شام
عضو مميز
|
فشة خلق
هل فقدتم الثقة يوما بجميع الناس حولكم؟؟؟؟؟
هل هناك برأيكم من يستحق أن يكون أخ ثقة
أم أن الطعن في الظهور أصبحت من شيم ..................
أفيدونا من تجاربكم
----------------------------------
.gif )
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 20-5-2008 الساعة 22:53 من قبل: شام
|
20-5-2008
00:55
|
|
شام
عضو مميز
|
غبطة
نعم غبطة لا حسد أني في أربعين زائر لهذه الزاوية مافيهم من أحد فقد ثقته بأحد من الناس
مع أننا كثيراً مانفقدها بأقرب الناس إلينا
لكن مع ذلك يجب أن نكون أقوياء لأن ثقتنا بالله كبيرة وكبيرة جداً
يروى أن أحدهم مر برجل يجلس على الأرض يحفر حفرة في الأرض يخرج منها التراب ويردد (مو لازمة )
استغرب الرجل منه فسأله :ماهي يلي مو لازمة ؟؟ لم يجبه
تركه وسار في طريقه
وفي طريق عودته وجد ذاك الرجل في نفس المكان يعيد التراب إلى الحفر ويكرر
(لازمة) فزاد استغراب الرجل
قال له: لن أدعك حتى تخبرني ما قصتك ؟ ما هي اللازمة والمو لازمة
فالتفت إليه قائلاً: كنت أفكر في جهنم وأقول مولازمة الله يرحم جميع عباده ويغفر لهم
وأنا أثناء ذلك مر بي رجل وصفعني على وجهي ولم أستطع أخذ حقي منه
فأيقنت أنها لازمة........................  
مجرد طرفة والمعنى في قلب ال........................
حماكم الله من سيئي الأخلاق
وخلقني وإياكم بأحسن الإخلاق وجعلنا مسلمين حقا قلباً وقالبا
----------------------------------
.gif )
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 21-5-2008 الساعة 09:03 من قبل: شام
|
20-5-2008
22:51
|
|
jassas
عضو مميز
|
أولاً كان الموضوع بإسم ..الثقة ... ثم تغير ... لماذا ؟
أعتقد بأن فقد الثقة يُعبر عنه بخيبة الأمل ، والأشخاص فيه نوعان :
1- نوع تضع ثقتك فيه وتبني أملاً من أجله وتُلقي كل وزنك عليه فإذا هو أهون من أن
يحمل نفسه على نعليه ، فنصاب بخيبة الأمل تجاهه وهذا بالعموم مصاب هين
نوع ما.
2- النوع الآخر يخون هذه الثقة ويستغلها لتحقيق ما تَصبو إلية نفسه ، وهذا مصاب
جلل ، فظيع بطبعه شنيع بعملته !!!
والغريب في كلا الأمرًرين أنهما تُعتبران شطارة وفلهوة وذكاء ؟؟؟
وأخيراً لا يجب أن نثق بالناس كثيراً كما يجب أن لا نثق بالناس جميعاً
........... إلا ....... مارحم ربي
----------------------------------
.....الحياة.... كلمة....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 21-5-2008 الساعة 13:11 من قبل: jassas
|
21-5-2008
12:09
|
|
باسمة
عضو مميز
|
الثقة بالنفس:
كثيرا مانرى تفاوتا كبيرا بين شخصية التلاميذ، فقد نجد تلميذا يتمتع بقدرة عالية
على الحديث ويتكلم بأطمئنان وتبدو عليه علامات الثقه والأرتياح والقوة تلوح في
شخصيته ،وعلى النقيض منه قد نرى تلميذا آخر ضعيفا، خائفا ،مهزوزا ومضطربا اي
انه فاقد للثقة بنفسه...وطبعا بين هذين العالمين المتناقضين توجد أسباب عدة
أثرت فيها شخصية كل منهما تلعب فيها كل من التربيه والبيئه العامل الأكبر .....
وبما أن أرتقاء الأفراد هو العامل الرئيسي لأرتقاء الأمم (المجتمع ) فمن هذا
المنطلق فطن العلماء الى أهمية أيجاد مناهج يمكن ان تطبق على مجتمعاتنا
الناميه وأثراء المراكز التربويه بالأبحاث النفسيه التي تدعم الثقة بالنفس ... وهنا
سوف نتطرق الى المبحث الأول من موضوعنا الا وهو معرفة الثقة بالنفس.
