منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  التأثير الإعلامي على الأجيال

الكاتب

الموضوع

شام عضو مميز	التأثير الإعلامي على الأجيال السلام عليكم طلبت مني صغيرتي جلنار أن اقول رأيي في تأثير الإعلام على الفتيات وقد وضعت يدها على الجرح فما نعاني ما نعانيه من مشاكل في أسرنا وبيوتاتنا ومجتمعاتنا إلا بسبب الإعلام الذي يلعب دوراً سلبيا نوعاما تجاه أفكار الفتيات ونشأتهم الموضوع مهم ومهم جداً وأرجوا من الجميع أن يطرح رأه وبصراحة ومن خلال تجارب الحياة المحيطة بهم ولنصل إلى حل جزري ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فالمرأة نصف المجتمع وهي التي تنشئ النصف الثاني وبصلاحا صلاح المجتمع بأسره ---------------------------------- تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 9-3-2008 الساعة 08:27 من قبل: شام
8-3-2008    22:23
محمد صالح الحجي عضو مميز	الموضوع يأخت شام في منتهى الأهمية والخطورة على مجتمعنا فإذا لم نتنبه له (فعلى الدنيا السلام ) فالإعلام أصبح له تأثير وكأنه السحر على هذا الجيل منهم من يقول الإعلام سلاح قاتل بدون دماء ومنهم من يقول أنه سلاح نووي ومنهم من يعتبره سلاح لتخريب عقول الأجيال . من هنا يجب أن تكون المسؤولية على الناشر وأن يلتزم بقضايا المجتمع والأسرة وأن يحث على الإحترام المتبادل بين أفراد الأسرة بمقابل ذلك ثورة الإتصالات التي دخلت أيضا مع الإعلام في الخطورة . مع هذا كله وبما أننا لانضمن الناشر فالواجب أن يكون التركيز على المتلقي الذي يجب علينا أن نبني له الشخصية المتينة المثقفة ونعرفه الصح من الخطأ يعود هذا بالدرجة الأولى على المعلم الأول في حياة كل طفل وهي المرأة فدورها جدا عظيم من الناحية التربوية والثقافية وإذا دخلنا من هذا المدخل أعتقد أننا نضع جدار حماية (ولو كان ضئيلا ) للإعلام الهابط والمسيء. نستخلص من هذا الدور الكبير للفتيات ونشئتهم فكما نزرع نحصد . والمو ضوع طويل ومهم يرجى التركيز عليه ولكم الشكر ---------------------------------- عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
9-3-2008    10:28
شام عضو مميز	أشكر الأخ محمد صالح على مشاركته التي أطفت على الموضوع أهمية أكبر وعتبي كبير على كل من لم بيدي ولو رأي بسيط في موضوع إذا أهمل مع إهمال جانب آخر -سيأتي لاحقا- سيكون سبب في دمار أسر واسمحولي سأتكلم فيه بمنتهى الصراحة ومن خلال ما سمعت ورأيت كلنا يعلم أن الإعلام موجه ،ومن أهم أهدافه تحرير المرأة من سجن وضعها فيه الإسلام أولا ،والعادات والتقاليد البالية ثانيا_هذا رأي بعض المجتمعات- لننظرللمسلسلات للأفلام المرأة هي العنصر الأساس والمحور كما يقولن في كل ذلك دعوها تنطلق دون حدود تمنعها ولاقيود تكبلها لا يوجد شيء عيب ولاشي ممنوع ولاشيء حرام الصداقة أمر طبيعي الزمالة هي طريق الأمثل والإختلاط قمة التقدم وما سوى ذلك تخلف ورجعية، ألا نشاهد هذا أما أعيننا على كل شاشة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما أرى هذا وأنا فتاة في السادسة عشر من عمري ألا أجد في نفسي الرغبة الكبيرة في سلوك هذا الطريق وخصوصا وأنا أرى فيه _العاطفة _التي قلنا سابقا أنها ماجبلت عليه الأنثى، وخصوصا إذا غاب عني الوازع الديني الذي