أحمد زين الدين
عضو مميز
|
شكراً على هذه المساهمة الجميلة المعبرة
----------------------------------
ليس العاجز مَن يملك عضواً عاجزاً أو أكثر .. إنّما العاجز هو مَن يعجز عن استخدام أعضائه السليمة بالشكل السليم
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 11-2-2007 الساعة 13:12 من قبل: أحمد زين الدين
|
11-2-2007
13:07
|
|
محمد حمود
مشرف
|
"خذوا كل ما عندي.. ودعوني فقط.. أتذوق طبقاً واحداً من (الصلص بحامض)!
ليس أي صلص.. إنما صلص.. من نوع: Made in Qarah!!!!! "
يسلم تمك
  
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 12-2-2007 الساعة 10:43 من قبل: محمد حمود
|
12-2-2007
10:42
|
|
مسعود حمود
عضو مميز
|
السلام عليكم ..
الاغتراب إلى متى ؟؟
1- إلى أن تنخفض معدلات التلوث في دمشق إلى تسعة أضعاف المعدل المسموح به عالمياً بعد أن وصلت إلى عشرة أضعاف ..
2- إلى أن ينقرض ذاك الكائن المتوحش المسمى رشوة ابن واسطة
3- إلى أن ينخفض رقم ضحايا حوادث الطرق بعد أن قارب 3000 قتيلاً لعام 2006 حسب الإحصائيات الرسمية.
4- إلى أن تتمكن من فتح الانترنت بنصف سرعة فتحها في موزنبيق
5- إلى أن يتعلم مطلقوا الشتائم والكلام البذيء في الشوارع ،احترام حساسية أذنك التي شارفت على التعفن نتيجة سماع مطربي الكراجات في كل شارع ومحل وسرفيس وتكسي و و و ..
6- إلى أن تكون قادراً على تقديم إبداعاتك في وطنك الذي تعشق، فقط مقابل كلمة .. شكراً
7- إلى أن يصبح كل ما هو Made in Qarah شهياً ولذيذاً كما هو الصلص ..
فإذا البلاد تغيرت عن حالــــــها..... فدع المقام وبادر التحويلا
ليس المقام عليك فرضاً واجباً...... في بلدة تدع العزيز ذليلا
.
----------------------------------
مدونتي
|
13-2-2007
21:58
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
..!..؟ ..
..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
14-2-2007
00:58
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
إعلان عودة
إلى متى الاغتراب؟
حتى يعود مسعود حمود!

|
14-2-2007
06:53
|
|
منهل صبح
|
إلى ندخل في آلة الزمن فنستطيع اللحاق بالأمم المعاصرة وهنا نحتاج لوضع رقم 60سنة وهو الفارق الحضاري والتكنولوجي لبلدنا......
إلى نستطيع فهم بعضنا بدون الحاجة إلى فنجان قهوة معمول بالدم وعلى نار تفوح منها رائحة جهنم.....
إلى ندخل شبابنا في حياتنا فنستطيع الإعتماد عليهم والإستفادة من خبراتهم...
إلى أن نحترم بعضنا فنكون كلنا سواسية أمام الله والمجتمع والقانون...
ودمتم .........
----------------------------------
لاتشكو للناس جرحا أنت صاحبه لايؤلم الجرح إلا من به ألم
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 14-2-2007 الساعة 09:53 من قبل: منهل صبح
|
14-2-2007
09:47
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
عار في وطني... شرف في غربتي!
عار في وطني... شرف في غربتي!