أولا: تعريف الثقة بالنفس
هي عملية توافق وأنسجام وتوازن بين ثلاثة أبعاد للشخصية وهي:
1-رؤية الشخص لنفسه
2-رؤية الآخرين له
3- وكما هو الحال على حقيقته
فأن رأى الشخص أو شعر بذاته أكثر من حقيقته وأكثر مما يراه الناس (أصابه
الشعور بالعظمة ومايصاحبها من غرور وتعالي ) ...وعلى النقيض ان رأى نفسه او
شعر بذاته أقل من حقيقته (أصابه الشعور بالنقص والدونيه ومايصاحبه من قلق
وخجل وأضطراب) اذا من هنا يتضح لنا أن الثقة بالنفس فضيله تقع وسطا بين طرفي
نقيضين من الرذائل هما الشعور بالعظمة والشعور بالنقص
( منقول)
|
21-5-2008
18:52
|
|
jassas
عضو مميز
|
ملاحظات حول ما طرحته الأخت باسمة حفظها الله :
1- إن الثقة بالنفس إن كانت زائدة أو ناقصة لا تقدم ولا تؤخر بإتجاه الثقة بالآخرين
فالواثق من نفسه أو زائد الثقة أو ناقصها لكل منهم أفراد يعتمدون عليهم ويُبادلونهم
الثقة ، هذا ومن الناحية الأخرى فإن خيانة الثقة من الطرف الآخر ليس لها علاقة
بثقتي بنفسي .
2- ( وبما أن أرتقاء الأفراد هو العامل الرئيسي لأرتقاء الأمم (المجتمع ) فمن هذا
المنطلق فطن العلماء الى أهمية أيجاد مناهج يمكن ان تطبق على مجتمعاتنا
الناميه وأثراء المراكز التربويه بالأبحاث النفسيه التي تدعم الثقة بالنفس )
أجزم بأن هذا الكلام غير صحيح أبداً وغير دقيق نهائياً ويجب علينا عدم تصديق هذه
الأشاعة !!!! أين هم العلماء ومن هم !!!
ومن يهتم بالحالة النفسية للمواطنين في الدول النامية !!!!!
بل أنهم على العكس من ذالك يصادرون راحته النفسية ويَزيدونها تعقيداً ؟؟؟
.............................................................................................
أحببتُ أن أسلط الضوء على هذه النقاط للتصويب
و أحرفي هذه تبقى وجهة نظر
وشكراً على رحابت صدوركم ..............................
----------------------------------
.....الحياة.... كلمة....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 21-5-2008 الساعة 22:24 من قبل: jassas
|
21-5-2008
21:50
|
|
شام
عضو مميز
|
أشكر ردودكم وتفاعلكم مع الموضوع
وقد غيرت العنوان علّي أرى تفاعل !!!!!!!!!!!!!!
----------------------------------
|
21-5-2008
22:09
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
لم هذا التشاؤم؟!
ما أروع أن يرفع الإنسان لافتة كـُتب عليها: (حتى في هذه الغمّة: لا يأس ولا قنوط)..
نعم, ففي الأمة أناس صادقون... وطيبون.. وصابرون... وأوفياء حقيقيون, فلم هذا التشاؤم؟ وكأن الأمة أصبحت كلها سلبية؟!!
في سنن الترمذي قول الحبيب صلوات الله عليه: ((مثل أمتي مثل المطر لا يدري أوله خير أو آخره))..
وقد جربنا من خلال العمل الدعوي أن هناك من يتبرّع على أعمل الخير إلى حدٍّ عجيب!
وهناك من يضحي بالغالي والنفيس من أجل العلم!
وهناك من يقدّم ما يملك من أجل دورات القرآن!
وهناك من لا ينقصه عن الصحابة الأكارم إلا الصّحبة, فلماذا هذا التشاؤم؟!
هل نحكم على جميع الناس بالطعن من الظهر إذا بدر من أحدهم... أو عددٍ محدودٍ منهم ذلك؟
أبداً, والأصل أن ننظر إلى الجانبين..
- يـُتبع –
|
22-5-2008
08:49
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
هذا ما نحتاجه اليوم!!
حتى لو كان أحدنا يمرّ بظرف عصيب, فعلينا أن لا ندع اليأس يتسلل إلى قلوبنا!!
ولنتذكر ما حدث مع موسى عليه السلام وجماعته الضعاف, فقد وقفوا أمام طغيان فرعون, ثم نظروا, فرأوا البحر أمامهم, وجيش فرعون العرمرم من ورائهم, فقدّموا شكواهم إلى كليم الله موسى, فكان الحل:
{فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون * قال كلا إن معي ربي سيهدين}..
* وهذه (المعية) هي التي دندن حولها المصطفى صلى الله عليه وسلم, في قلب المعمعة, حيث المطاردة واللجوء إلى الغار: ((ما ظنك يا أبا بكر: باثنين الله ثالثهما, لا تحزن إن الله معنا)).
أجل!
المسألة لا تحتاج (فشة خلق) ولا (فقدان الثقة) ولا (جموداً فكرياً) ولا.. ولا.., إنما تحتاج الرجولة الحقـّة, والتي تتلخـّص بشعار رائع ومفيد, وهو: (قوة الخلق, وخلق القوة).
وهذا ما جعل الواحد من الصحابة, وهو لا يملك عشاء ليلته يطلق صيحات الأمل والتفاؤل:
إنـّا نعيش في سعادةٍ لو علمت بها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف.