أصبحنا نعاني الأمرين لزرعه في جيل هذا الوقت وانظروا أحبابي كلما تكرر طرح الموضوع كلما زالت حجرة من أمام الفتاة في استسهاله أعطيكم مثل بعض المسلسلات لاتخلوا أبدا من طرح مشكلة الزواج العرفي(واقصدبه ما كان بلا ولي ولا شهود أو شهود زور) الهدف التوعية لكن هذ الهدف جر علينا الويلات فقد أصبح أي شاب وأي فتاة يستسهلون هذا الأمر ما رأيكم بفتاة في السنة الأولى من الإعدادية _كم عمرها برأيكم_ وهذا حدث أمام بيتي في الصباح وهي تدخل المدرسة أصيبت بدوار سقطت على الأرض حملوها إلى مستوصف المدرسة لتخبرهم الطبيبة أنها حامل لم تنكر الفتاة بالعكس بمنتهى البراءة قالت لهم أنا متزوجة من شاب في المدرسة المجاورة في الصف الثالث الثانوي من فتح عيونهم على هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ووالله مايمر علي من الفتيات وقصصهم مما لاتسعني الأسطر له من أين هذا تكرار الموضوع هوماجعلني أراه طبيعي وعكسه الخطأ وهذا واقع لاخيال ألمسه بيدي هذا جانب الجانب الآخر التقليد الأعمى لمن جعلتها الفتاة قدوة لها في شكلها في لباسه في في في جانب آخر ماذا يشغل بال الشباب في سن المراهقة فما بعد من أين حصلوا على هذه الأفكار متى كان الشاب يطيل شعره؟ متى كان الشاب الذي لايضع وشما على جسده لا قيمة له بين أصحابه أين شبابنا اليوم أين فتياتنا واسمحولي أن أقول أنهم لم يصلوا إلى هذا إلا عندما غاب رقيب البيت ورقيب القلب الأم انشغلت والأب مشغول من بقي للفتاة صديقة بعد أمها ومن بقي للشاب مرشدا حنونا بعد أبيه والأهم أين التربيةالدينية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مادام هذا بعيدا فالإعلام سم قاتل لأجيالنا دون أن ننتبه سامحوني أطلت لكن لم أتكلم إلا في تأثير المسلسلات والأفلام والأخطر الإنترنت وللحديث يقية ---------------------------------- تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 9-3-2008 الساعة 23:28 من قبل: شام
9-3-2008    23:27
غزل عضو مميز	السلام عليكم فلنبدأ بالحديث عن التلفاز باعتباره الوسيلة الاكثر انتشارا والاكثر سهولة بالاستعمال اضافة لتوافر عوامل جذب الانتباه فيه من موسيقا والوان واشكال جذابة خاصة للاطفال.... فالوقت الطويل الذي يقضيه الطفل امام التلفاز يبرز الدور الذي يلعبه التلفاز في نمو الطفل معرفيا ووجدانيا خاصة ان الطفل قبل مرحلة الدخول للمدرسة فهو لا يعرف القراءة والكتابة ويتلقى كل الوان المعرفة بسهولة ويسر.... اما في مرحلة المراهقة: فالمخاطر تزداد بما يعرضه التلفاز من برامج مشحونة بمضامين العنف و الرعب وهذا يزيد السلوك العدواني بين المراهقين ... او بما تعرضه المسلسلات من امور سلبية ( مثل موضوع الزواج العرفي كما ذكرت الاخت شام) اضافة لظاهرة تدخين الممثلات في المسلسلات بكثرة في الاونة الاخيرة الى درجة اصبح امر طبيعي نراه بين الفتيات خاصة في الجامعات (والفتيات المحجبات خصوصا) وليس ادل على تاثير التلفاز على عقول الناس مالاحظه احد الباحثين في ساحل العاج حيث كانت الامهات يسقين القهوة لاطفالهن بعمر لا يتجاوز عشرين شهرا ....ولدى سؤال الباحث عن السبب قيل له: ( الم تسمع الاعلان الذي يقول بان البن يجعل الرجال اكثر قوة والنساء اكثر جمالا والاطفال اكثر ذكاء)..... وللحديث بقية ...