(منقول من موقع قناة العربية وهو موضوع يتعلق بالغربة، كما أنه يتعلق أيضاً بباب "ظواهر وآراء و باب قرأت لكم، مع الاعتذار للمشرفين لأنه ليس هناك رابط خاص للمقال حيث يظهر الرابط العام للقناة فقط وقد اضطررت غلى قطع آخر المقال لطوله
الحقيقة أن هناك الالاف من السوريين اللذين يعملون بمهن في الخليج لن يقوموا بها داخل سوريا)
سري سمور
يحصل الشاب العربي على شهادة جامعية ويبدأ البحث المضني عن وظيفة ،وإذا لم يحالفه الحظ في الحصول على الواسطة أو ما يسمى في عرف الكوميديا السوداء العربي بـ"كرت غوّار" فانضمامه إلى صفوف العاطلين عن العمل وسجلات وإحصائيات البطالة هو أمر شبه مؤكد ،على الرغم من أن كثيرا من الوظائف العامة هي في حقيقة الأمر بطالة مقنعة ،ولا يوفر الراتب الذي يتقاضاه الموظف الحد الأدنى من متطلبات الحياة التي تزداد ولا أمل له في الحد المعقول من العيش الكريم وترى الموظف يغرق في السلف والديون والقروض قصيرة أو طويلة الأجل من البنوك والمؤسسات.
الحل السحري عند كثير من الشبان يكمن في السفر إلى ما يعتبر –بالنسبة لهم- جنة موعودة أو على الأقل خلاصا مما هم فيه من حالة مزرية سببها البطالة أو تدني الدخل في حال الحصول على وظيفة،هناك من يهاجر بطرق غير مشروعة في ما يسمى بـ"قوارب الموت" وهناك من يجد طريقة في الوصول إلى كندا أو أستراليا أو إحدى الدول الاسكندنافية ثم يطلب حق اللجوء الإنساني أو السياسي أو غيره ،وعبر الزواج من امرأة في سبيل الحصول على الجنسية أو الإقامة تتغير حياة هذا الفرد تماما،طبعا هناك من يهاجر بطرق تتوافق تماما مع قوانين البلد الذي حطت رحاله في أرضه.
و يعود الشخص الذي هاجر لوطنه في إجازة قصيرة أو في سبيل الاستقرار بعد أن جمع مبلغا من المال يمكنه من إقامة مشروع يبدأ به حياة جديدة ،وحين تسأله عن طبيعة عمله في غربته يجيب بلا حرج وبتفاخر أحيانا:"كنت أغسل الصحون في أحد المطاعم...أو كنت أعمل سائقا لسيارة أجرة ...أو كنت أعمل حارسا لمؤسسة ما..أو بائعا في سوبرماركت...أو...!" حتى لو كان حاملا لشهادة جامعية وحصل على درجات لا بأس بها فإنه يعمل هناك في المهن البعيدة عن تخصصه وكأنه لم يتعلم أو يدخل جامعة في حياته!
نفس الشخص يرفض أن يعمل في مجال لا يتعلق بدراسته في وطنه ،بل يخجل أن يغسل الصحون في مطعم في مدينته أو سائقا في منطقته أو خارجها ،وربما يعتبر هذه المهن والأعمال عارا لا يغسل إن قبل على نفسه امتهانها لأنها لا تليق بوضعه ومركزه الاجتماعي الذي يتصوره أو الذي يفترض أنه فيه ولكنه يعتبر الارتزاق من هذه المهن في غربته شرفا كبيرا وكفاحا عظيما في سبيل العيش الكريم!