- وعلى الخير نلتقي -
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-5-2008 الساعة 09:47 من قبل: د.محمد عمر الحاجي
|
22-5-2008
08:50
|
|
jassas
عضو مميز
|
الحمد لله وله الفضل والمنة :
لا يوجد مكان للتشاؤم في حياتي والحمد لله ، فأملي بالله أكبر من أن أُحصيه ،
وتفألوا بالخير تجدوه هو عصب الحياة وأملها ،
ولا يعني أننا متفائلون أن لا نتكلم عن الواقع كواقع معاشي فيه من الظلم ما فيه
وفيه من العدل القليل ، وإلا أين هي هذه المراكز التربويه والمناهج التي تهتم
بالحالة النفسية للمواطن ..... لا يوجد شي منها وهذا واقع نعيشه .
ثم إن علماء الغرب مع خبراء الإجتماع و علوم النفس في مجتمعاتنا هل تهتم
بحالة الفرد النفسية حقاً .... لا أرى ذالك على الأقل في مجتمعنا .
.........................................................
عندما نتحدث عن واقع نعيشه لا يعني هذا إننا متشائمون ،
نعم المجتمع فيه أيادٍ بيضاء مع قلتها وإن ندُرت ، كما يوجد فوقها أيادٍ سوداء كثيرة،
...........................................................
عندما نستطيع أن نحيا في مجتمع انتشر فيه الفساد ونعيش فيه بكل نزاهة
وإخلاص فهذا والله قمة التفاؤل والتوكل على الله ..................
----------------------------------
.....الحياة.... كلمة....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 22-5-2008 الساعة 13:29 من قبل: jassas
|
22-5-2008
13:10
|
|
باسمة
عضو مميز
|
أزرع الثقه بنفسك بـ3 كلمات .........
الكثير تنقصه الثقة في النفس في شتى مجالات حياته
وقد تحدث بعض الأمور تعيق هذه الثقة
لذلك لنقرأ هذه الكلمات البسيطة بتمعن
ونؤمن بجدواها ومدى فعاليتها في النفس :
سـئـل نـــابليـــــون :
كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك .؟!
فأجاب : كنت أرد على ثلاث بثلاث ؟؟
- من قال لا أقدر ... قلت له ... حاول .
- من قال لا أعرف ... قلت له ... تعلم .
- من قال مستحيل ... قلت له ... جرب .
كلمات بسيطة وسهلة ولكنها ذات تأثير كبير في النفس
فقط نحن محتاجون للإيمان بمدى تأثير هذه الكلمات
فهل سنحاول ونتعلم ونجرب ؟؟
|
22-5-2008
16:06
|
|
شام
عضو مميز
|
الحمد لله على نعمة الإيمان
لا مجال لليأس والقنوت في حياة الإنسان المؤمن
لا مكان للفشل والتقاعس في حياة إنسان عرف ربه وأدرك لذة مناجاته
لا مكان للتشاؤم في قلب إنسان عرف أن لن يصيبه إلا ما قدر عليه
لكن كما أشار الأخ جساس ،كيف بنا ونحن نعيش بين أناس......... وفي مجتمعات
مظلمة ، كلما حاولنا أن نشعل فيها شمعة عبثت بها ريح الشر وأطفأتها
في مجتمع ماعدنا نعرف فيه من آمن وأسلم وحسن إسلامه ممن لبس موك ضأن...
لابد للإنسان من أن تمر فيه لحظات وضغوطات نفسية لكن هو وقوته وسرعته في
التخلص من تلك العثرات ويعود أقوى مما كان
لكن أعود لأقول يتعبنا ان نعيش بين الكذب والنفاق
تعلمون أن النفاق كثر في مدينة رسول الله وبعد الهجرة والإستقرار فيها
وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبره الله عزوجل بأسماء المنافقين،
والنبي صلى الله عليه وسلم برحمته ورأفته بالمؤمنين أخفى أمرهم ، وكان قد أسر
لأحد الصحابة رضي الله عنهم أجمعين وهو( حذيفة ) بهم وأمره بكتم سره
هل تتخيلون من أتى وسأل حذيفة رضي الله عنه إن كان منهم ؟!!!!!!!!
سيدنا عمر بن الخطاب
سيدنا عمر الفاروق وكلنا نعرف من هو وماسيرته رضي الله عنه يخاف أن يكون منهم
فهل فتش كل إنسان في قرارة نفسه أن لا يكون فيه ولا خصلة من النفاق
"أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ
النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ"
حماني الله وإياكم من أن تكون فينا ذرة من النفاق
وجنبنا المنافقين ومعرفتهم في الدنيا والآخرة
سامحوني أطلت لكن هذه هي الصدمة التي ممكن أن تواجه الإنسان
بأن يجد الناس بوجه متعددة وهم أهل التقوى والصلاح!!!!!!!!!!!!!
وبصراحة أعجبني تسمية هذه الزاوية (فشة خلق)
فقد فش الدكتور محمد عمر خلقه بشكل صحانا به جزاه الله عنا كل خير

----------------------------------
.gif )
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 23-5-2008 الساعة 18:00 من قبل: شام
|
22-5-2008
21:40
|
|