10-3-2008    00:52
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	للإعلام تأثير كبير!! شكراً للأخت شام وللأخت جلنار على هذا الموضوع المعاصر والمهم : (الوسيلة امتداد الإنسان, فالملابس والمساكن امتداد لجهازنا العصبي المركزي, وكاميرا التلفزيون تمدّ أعيننا, والميكروفون يمدّ آذاننا, والآلات الحاسبة توفّر بعض أوجه النشاط التي كانت في الماضي تحدث عقل الإنسان فقط, فهي مساوية لامتداد الوعي). مقوله صحيحة تتماشى مع مقوله (ماكلوهن) : إن الوسيلة الإعلامية تقوم بتدليك حواسنا!! وبالتالي, تؤكد المقالتان على الدور الخطير الذي تلعبه وسائل الإعلام في حياة الإنسان, سواء نحو الخير أو نحو الشر! مثال واحد: ما حدث في حرب الخليج الثانية_عند إخراج العراقيين من دولة الكويت_ لهو دليل حيّ واضح على قوة تأثير الإعلام, حيث استطاعت وسائل الإعلام الغربي أن تصوّر الجندي العراقي وهو يلثم أحذية الجندي الأمريكي ويتذلل بين يديه ويطلب منه السماح والمساعدة!! فما هو موقفنا من ذلك كله؟
10-3-2008    22:54
نزيه شيخ حسين عضو مميز	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية للجميع إن الإعلام في هذا الوقت له فعالية كبيرة جداً في تغيير المواقف وحسم الأمور ولذلك إعتمد عليه الغرب بشكل كبير وصار إعلاماً موجهاً بطريقة تدعم أفكارهم المفبركةونصدقها لا شعورياً كأنها حقيقة فعلية وواقع لايمكن تغييره .. أما الاعلام العربي فضعيف جداً وهزيل ومقلد ممتاز في جميع ما يقدم للمشاهد العربي ولا يخدم القضايا العربية ولا الإسلامية فمثلاً برامج المسابقات والبرامج (( الترفيهية))كلها غربية إنما بحلة عربية سوبر ستار - ستار أكاديمي - الرابح الأكبر - من سيربح المليون - الفخ .......الخ هذه البرامج المستوردة من الغرب والتي يشاهدها ملايين الناس من الوطن العربي والتي لاتخلو أحياناً من المعلومة المفيدة ولكن يدس السم في العسل .... أما برامج الأطفال كما ذكرت الأخت غزل فالطفل يقضي ساعات أمام التلفاز ينهل من المعارف والمعلومات وفيها الغث والسمين مع العلم أن 40 % من مشاهدي التلفاز هم من الأطفال وهم يتأثرون ببرامج الكبار أكثر من البرامج الموجهة لهم ولا تخلو تلك البرامج من عنف وجنس وخرافة وحتى أفلام الكرتون لا تخلو من ذلك وأفلام الأطفال كها غربية تتماشى مع المجتمع الغربي وثقافته ولا تتوافق مع مجتمعنا العربي والإسلامي أو بمعنى آخر الشرقي . أما الإعلام الحربي والحرب النفسية التي استغلها الغرب في اضعاف نفوسنا وإرهابنا وتخويفنا واظهار قوة الجندي عندهم وذكائه وسرعة بديهته فمثلاً أفلام الكوماندوس التي تصور الجندي الأمريكي كبطل لا يهزم فقوة جسمه يتغلب بها على عشرة من أعدائه وذكائه في قراءة الأفكار وتحليل المعلومات السريع واستنتاج الحلول تجعل كل جندي يقضي على عدد كبير من أعدائه لوحده فكيف بالجيش الأمريكي كله وهذا كله كذب وادعاء فهذا هو العراق بعد خمس سنوات من الاحتلال لم يهنئ لهم عيش فيه وكل يوم لهم قتلى وجرحى وذلك بسانهم هم وما خفي كان أعظم (( كان هناك محطة الزوراء تبث العمليات التي يقوم بها المجاهدون في العراق ولكنها أغلقت )) لماذا ؟؟؟ لا أحد يعلم !! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا
12-3-2008    09:00
الباشق عضو مميز	تحياتي. أعتقد أن للمصطلحات التي يستخدمها الإعلام.. دورٌ كبير في التأثير على الأجيال فمثلاً: عندما يتحدث الإعلام عن القضية الفلسطينية.. يقول: قضية الشرق الأوسط.. وكأن هذا الشرق الأوسط.. في الهند أو كولومبيا !! هذا طبعاً.. بدلاً من أن يتحدث عن مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم.. وأرض الرسالات.. بدلاً من العمليات الاستشهادية.. يقولون عمليات انتحارية .. وهلـّم جرّا.. !! لعل هذا من أثر عولمة الإعلام.. واستخدام الألفاظ الغربية.. والغريبة ! ربما ! وربما.. يـــتـــــبــــع !!
