د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
يجب إبادة خمس المسلمين !!
مما يؤسف له أن بعض السذج العرب ما زالوا يتحدثون عن ضرورة التعايش مع إسرائيل كبديل عن القتال.. والجهاد.. والاستشهاد !!
لكن هؤلاء ما قرؤوا تصريحات جماعة (الاستكبار العالمي) وأقوال (الشيطان الأكبر) وأهداف (الغدّة السرطانية = إسرائيل)
مثال ذلك ما صرّح به المستشرق الفرنسي (كيمون) في كتابه (باثولوجيا الإسلام):
أعتقد أن من الواجب إبادة خـُمس المسلمين, والحكم على الباقين بالأشغال الشاقة,وتدمير الكعبة, ووضع قبر محمد وجثـّته في متحف اللوفر !!
أجل !
هكذا يخططون لنا... والكفر ملـّة واحدة... وهكذا ينفذون خططهم ضدنا, وما حدث في فلسطين وأفغانستان.. والعراق.. وجنين.. وغزّة, خير شاهد على ذلك, فهل نـُصدّق ما يطلق عليه مهزلة السلام ؟!!
ــ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
16-2-2009
07:50
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
أي سلام مع هؤلاء !!
عندما تُطرح مبادرات سلام مع الصهاينة, وننسى أن أولئكم الأرذال يتّصفون باللّف ... والدّوران ... والخداع ... فذلك أمرٌ مضحكٌ... مبكٍٍ !!
وكيف يكون السلام معهم, والله تعالى يقول بكل صراحة, وهو يصف أحوالهم:
( الذين ينقضون عهدهم في كل مرة ).
أجل!
ورد في تلمودهم عبارات تفوح بالخداع والغش, وكيف يعامل بعضهم بعضاً, وكيف يتعاملون مع الآخرين, مثلاً:
( ومحرّم على اليهودي أن يُخالف أخاه, بل عليه إذا ألجأه الأمر أن يقترف عشرين يميناً كاذبة ولا يعرّض أخاه للخطر ) !!
ــ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
27-3-2010
21:24
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
المدينة الذهبية!!
إلى الذين يحاولون إبعاد الدّين عن حلبة الصراع مع اليهود نقول لهم: أنتم إما جاهلون بالتاريخ, وإما متآمرون مع أعداء العروبة والإسلام !!
ذلك لأن اليهود يستخدمون كل رمز ديني لقتالنا, مثلاً:
ورد في العهد القديم:
أن داود عليه السلام احتل حصن (بيبوسي ) ــ ومعنى كلمة الحصن في العبري: صهيون ـ وسمَّاه مدينة داود, ونقل إليه التابوت المقدس: (إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون)
ثم صارت تلك الرابية مقدسة, وصار اسم صهيون رمزاً لمدينة داود تلك.. بعد ذلك نقل سليمان عليه السلام التابوت إلى الهيكل الذي أقامة على رابية أخرى من روابي المقدس تدعى (موريّة)
ثم اتسع الهيكل ليشمل كل القدس, وسمِّيت: صهيون.
وهي فن نظرهم أقدس المقدسات, لأن فيها هيكل سليمان, وهي يسمونها: (المدينة الذهبية )!!
أجل!
فأين نحن من تلك الحملات الإعلامية الرهيبة ؟!
ــ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
29-3-2010
17:27
|
|
|
القطة لولو
|
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 30-3-2010 الساعة 07:52 من قبل: القطة لولو
|
|
30-3-2010
07:51
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
تعنّت لا مثيل له !!
من صفات الصهاينة تعنّتهم في الأسئلة بقصد الإحراج:
مثال ذلك ما فعلوه مع كليم الله موسى عليه السلام (فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطاناً مبيناً * ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم.. وقلنا لهم ادخلوا الباب سجداً ...)
ولنلاحظ تعنتهم ومحالة إحراج النبي موسى :
ــ لقد طلبوا بكل صفاقة أن يروا الخالق سبحانه بأعينهم: (أرنا الله جهرة)!