هل هذا تناقض؟وما السبب؟وهل من علاج لهذه المشكلة الاجتماعية؟وعلى من تقع المسئولية؟
إن الإجابة أو الإجابات عن الأسئلة السابقة متشعبة ومركبة،والأهم منها وضع الحلول من أسفل إلى أعلى ،وسيتضح ما أعنيه في السطور القادمة؛وعلينا قبل كل شيء أن نعي أنه فوق خطر وضرر البطالة الضاربة أطنابها في ديارنا-ولو بنسب متفاوتة- فإن هناك خطر ثقافة الهجرة التي ينضم إلى صفوف الحالمين بها طابور إثر طابور ممن ضاقت بهم السبل أو ممن يريدون القفز فوق المراحل التراتبية للنمو الطبيعي للإنسان اجتماعيا وماديا،وطبعا هذا الأمر له انعكاساته الثقافية والاجتماعية والاقتصادية العديدة وحسبكم ازدياد ظاهرة عنوسة البنات،وللمسألة وجوه عدة أهمها وأكثرها أثرا تتمثل فيما يلي:-
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 15-3-2007 الساعة 15:00 من قبل: ابن البيادر
|
15-3-2007
14:55
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
تابع لما قبله
1) التربية وسلبية الثقافة الاجتماعية: منذ الصغر نربي أولادنا على أن الوظيفة الحكومية أو مهنة الطبيب أو المهندس أو المحامي أكثر راحة ماليا وأكثر "وجاهة" وأفضل من أي مهنة أخرى ،بل يقوم الأب أو الأم وأحيانا بعض المعلمين بتحذير الطفل أو الفتى من مصير "فلان" الذي يعمل في الحدادة أو"علان" الذي يعمل في البناء ،فيقولون له:أنظر للدكتور فلان ملابسه نظيفة يملك سيارة حديثة دخله اليومي كذا وكذا ومتزوج من ابنة عائلة محترمة وزوّاره من علية القوم ؛بينما فلان الحدّاد أو البنّاء فملابسه دائما متسخة ويعود إلى بيته في وقت متأخر ... " وغير ذلك من التحذيرات التي يعتبرونها تشجيعا للتلميذ كي لا يهمل في دروسه! ولا يغرسون في التلميذ مبدأ "العمل عبادة" بل يبذرون فيه بذور الاستعلاء والتواكل والكسل ويقتلون مواهبه ،فالصواب أن يقال للتلميذ أن الطبيب يعالج والمهندس يخطط البناء ويقوم الحداد والنجار بتركيب الأبواب والشبابيك،ولكنهم يرسخون في نفس الطفل احتقار بعض الشرائح الاجتماعية –ولو بدون قصد- رغم أن النظرة للمجتمع يجب أن تكون متكاملة ومترابطة فالكل بحاجة إلى الكل ،وما من مهنة إلا ويحتاجها المجتمع؛فلو أخذنا مثالا عن شريحة قد ينظر لها الكثير أو القليل من الناس بشيء من الازدراء والتعالي ،وهي مهنة "عامل التنظيفات" الذي يكنس الشوارع والمباني ،فالناس يشعرون بأهميتها عندما يقوم هؤلاء بتنفيذ إضراب أو يقصرون بعملهم فتبدو الشوارع والطرقات متسخة قذرة مما يهدد بانتشار الأمراض وتفشي الأوبئة،فعامل التنظيفات مهم في موقعه كما هو الطبيب في عيادته والمهندس في مكتبه وهكذا ،والله سبحانه وتعالى سنّ سنة في خلقه وهي سنة التسخير فقال جل وعلا {أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} (32) سورة الزخرف،وكل ميسر لما خلق له؛ولكننا أو كثيرا منا يحاول جاهدا تغيير خلق
|
15-3-2007
14:56
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
تابع لما قبله