16-3-2008    23:42
jassas عضو مميز	من الملاحظ أنه عندما يحاول الفنانون ( الممثل . المخرج . المؤلف ) تقديم عمل يخدمون به قضايا أمتهم فإنهم لا ينتجون إلا أعمالاً هشة ومسطحة، لا تثير سوى الضحك والاستهزاء والاستخفاف بتلك القضايا؛ لماذا؟ لأنهم ببساطة لا يملكون التصور الصحيح لقضايا الإنسان والوجود، ولا يفهمون جدوى كوننا على هذه الأرض، وفاقد الشيء أبداً لن يعطيه .................................... ---------------------------------- .....الحياة.... كلمة.... تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 9-4-2008 الساعة 11:23 من قبل: jassas
9-4-2008    11:21
jassas عضو مميز	إن المراقب للقنوات الفضائية وما تُقدمه من الفنون والأفكار المنسلخة عن المجتمع العربي حتى أننا غرقنا في هذا الفن المبتزل ، ولا يكفي ما هو موجود عندنا حتى بدأنا نستعين بالمسلسلات المدبلجة ( المفبركة ) . لقد كان للغناء فنه الأصيل فلا يخرج عن نطاق الحياء أما الآن فلا حياء لمن تنادي؟؟؟ وببساطة شديدة لننظر إلى الكم الهائل من المغنات العارضات لتعلم حجم المشكلة وببساطة أكثر من اللازم شاهدت مقابلة مع إحدى الفنانات التي لا يتعدى اللباس الذي ترتديه إلا ستر الأماكن الحساسة !!! لتُجيبَ عن سؤال وجِها إليها بأن فنها 95% منه إغراء و 5% غناء ؟؟ فكان جوابها الشافي لصدورنا فاقتنعنا بما قالته وأراحت ضميرنا الذي أحيته فينا بعد أن كان ميتاً عندما قالت والقول لها : مش معقول هيدى الكلام ، ظُلم على العكس أنا بعتبر 95% فن و 5% أغراء !!! عندها حمدت ربي بأنها تُغرينا ب5% من أمكاناتها ... فماذا لو استخدمت ال 95% ؟؟ لقد سئمت من هذا الفن الرديء لقد سئمت من هذا الفن الذي يعتمد على الأغراء لتكون حياتنا كذلك لقد سئمت من هذا الفن الجنسي ؟...... كفانا الحياة ليس كما تُصورونها لنا !!!! ---------------------------------- .....الحياة.... كلمة.... تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 11-6-2008 الساعة 19:46 من قبل: jassas
11-6-2008    10:34
jassas عضو مميز	ها هو شهر رمضان قد إحتضننا منذ خمسة أيام ومعه بدأت المحطات الفضائية بعرض كل ما أعدته طوال عام سابق لكسب أكبر نسبة من المشاهدين مسلسلات ، مسابقات ، تسالي كل هذا لا يزعجني وإن ضاق صدري أما أنه بعد كل دعاية لمسلسل أو ما شابه يكتبون عبارة ويقولونها ..( رمضان كريم ) ما هو دخل رمضان بهذه المسلسلات هل تحول رمضان إلى تسلية ولهو و نوم بهذا الكم الهائل من الأعلانات وغيرها حولوه غلى ما هو أكثر من التسلية مع العلم بأنه لمعظم هذه المحطات تأثير كبير على المنزل لا أستثني حتى نفسي منه والدليل مسلسل نور وسنوات الضياع ........ ليس لرمضان علاقة بهذه المحطات ، دعوه وشأنه فهو أنقىوأجمل بأن تصوره لنا كذالك ---------------------------------- .....الحياة.... كلمة.... تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 5-9-2008 الساعة 21:35 من قبل: JASSAS
5-9-2008    21:34
أبو عبادة عضو مميز	حبذا وألف حبذا موضوع قيم حبذا لواستفدنا في هذا الباب أكثر ولقد اقتبست بعض العبارات القوية من المشاركات الماضية(مشكورين) "إن الوسيلة الإعلامية تقوم بتدليك حواسنا!!" (( د.أبوعمر)) "أعتقد أن للمصطلحات التي يستخدمها الإعلام.. دورٌ كبير في التأثير على الأجيال" (( الباشق)) "فالمخاطر تزداد بما يعرضه التلفاز من برامج مشحونة بمضامين العنف و الرعب وهذا يزيد السلوك العدواني بين المراهقين ..." (( غزل)) " فما نعاني ما نعانيه من مشاكل في أسرنا وبيوتاتنا ومجتمعاتنا إلا بسبب الإعلام الذي يلعب دوراً سلبيا نوعاما تجاه أفكار الفتيات ونشأتهم" ((شام)) ولو رحنا نستعرض شهادات الأعضاء في هذا الموقع عن الإعلام وتأثيره لأخذنا الدروس والعبر ...حبذا وألف حبذا الإستزادة لحساسية الموضوع شكراً لكم ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