ــ وبعد أن رأوا الآيات والأدلة, وخاصة إهلاك الله لفرعون ومن معه في اليم, بعد ذلك طلبوا من موسى طلباً عجيباً: (اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة) !!
ــ ثم إنهم عبدوا العجل من دون الله !
وعندما امتنعوا عن الالتزام بالتوراة, ولم يسجدوا لله, كان الأمر الإلهي للجبل أن يرتفع فوق رؤوسهم, وعند ذلك خافوا فسجدوا, ثم راحوا ينظرون فوق رؤوسهم ليخالفوا أمر الله !
أجل!
وبعد هذا كله يُخدع بعضنا بإمكانية التحاور معهم ؟!
ــ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
30-3-2010
20:49
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
إنهم ينكرون الوحي !!
وهؤلاء الصهاينة الخبثاء ــ وعلى مر التاريخ ــ يجادلون ويشككون حتى في الرموز والمقدسات !
مثلاً: جادلوا في شأن الخليل إبراهيم عليه السلام, فقالوا: إنه كان يهودياً, وقد فضحهم القرآن محذِّراً من تصديقهم :
( يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون ).
مثال آخر: جادلوا في نبوّة عيسى عليه السلام,وبعد ذلك اتهام أمه المطهرة باتهامات دنيئة, واتهموه هو عليه السلام بأنه قد أتى عن طريق غير شرعي !
أجل!
إنهم ينكرون نزول الوحي على الأنبياء والرسل, قاصدين من ذلك أن يقوله الأنبياء ليس من عند الله, إنما هو من عند أنفسهم: (إذ قالوا ما أنزل الله على بشرٍ من شيء).
هكذا حالهم مع الأنبياء, فماذا سيكون حالهم اليوم مع العرب والمسلمين ؟!!
ـ وعلى الخير نلتقي ــ
|
|
1-4-2010
16:46
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
هكذا يخططون....!!
كتب(أوديد ينون) المسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية مقالاً عنوانه(إستراتجية إسرائيل خلال الثمانينات)
إذا قرأه أحدنا اليوم_وبعد مرور ثلاثين عاماً_رأى أن الحلم أصبح واقع, وذلك نتيجة تخطيط سليم, خذ مثلاً قوله:
(تقسيم المنطقة إلى دويلات صغيرة, وتفتيت الأقطار العربية جميعها عن طريق اللجوء إلى إذكاء الصراعات التي تنجم عما فيها _في زعمه_من (موزاييك) قومي وطائفي!!)
أليس هذا ما يحدث اليوم فعلاً؟
أجل!
هذا عدونا يا دعاة السلام معه.....وهكذا يخطط للمدى البعيد, فأين أنتم يا حملة لواء العقلنة؟!!
_وعلى الخير نلتقي_
|
|
8-4-2010
15:06
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
حتى التلاميذ !!
في الوقت الذي يحفظ التلميذ الإسرائيلي في المدارس أغنية:
( إني أعرف قدر إسرائيل.. فلسوف نقهر الأمة المتعبة... فلسوف تقعر العمالقة وتحيا من بعدهم..)
ويخاطب فلسطين:
( يا ملجأ الأمة الأبدية.. لماذا أنت صامتة ويائسة.. هل تحملين الأيام الماضية ... ها نحن ننهض.. فإلى السلاح.. إلى السلاح... اصطفــُّوا وإلى الأمام !! ).
أجل!
يا ترى: ما هي الدروس الجهادية التي نلقــّنها لتلاميذنا ؟
وأين موقع حبّ المقاومة... وحبّ الاستشهاد في سبيل الله في برامجنا: التربوية والتعليمية ؟!!
هل يصدق علينا قول الشاعر:
من يهن يسهل الهوان عليه ـــــــــــــــــــــ ما لجرح بميتٍ يلام ُ ؟!
ـ وعلى الخير نلتقي ـ
|
|
12-4-2010
18:58
|
|