الله،فإن رأى في طفله الصغير ميولا نحو الميكانيكا أو المهن اليدوية لا يعمل على تنميته وتشجيع موهبته بل تراه يقتل فيه توجهه الذي فطره الله عليه؛ببساطة لأنه يريده أن يصبح "طبيبا" مثل ابن جاره أو قريبه أو شخص بينه وبينه صداقة أو عداء رغم أنه لاحظ أن توجهات طفله ليست نحو الطب،ولقد حضرت ورشة عمل أدارها محاضر جامعي قال فيها ما يلخص هذه الممارسة التربوية السيئة وأثرها على المجتمع :"إن رغبة الأهل أحيانا في أن يصبح ابنهم طبيبا مثلا ،تدفعهم إلى بذل أقصى الجهود لتحقيق هذا الحلم ،حتى لو كانت قدرات ابنهم لا تؤهله لدراسة الطب،فيستأجرون له مدرسين خصوصيين وإذا نجح في الثانوية العامة بمعدل متدن فإنهم يرسلونه إلى بلد تقبل جامعاتها إدخاله كلية الطب،فيعود بعد سنوات حاملا شهادة الطب ولكنه طبيب ضعيف ،أما الولد الذي لا أمل منه في الحصول على أي شهادة جامعية أو حتى الحصول على شهادة الثانوية العامة فأهله يرسلونه إلى تعلم مهنة ليست سهلة مثل "ميكانيكا السيارات والمركبات" وأيضا لا يفلح بها..والنتيجة أن أجسامنا لا تعالج بشكل سليم ولا سياراتنا تصلح أعطالها بشكل سليم،ونبقى مكانك سر..." وفي سياق ما تناوله الأستاذ الجامعي وبمقياس الربح والخسارة أقول لذوي أي طفل لديه توجهات نحو مهنة ما وأهله يعملون جاهدين لتوجيهه باتجاه آخر:أيهما أفضل أن يكون ابنكم أمهر وأشهر حدّاد أو نجار أو ميكانيكي سيارات في المنطقة،أم أن يكون من أفشل أطباء العالم..كالمنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى؟! كما أن تعامل المجتمع مع بعض المهن يدفع الناس إلى الابتعاد عنها رغم أن بعضهم لو امتهنها لكان مفيدا لنفسه ومجتمعه ؛في المجتمعات الغربية قد تجد طبيبة متزوجة من عامل في مصنع ،وهذا غير موجود تقريبا في المجتمعات العربية ،حيث قيمة الشخص بمهنته وإن كان لا يجيدها ،فليس كل طبيب متقن لعمله وكذلك الحال مع المهندس أو المحامي،والدليل أن لدينا أعدادا كبيرة من الأطباء ولكن هناك تخصصات مفقودة ،ونحتاج للسفر والعلاج في الخارج.
2) تدني الأجور وقوانين العمل : البعض بل ربما الكثير يبدون استعدادهم للعمل بعيدا عن تخصصاتهم في نفس المهن التي يقبلون العمل فيها في المهجر،ولكن ما يحصلون عليه من أجر لن يكون مجزيا ،ولن يصلح حالهم بل سيزيدهم إحباطا فوق إحباطهم،كما أن بعض أرباب العمل لديه –أحيانا- عقدة نفسية ممن تعلم تعليما جامعيا فيحاول استعباد أو ازدراء من تقذفه ظروفه ويقبل بأن يكون مستخدمه،هذا نابع من الثقافة الاجتماعية التي تناولتها في النقطة السابقة؛أما بخصوص الأجور فهي مسألة يتداخل فيها القانون مع الحاجة وارتفاع نسبة البطالة؛فما أجمل القوانين وما أعدلها لو وجدت تطبيقا على الأرض،فتجاهل القانون وتحريفه فيما يخص العمل والعمال وارد بل مؤكد في ظل تفشي البطالة ،ومبدأ "إن لم تقبل انت فغيرك يقبل أن يعمل عملك وبأجر أقل أو معادل لأجرك" سائد وفوق كل قانون مكتوب،هناك من عمل مهندسا في مصنع وطُلب منه أن يقوم بأعمال التحميل للمواد،نعم حدث هذا ويحدث ،وسيحدث مرارا ما لم تكن هناك معالجة شاملة للوضع؛فالأشخاص الذين يعملون في المهجر في المقاهي أو المطاعم أو الحدائق وغيرها يشعرون بوضوح الأمور وطبيعة الحقوق والواجبات منذ البداية فهناك معرفة بالأجر على كل ساعة عمل وما هو مطلوب منك أن تعمله وأي عمل إضافي فهو يدخل ضمن ما يسمى بـ( Over Time) ،كما أن هناك أمرا في غاية الأهمية وهو وجود نص قانوني بالحد الأدنى للأجور يمنع بل يجرّم رب العمل إذا ما قام بتشغيل شخص بأقل من هذا الحد المبين ولو بسنتٍ واحد ،فلا عتب على من يهاجر ما دام الحال كذلك ،على الأقل من وجهة نظره؛وليس العتب على القوانين في بلاد العرب-عموما- ولكن الخلل في تنفيذها وفي ثقافة الاستغلال للظروف خاصة ارتفاع نسبة البطالة والفقر.