11-11-2008    23:36
أحمد زين الدين عضو مميز	أحيي جميع المشاركين في هذا الموضوع الجميل وخاصة الأخ أبو صالح على الطرح الجميل فالاستجابة لأي مثير عادة مايحدد شكلها وشدتها عاملان أساسيان هما : مصدر الإثارة ( الذي يحدد طبيعة الإثارة وشدتها ونوعها ) المتلقي ( بتركيبه وطبيعته ) كما هو رد الفعل الذي يتعلّق بنوع الفعل وشدته من ناحية وبطبيعة وتركيب المادة التي يطبّق عليها الفعل فالأثر الذي تتركه قوة على قطعة من الحديد يختلف عن الأثر الذي تتركه نفس القوة على الماء أو على الأجسام الهَشّة تُرى هل يجب أن نهتمَّ بوسائل الإعلام وبرامجها وهو الأمر الذي سيكون تأثيرنا بها محدود جداً أم نولي المتلقي الاهتمام اللازم لنعدّه بشكل يكون فيه قادراً على تلقي كل ذلك بالشكل المفيد أو الأقل ضرراً وكيف يتم ذلك برأيكم ---------------------------------- ليس العاجز مَن يملك عضواً عاجزاً أو أكثر .. إنّما العاجز هو مَن يعجز عن استخدام أعضائه السليمة بالشكل السليم
14-11-2008    18:50
jassas عضو مميز	سلامات للغالي أحمد زين الدين حول تَساؤلك : تُرى هل يجب أن نهتمَّ بوسائل الإعلام وبرامجها وهو الأمر الذي سيكون تأثيرنا بها محدود جداً أم نولي المتلقي الاهتمام اللازم لنعدّه بشكل يكون فيه قادراً على تلقي كل ذلك بالشكل المفيد أو الأقل ضرراً ؟؟ أعتقد بأننا غير قادرين على أن نهتم بوسائل الإعلام فهي ملكٌ لفئة معينة تتحكم بها وفقَ مصالحها المادية دونما أي إعتبارات للقيم والأخلاق . ومن هنا أرى أنه من الأفضل أن نهتم بالمتلقي منذ الطفولة ليصبح يوماً ما قادراً على التمييز بين ما هو جيد وأخلاقي وبين ما هو عكس ذلك . ( التربية الصحيحة تُورث الحكمة في إختيار ما هو صالح ومفيد للبشرية ) ---------------------------------- .....الحياة.... كلمة.... تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 16-11-2008 الساعة 09:14 من قبل: JASSAS
16-11-2008    09:12
أبو عبادة عضو مميز	( التربية الصحيحة تُورث الحكمة في إختيار ما هو صالح ومفيد للبشرية ) أؤيد هذه الجملة إلى نسبة 60% يبقى ال40% المدرسةوالأصدقاء والإعلام لكن أين هي التربية الصحيحة ؟؟؟ السؤال الثاني : هل كل وسائل الإعلام ملك لفئة تتحكم بها وفق مصالحها ؟؟؟ ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
25-11-2008    23:18
أبو عبادة عضو مميز	معركة المصطلحات اللغوية إن هناك معركة حقيقية إعلامية خفية على كثير من المصطلحات لتشويهها فإذا سألت الآن سؤالاً : من هو الفنان ؟؟ وماهو الفن ؟؟ لأجابك الكثيرون : المغني الفلاني والممثل الفلاني والرسام وكاتب السيناريو... وقالوا لك أن الفن هو تلك الكلمات المعسولة التي لا رصيد لها من الواقعية أو حتى الخيال المحترم نوعاً ما ...وزادوا علينا في الزمر لحناً بقضية الأغاني المصورةوالإستعراضية ...ونسأل الله العفو والعافية في حين أنك إذا سألت نفس السؤال السابق فيما قبل القرن العشرين لاختلف الجواب ولسمعت إجابات تتوافق وقيمة الفن الحقيقي فعندنا نحن من أكبر الكتب في تاريخ مكتبتنا الإسلامية كتاب ((الفنون)) وكانوا يطلقون على العلوم إذا اكتمل البحث في أدواتها التطبيقية (فنوناً) ويقول قائلهم على سبيل المثال: إن مبادئ كل فن عشـــرة ........ الحــد والموضوع ثم الثمرة وفضلـــه ونسبـــة والواضع .........والإسم الإستمداد حكم الشارع مسائل والبعض بالبعض اكتفى....... ومن درى الجميع حاز الشرفا طبعاً والمصطلحات المشوهة كثيرة وتأثيرها على الأجيال أكبر طبعاً كل هذا من حيث لا ندري ولا نشعر ....فالحذر الحذر أشكركم ...وأنتظر مساهماتكم في هذا الموضوع المهم ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
26-11-2008    21:31
