا يستطيع أن
يميز بين الخبيث والطيب ، وهم كثر ، وهذا بلاء عظيم!
3-شخص لا يعرف إن كان الكوب موجوداً أصلاً فهو مصاب ليس بالعمى البصري بل
بالعمى القلبي (فهم لا يبصرون) حتى أن الحجارة تفيد البشرية أكثر منهم !
----------------------------------
.....الحياة.... كلمة....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-4-2008 الساعة 10:45 من قبل: jassas
|
22-4-2008
10:31
|
|