3) حاجة السوق وأعداد الخريجين: يفترض أن يكون في كل جامعة قسم متخصص على اتصال دائم ووفق قاعدة بيانات مع كافة المؤسسات والجهات المعنية بالتخطيط يوجه الطلبة الجدد-حسب إمكانياتهم ودرجاتهم- نحو التخصص الملائم الذي سيقيهم من البطالة بعد التخرج؛فما هو حاصل أن الطالب وأهله يرون أن هناك طلبا على خريجي التمريض مثلا في المؤسسات الطبية ،فيتوجه الطالب لدراسة التمريض ،ولا يدري وأهله أنه عند تخرجه تكون المؤسسات الطبية قد أخذت حاجتها واستوعبت كفايتها ،فينضم إلى صفوف الباحثين عن عمل ،والنتيجة هذه ماثلة أمامنا،فيجب أن يكون هناك أرقام لحاجة البلد من المهندسين والمحاسبين وغيرهم ،ويتم قبول الطلبة على هذا الأساس،وأن تكون الأولوية في التوظيف لخريجي الجامعات المحلية التي تتبع هذا الأسلوب ،لأن هناك من سيرفض الخضوع لمعايير التخطيط ويتجه للدراسة في الخارج.
..........
|
15-3-2007
14:57
|
|
أحمد زين الدين
عضو مميز
|
إخوتي المغتربين
هل نتذكّر ونحن في ربوع قــــــــــــــــارة هذه العبــــــــــــــارة
........... الاغتراب إلى متـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى؟؟؟ ..................
دعوة لقراءة قصيدة : يا قارة الخير للمبدع أبو محمد علي في أروع الكلمات هنـــــــــــــــــا
----------------------------------
ليس العاجز مَن يملك عضواً عاجزاً أو أكثر .. إنّما العاجز هو مَن يعجز عن استخدام أعضائه السليمة بالشكل السليم
|
4-7-2007
00:25
|
|
منى
عضو مميز
|
السلام عليكم
وأنا أضم صوتي إلى أصواتكم وأقول الاغتراب إلى متى؟
لكن ليس الاغتراب عن الوطن هذه المرّة,وإنما الاغتراب عن المنتدى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وماهي أسباب ابتعاد معظم الشخصيات المتميزة عن الموقع!!؟؟
نحن بانتظار آراء الجميع.
----------------------------------
إذا لم يكن ماتريد فأرد مايكون
|
5-7-2007
19:36
|
|
الحانوتي
عضو مميز
|
إلى ما شاء الله
----------------------------------
قطرات الماء تحفر الصخور ليس بالقوة بل بالتواصل وأنا أعتزبتواصلي معكم
|
5-7-2007
22:18
|
|
أبو مها
عضو مميز
|
السلام عليكم
أين نحن من هذه العواطف والسؤال إلى متى
ولادي ســافـروا وحــدي iiدشّـرونـي*** ودمــوع الـحب تـهطل مـن iiعـيوني
خــــاف يــطـولـوا الـغـيـبـة iiعــلـيـي*** ويـجـوا عـالـدار فـيـها مــا iiيـلاقـوني
أنــــا ربـيـتـكم تـــا عــيـش iiمـعـكـم*** هـــيــك بـهـالـسـهولة iiبـتـتـركـوني
يــا ابـنـي إن حـطّـت الأيــام iiفـيكن*** بـحـطـلكن حــبـوب الـقـلـب مــونـة
أنـــا الأب الـمـكـافح طـــول iiعـمـري*** تَـــربِّــي ولاد يــبــقـوا يـسـعـفـوني
بــآخــر هـالـعـمـر صـفّـيـت وحـــدي*** ولادي مـــــن بــعــيـد iiيـراسـلـونـي
يــا ابـنـي الــدار مَـي حـلوة iiبـلاكن*** لــيـش الـــدار إذا مـــي iiمـسـكـونة
بــرضــايـي وبـــرضــا الله iiعــلـيـكـن*** ما برضى من جنا عمري تحرموني
ارجـعـوا ع ديـار عـاشو الأهـل فـيها*** يـــابــا فــيـهـا الأب والأم iiالـحـنـونـة
وعــمـري تــجـاوز الـسـبعين iiعـامـاً*** وشـمـسي عـالـمغيب قـد iiتـكوني
أنــــا بــــدي ولادي تــكــون iiحـــدّي*** إذا الـعمر انقضى عشان iiيودعوني
وصـيـتـي إن مــت لاتـبـكوا iiعـلـيي*** ادعـــولــي وبـالـفـواتـح iiتــذكـرونـي
قصيدة للشاعر أبو جمال حيدر مأخوذة من صفحة أروع الكلمات وصدقوني إن قلت لكم انني تقريبا كل يوم أقرأها ,,,,,,,
----------------------------------
***سبحانك ربي *** كلما أوتيت علما*** زادني علما بجهلي***
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 11-8-2007 الساعة 11:12 من قبل: أبو مها
|
11-8-2007
11:11
|
|
المعتصم
عضو مميز
|
إلى متى؟؟
أو بالأحرى وماذا بعد..؟
----------------------------------
إذا أعجبتك مشاركتي فاشكر الله قبل أن تشكرني ... ولاتنساني بالدعاء. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وإن لم تعجبك فانصحني ولا تجرحني ...