أبو عبادة عضو مميز	تتمة لمعركة المصطلحات اللغوية لعلنا إذا أجرينا استطلاعاً أواستبيانا في أوساطنا العربيةً عن مصطلح (إسلام فوبيا)ماذا يعني ؟؟ لرأيت نتائج موجعة ترجعك إلى حقيقة تأثير الإعلام ليس فقط على الصغار والجهلة بل على الكبار والمثقفين ...وللأسف ومثلها مصطلح (( الإرهاب )) و (( حرية المرأة ))و ((تجديد الخطاب الديني))وغيرها السؤال المهم : كيف نواجه هذا السيل الجارف من تشويه مصطلحاتنا وإعطائها بعداً آخر ومعنى مختلف وبالتالي تميع القضايا تبعاً لها؟؟ ومايتبع لهامن نقاشات تدور طويلة وعريضة عن تحرير المصطلحات وتأصيلها وتقعيدها ....بل لأقل ممازحاً وتعقيدها ؟؟ السؤال للجميع للإفادة والإستفادة ....بانتظار أن يفرح قلبي بالأجوبة المفيدة ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
24-12-2008    17:41
الواثق بالله عضو مميز	(وداوها بالتي كانت هي الداء ) لعل مارد الاعلام المشوه لا يواجه الا بمارد الاعلام الموجه وهذا يحتاج لامكانيات مهولة ,لكن ما نقدر عليه هو أن نفهم من حولنا ونوضح الحقائق لهم ما استطعنا سواء في بلادنا أو خارجها ,حتى يأذن الله بميلاد فجر جديد يذل به أعداء الاسلام ,ويعز به المسلمون ,ثم أن نستغل كل الامكانيات في سبيل ذلك , والحمد لله فقد شهدنا في الآونة الأخيرة ظهور محطات فضائية جديدة أسهمت وتسهم في توضيح حقيقة الاسلام ورحمانيته . ودمتم بخير ---------------------------------- الهي قد تحاببنا ومنك الحب والعهد ......فنرجو فوقنا ظلاً حين الحر يشتد *******.لنا ولأهلنا عفو ومنك العفو يمتد ......ومغفرة ومنزلة جنان ما لها من حد تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 24-12-2008 الساعة 18:06 من قبل: الواثق بالله
24-12-2008    18:04
أبو عبادة عضو مميز	أخي الواثق أحترم رأيك لكن ألا ترى معي أن التكافؤ ليس دائماً هو الفيصل نعم الأخذ بالأسباب وإتقان التقنيات الحديثة واجب يحتمه الشرع علينا لكنه لا يعتبره من أسس النصر ولا من حقيقته المارد الذي تحدثت عنه لا يعني لنا شيئاً عندما تتفجر فينا طاقات التعلق بالله والثقة به..وبما عنده... وبما أعده لعباده الصالحين طبعاً أنا لا زلت أقصد المعركة بين الخير والشر ولكن على المستوى الإعلامي الحساس بإختصار شديد نحن في مرحلة تنبيه الغافلين ونحو صلة أكثر برب السماوات والأراضين ...أسأل الله أن يأخذ بأيدينا أجمعين لما يحبه ويرضاه ...آمين ولايزال الحديث قوياً ومتفاعلاً حول هذا الموضوع المهم ..ومعكم وبكم نستمر ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
25-12-2008    11:04
حسن البريدي مشرف	تحياتي للجميع .. شكراً لجميع المشاركيــن في هذا الموضوع .. نذكر بأن الموضوع تحت مسمى ( التأثير الإعلامـي على الأجيال ) محور الحديث واضح وبسيط ..ولو كان الموضوع مهم جدا.. يرجى التقيد بهذا المحور وعدم توسيع دائرة الحوار أكثر .. تقبلوا ودي. ---------------------------------- - كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع .. تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 25-12-2008 الساعة 17:24 من قبل: حسن البريدي
25-12-2008    12:32
السوري	شكرحار لجميع من شارك وقدم رئيه وشارك بموضوع مهم نسبيا التأثير الإعلامـي على الأجيال و انا اعارض الاخ \ حسن البريدي و بحب استفسر شوالمانع من التوسع ب مناقشه الموضوع من جهة او اخرا يعني الشي الي لاحظتو انا واثارو اخي ابو عباد هو الحكم و الاقول الممتازة و العبارات التي نطرحت ب الموضوع و بتمنى من بعد ازا المشرفين الكرام و الادارة ان نستمر ب الحديث عن هاكذا موضوع مهم ان كان ب النسبة ل الاجيال او ب النسبة ل اي شي اخر و شكرا ................يتبع ---------------------------------- كن من شئت و كتسب ادبا يغنيك محموده عن النسبي