|
5-7-2009
22:48
|
|
خالد الحالوش
|
السلام عليكم جمعيا :
في البداية اشكر الأخ أحمد زين الدين على توجيهي لهذا الموضوع .
قرأت المشاركات السابقة من تأيد ومعارضة للغربة أنا برأي بعد سفر لمدة 12 سنة السفر بحر تفرق فيه إن لم يكن هناك هدف منذ البداية .
لذلك قررت منذ بداية الشهر الخامس لهذا العام أن استقيل وأعود لبلدي وأهلي بعد أن حققت ما كنت أحلم وربما زيادة بفضل رب العالمين ورضا الأهل .
وهناك أمثلة أمامي يعرفها دمحمد وألأخ أحمد مثل أخي حسن وغيرهم ....
واجبنا كأطباء ومهندسين ورجال أعمال وغيرهم أن نقدم شيء لبلدنا الذي ربانا وعلمنا ولأهلنا الذين شجعونا وكان لهم فضل علينا .
الله ولي التوفيق ومن إقتنعا عاش .
----------------------------------
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ...إلا التي كان قبل الموت بانيها فإن بناها بخير طاب مسكنه ...وإن بناها بشر خاب بانيها
|
10-5-2010
09:09
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الأخ الغالي المهندس خالد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطوة جريئة فعلاً, ولا نصدق أن هناك أجمل من العودة إلى الوطن!
حيث ربوع الصيا......والأصدقاء ......والأهل.....والجيران......والذكريات الجميلة
ووالله إت الأزقة الضيقة في قارة القديمة بما تحمل من بساطة......وهدوء , في
أفضل من أبراج دبي حيث يطحن الإنسان في دوامة الازدحام!!

أجل!
لم يمت واحد من الذين لم يغتربوا ...... وبقوا في أوطانهم جوعاً....... ويكفيهم انهم معززون مكرمون, وقد استطاعوا أن يبنوا انفسهم رويداً رويداً
كثير هي الأمثلة من الواقع حيث أصبح البعض من كبار المهندسن والأطباء وأساتذة الجامعة وما إلى هنالك
لقد صدق الشاعر حينما قال:
ولست ارى السعادة جمع مال ................. ولكن التقس هو السعيد
مرة أخرى حياكم الله أخي خالد ....... والحمد لله على سلامتكم.
... والحديث عن مشاكل الاغتراب ذو شجون , ولكن .. !!
_وعلى الخير نلتقي_
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 11-5-2010 الساعة 22:09 من قبل: د.محمد عمر الحاجي
|
11-5-2010
21:44
|
|
ابن الليل
|
الســــلام والرحمـــــــــه
كيفكم جميعا ....
أعذروني بهالجواب .... إلى متى الغربه ؟؟؟؟ عندما يكون صاحب القرار (( رجـــل))
بكل ما تحمل الكلمه من رجوله ......... هو من يتحكم بغربته وليست الغربه اللتي تتحكم به ........
وتقبلوا مروري ...
----------------------------------
أجعل قلبك كالقبر لا يدخله سوى إنسان@ ولاتجعله كالبئر يشرب منه كل إنسان@@
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 12-5-2010 الساعة 04:08 من قبل: ابن الليل
|
12-5-2010
04:07
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
السلام عليكم
نعم قرار من يريد العودة إلى الوطن من الغربة أمر صعب.
فهذا والدي فكر كثيرا ً للعودة للوطن وقراره كان يجب العودة لقارة والإستمتاع بين روضها وشعبها قبل أن يفوت الأوان وكان القرار خطوة مشجعة للعودة إلى قارة بعد 15 سنة من التدريس في الكويت عاد إلى قارة يستمتع بما هو جميل فيها سوف يعود إلى الأرض الطيبة قارة .
كان يريد تقديم استقالته من اللحظة الأولى عندما داس أرض الكويت عام 1992 عندما انتقل من الجو الجميل في قارة مقابلة بجو الكويت الحار.
----------------------------------
|
12-5-2010
22:11
|
|
د. أنور الحجي
عضو مميز
|
ِالغربة00
فـــي الغربة تاهت أوصالي
وبـحثت عــن الوطن الغالي
وحـملت جـوازي مـلتهـفـاً
فــي الــخـاطـر تـكـبرآمـالي
سأعـــود وقــلـبي مشتــاقٌ
والـكــاهــل ضــاق بأحمالي
مــا كــان لــغربــتنا حــلمٌ
غــيَّـبني كـــثرة أشغـــالــي
في الـقلب رسمت رؤى وطن ٍ
وسؤالـــه يـتـلـوه سؤالي
عـن زمـن الـغربة هل يبقى؟
عـنوانــا ًيــرسم أحـــوالــي
سأعــود وكلِّي إصـــرارٌ
وأضم تـــرابك يـــا غــالي
فــالوطـن حــنــانٌ وجــمالٌ
والــوطن كــنوزٌ و لآلـــي
فـهــناك أبــي وبــها أمِّـي
أعــمامي تــعيش وأخــوالــي
والــصحب اشتـقت لسهرتــنا
ولـــيـال ٍ تـتـبـعــهـا لــيالــي
سحـــرٌ في اللـــيل ولا أنـقى
مــن صبحٍ فــي وادي الــمال ِ
والــكرز يــطـلُّ بــروعــته ِ
سبحـــان الــخــلاق الــعـــالي
أعـــطانــا أجــمـل عـنـقودٍ
عــقـدٌ قــــد نـــام بـخــلــخـال
والــحارةُ مـن عــبقِ الـماضي
تــِـبنٌ قـــد غــاصَ بـصلصالِ
فــتوهج فــي الـــحيِّ جــدارٌ
أبـــيض يــتمايـــل بـــدلال ِ
ويــصيح الـــجار هــنا حــوِّل
لــتـنــال بــــأكــــلي وحـــلالي
ستــظلُّ الــطِّيبة فــي دمنا
وعطاء ٌ يـــرسمُ آمــــالي
د. أنور
|
13-5-2010
08:44
|
|
محمد حمود
مشرف
|
ما شاء الله عليك يا دكتور أنور. مبدع دائماً وخاصة في شعر الغربة.
|
13-5-2010
16:11
|
|
محمد القاضي
عضو مميز
|
اذاً وبعد قراء ة شعر الدكتور المحترم الدكتور أنور الذي يعيش في أحضان مدينتنا الغالية
نكتشف أن الغربة قد تكون في نفس الوطن ودون أن نبتعد عنه
----------------------------------
شكراً
|
14-5-2010
11:44
|
|
الصخرة
|
قارة
انتم المغتربون تشتاقون الى الوطن الام ولكن اشعر ان المغتربون بحق نحن الذين نعيش ضمن احضانها (للاسف)
ان اليوم لقريب ولابد يوما من العودة ثقو تماما لان الايام تمر تمضي بسرعة وكانها لمحة بصر اصألله ايام الحصيدة والدراس والسليئة
لاتعودو للوطن
لم يعد الوطن وطن والناس ناس
----------------------------------
قطرة الندى
|
7-1-2011
03:12
|
|
ذكرياتي الحزينة
|
بس مافي احلى من الوطن انا مشتاق لقارة الغالية كتيييييييير
----------------------------------
زمنك خلاص انتهى......؟؟؟؟؟؟؟
|
7-1-2011
21:48
|
|