25-12-2008    17:53
السوري	لم يعرف العالم يوماً قوة ذات تأثير أعظم مما يتمتع به إلإعلام في زماننا هذا .... فقد أصبحت الدول تتقوى بإعلامها الموجه خدمة لمصالحها وتوجهاتها ... فالآن أصبح العتاد العسكري والضخم الإقتصادي بوحده لا يخدم صانعيه بمثل ما يفعل الإعلام بتوجهات الجماهير البشرية .. ومن الطرق التي تخدم هذا الغرض وتساهم في قوة التأثير الإعلامي ما يعرف : بالتأثير الكمي من خلال التكرار, حيث تقوم وسائل الاعلام بتقديم رسائل اعلامية متشابهة ومتكررة حول قضية ما أو موضوع ما أو شخصية محددة بحيث يؤدي هذا العرض التراكمي إلى التأثير على المتلقي على المدى البعيد ، دون إرادة منه، شاء أم أبى، ومهما كانت قوة حصانة المتلقي ضد الرسالة الاعلامية. فيحدث هناك تسيير لا إرادي للمتلقي وتأثير شامل عليه .... بمعنى أن الإعلام يحاصره في البيت والشارع والعمل وأوقات فراغة التي يقضيها على الشبكة العنكبوتية ووو .... ويهيمن عليه بمعلومات محددة وبالتالي يقتصر بيئة المعلومات المتاحة على المتلقي ويشكل له تأثيرات ونتائج لا شك أنها تؤثر عليه في نظرته للأمور والأحداث في عالمه .... ومن المعروف أن هناك تجانس بين مختلف الوسائل الإعلامية من حيث المنطق الإعلامي والتفاسير للأحداث .... فهناك إذاً هيمنة إعلامية يقوم العاملون عليها بخدمة ومسايرة مصالح ومواقف الدول الكبرى في توجيه الرأي العالمي ونظرة الجماهير للأحداث ..... وبالتالي يكون هناك تشابه إعلامي في الرسائل والتفسيرات مما يزيد من قوة التأثير الإعلامي للمتلقي .... وما أحببت أن أركز عليه هو خطورة هذا الأمر في خدمة بعض الأهداف ... فمنذ مدة قليلة أجريت هناك دراسة بإسرائيل على هذا الموضوع وخرجت لنا بنتائج مبهرة .. فقد أعلنت اللجنة القائمة على الدراسة أن هناك محاولات وخطط أجريت بعضها كانت تستخدم الوسائل الإعلامية بتوجيه رسائل وتوجهات لا إرادية بحق الدولة الصهيونية في الوجود وربط المعالم اليهودية كنجمة داوود كما يسمونها وووووو ... فكلها كانت تهدف إلى إعطاء نظرة للجماهير تتحقق من خلال التكرار على الصحف والقنوات والشوارع وووو .... وبالتالي تترك إنطباعاً للجمهور العالمي في الغرب أو الشرق بأن هناك فعلاً دولة إسرائيل ولها حق الوجود في أرض فلسطين وأن وأن ....إلخ والمبكي في الأمر حينما ترى في بعض القنوات من يسمون مستعمرات الصهاينة بدولة إسرائل والدول الإسرائيلية ومن هذه المصطلحات ..... فهذه الأهداف وبدون أدنى شك تخلق أمراً واقعياً على الأجيال القادمة ... وهذا ما يسعى وراءه القائمين على المؤسسات الإعلامية .... وهناك من يستخدم التأثير الإعلامي في الجانب الإقتصادي في ترويج السلع والبضائع .... كما نرى ونسمع ونشاهد في قنواتنا وصحفنا وشوارعنا .... وملخص القول والنتيجة : أن كل هذه العوامل تؤدي إلى تقليل فرصة الفرد المتلقي في أن يكون لنفسه رأيا مستقلا حول القضايا المثارة، وبالتالي تزداد فرصة وسائل الاعلام في تكوين الافكار والاتجاهات المؤثرة في الرأي العام ---------------------------------- كن من شئت و كتسب ادبا يغنيك محموده عن النسبي
25-12-2008    17:53
مسعود حمود عضو مميز	السلام عليكم .. * يتفق الجميع - فيما يبدو - على أن للإعلام تأثيراً وأنه قوةٌ لا يُستهان بها ، وبما أن الاتفاق قد حصل حول هذه النقطة فمن غير المجدي أن نكتب المزيد حولها لأنها باتت من المُسَلّمات. * ويتفق الجميع بأنه لا بدّ من مواجهة (الغزو الإعلامي) أو (الغزو الحضاري) أو (الإعلام المشوّه) أو غيرها من المصطلحات في حدود الإمكانيات. * حسناً ما هو الحل ؟؟ لعل أهم ما طُرِحَ في هذا الموضوع هو سؤال السيد أحمد زين الدين التالي: "ترى هل يجب أن نهتمَّ بوسائل الإعلام وبرامجها وهو الأمر الذي سيكون تأثيرنا بها محدود جداً أم نولي المتلقي الاهتمام اللازم لنعدّه بشكل يكون فيه قادراً على تلقي كل ذلك بالشكل المفيد أو الأقل ضرراً ؟" ومن الواضح بأن الإجابة المنطقية تتمثل في الشق الثاني من السؤال. أي أنه من الأجدى أن نعمل على توجيه المتلقي ( الشباب ، المجتمع ، الأجيال ... ) بحيث يكون هؤلاء قادرين على التمييز بين المفيد والضار ، بين الخداع والحقيقة ، والأهم أن يكون المتلقي راغباً فعلاً في الجيد والمفيد. ببساطة : ليست المشكلة في الإعلام ووسائله ، المشكلة فينا .. ليس عيباً أن وسائل إعلام الدول أو القوى أو الأحزاب ... الخ تروّج لمصالحها و تسعى لنشر أفكارها ومبادئها، العيب أن نكون نحن غير قادرين على التمييز بين الأفكار. ليس مستغرباً أن تحاول وسائل الإعلام الغربية أو التابعة أن تشوّه مصطلحاتنا ولغتنا ، الغريب أن أكثرنا غير قادر على كتابة سطرين كاملين دون الوقوع في في أخطاء لغوية أو إملائية فاضحة ، وأننا رغم ذلك غير مستعدين لتعلم أبسط قواعد الإملاء والنحو قبل الخوض مع الخائضين. ليس غريباً أن المواقع المكتوبة باللغة العربية تُشكل أقل من 1% من مجموع مواقع الانترنت ، الغريب أن 90% من هذه المواقع هي للترفيه والفضائح أو لإبراز الخلافات الدينية والعقائدية والمذهبية أو لغيرها من التوافه. ليس غريباً أن أكثر ما هو مكتوب في المنتديات العربية على الانترنت مكرر ، طالما أننا نبيح لأنفسنا سرقة كتابات الآخرين ونسبتها لنا دون وجه حق ،والمضحك المبكي أن كثيراً من المقالات المسروقة ( أو المنسوخة حرفياً إذا أردنا تلطيف العبارة) تحتوي حكماً ومواعظ ، وربما كلاماً عن الدين والعقائد !! ---------------------------------- مدونتي
25-12-2008    20:07
أبو عبادة عضو مميز	وأغرب من هذا وذاك وذا وذا أخي مسعود ...المستغرب أننا لا زلنا نتكلم أيضاً عن الشمس على الرغم من اتفاقنا على أنها مصدر طاقة عظيمة ...وعن البيت الحرام على الرغم من اتفاقنا على أنه مصدر للإشعاع الروحي ....وعن ...وعن.. وأغرب من هذا (أهمية الطرح) و(الإجابات المنطقية) وأغرب من هذا وذاك ..كلامك بأسلوب مستغرب عن شئ بديهي أظن أننا نحاول التركيز عليه في هذا الباب وهو (كيف يفرق البعض بين الجيد والرديء والمتشابه بقصد أو بغير قصد) وأغرب من هذا وذاك وذا وذا ...إيرادك للتعقيد الحاصل في الساحة الإعلامية بأسلوب التبسيط (السهل الممتنع ) وأغرب من هذي الغرائب كلها ...الحساسية المفرطة من البعض تجاه مستقبل الحديث عن الإعلام ...وأنا معهم إن وجد من يتكلمك بمثل هذا المستوى عن الإعلام وتأثيره الحقيقي عذراً للرمزية نوعاً ما ولكن لكي لا نثير الحساسية ---------------------------------- بركة يومك في علم نافع تنهله
30-12-2008    19:14
مسعود حمود عضو مميز	أهلاً بالعزيز ابو عبادة .. اعذرني ، فأنا لم أدرك علاقة الحديث عن الشمس ، وعن البيت الحرام بموضوعنا .. على كل حال ، " ما غريب إلا الشيطان " وأنا معك في كل ما قلت ، وأعترف بأنني كنت مخطئاً لأنني أثرت استغرابك على استغرابي ، وعذراً لعدم وجود الرمزية ، وللتبسيط ، وسامحني أرجوك على ( الأجوبة المنطقية ) وعلى ( أهميةالطرح ) وعلى تطفلي على موضوع التأثير الإعلامي على الأجيال من الأساس. وأرجوكم أن تتابعوا الموضوع كأنني لم أقل شيئاً ، واستمروا أرجوكم في تنويرنا وإفادتنا ، وشكراً لكم ---------------------------------- مدونتي
30-12-2008    20:44
حسن البريدي مشرف	مرة أخرى .. شكراً لجميع المشاركيــن .. يفضل إغلاق الموضوع .. مؤقتاً ريثما يتم استيعاب التنبيه السابق . مرحباً . ---------------------------------- - كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
31-12-2008    08:19

جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الثلاثاء   19/8/2025   17:18

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام