|
الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
حتى كرة القدم
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
سامر عاصي
|
حتى كرة القدم
يعيش العالم حاليا اجواء كاس العالم
ما اجمل الملاعب تتلون بألوان الدنيا كلها ،ما اعذب النشيد الوطني لبلدان العالم كلها,ما اروع هذا العرس الكروي المقام في المانيا
و ما احزن بلادي اللتي لم تشارك فيه و لا مرة
لم نرى علمنا مرفوعا منذ امد بعيد و لو حتى في ملعب كرة قدم
لم نسمع حماة الديار مذ كنا في المدرارس
امتي,,,,, هل لك بين الامم منبر للسيف او القلم,,,,,او الكورة.
في هذا المونديال اربع دول تتاهل للمرة الاولى,و دولتان عربيتان تتاهلان للمرة الرابعة,
فاين البلد ,اين الاتحاد الرياضي,اين المسؤلين,و اين,,و اين
سمعنا في هذا المونديال عن دول لم نسمع بها من قبل,,مثل توغو و ترينيداد
سمعنا عن ارقام خيالية لاسعار اللاعبين فيقال ان سعر منتخب البرازيل تجاوز نصف المليار من الدولارات
امتي,,,,, هل لك بين الامم منبر للسيف او القلم,,,,,او الكورة.
و لا تقولوا لي دعك من الكورة ,فالامة عندها ما هو اهم
عندنا تحرير الارض و عندنا الفقر و الجهل ,و عندنا و عندنا,
اني سئمت من الشعارات الفارغة ,,,,وكرهت المبادئ الغبية
لقد حصلت البرازيل على الفيتو,,,الذي طالما اذلنا,,
و لعبت اقدام التشيك بالامريكان يمنة و يسرة,,
لماذا ترشحت العراق و الكويت و الامارات و تونس و المغرب و الجزائر و مصر و السعودية,,(و ايران و تركيا)
ماعدنا نشعر بالفرح ايها السادة ,,حتى و لو اخذنا الاف المليغرامات من الادرينالين
نسينا طعمه منذ نعومة اظفارنا
امتي,,,,, هل لك بين الامم منبر للسيف او القلم,,,,,او الكورة.
هل من مجيب؟هل من مجيب؟
|
18-6-2006
15:07
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
صدى الصوت ..
مرحباً .. م. سامــر .. وتحية لك وأعانك الله على غربتك..
شعورك لا بد صادق .. وعاطفتك لابد نبيلة..
لكنني لست أدري .. إلى أين سيصل صدى صوتك .. وإذا وصل .. ماذا سيعكس..
ربما..
العوافي..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
19-6-2006
02:30
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
إلى الأخ حسن مع التحية،
عندي رأي شخصي، قد لا يوافقني البعض عليه، وهو أن للموقع وظائف عدة منها الترويح عن النفس و التعبير عتها، حتى لو لم يترتب على المشاركة اي نتائج على الإطلاق. إن مجرد تعبير الشخص عن رأيه يعطيه شعور بالسعادة أو بالراحة، وهو أمر أحبه لأي إنسان.
و منها أيضاً التشجيع على الكتابة، وهو أمر مهم لأن اغلبنا لا يكتب إلا قليلاً بعد التخرج.
لذلك اعتقد أنه يجب تشجيع اي مشاركات، طالما أنها لا تتجاوز قوانين الكتابة في الموقع. أعتقد ان المشاركات الشخصية التي تعبر عن النفس، بما في ذلك الشعر المكسر، أكثر تعبيراً عن الإبداع من الكلام المنقول أو المجمّع. من هذا المنطلق أعتقد أن مشاركة الأخ سامر قيمة لأنها مشاركة "أصيلة" و "صادقة" و "تعبر عما يجول في نفسه". بالإضافة إلى ذلك فإنه بذل وقتاً لطباعتها ليشاركنا مشاعره. بعبارة أخرى، ما نريده في قارة هو الشباب أصحاب الحافز الذاتي للمشاركة، ثم على الباقين تشجيع هذه المشاركات و تشذيبها مع الزمن.
و لكنكم أنتم المشرفون، و أقف مع قراراتكم مهما كانت.
أخوكم
ابن البيادر
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 19-6-2006 الساعة 02:52 من قبل: ابن البيادر
|
19-6-2006
02:51
|
|
خير انشالله
عضو مميز
|
السلام عليكم
تحياتي للجميع
شكراً للأخ سامر على مشاركته وبثه لهمنا جميعاً هنا,
أوافق الأخ ابن البيادر في ما ذهب إليه من فضل الكتابة في التنفيس والتفريغ أولاً, وفي اغناء المنتدى بالمشاركات الشخصية والأفكار القارية والهموم المشتركة, وأعتبر مشاركة السيد حسن مشاركة تعقيبية وبث لهمِّ آخر ونداء يأتي بعد نداء السيد سامر وليس مشاركة من النوع الذي عناه الأخ ابن البيادر,
شكراً لكم ولرحابة صدركم
----------------------------------
انشالله خير.....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 19-6-2006 الساعة 15:09 من قبل: خير انشالله
|
19-6-2006
03:16
|
|
خير انشالله
عضو مميز
|
(((موضوع ذو علاقة)))
[اقتباس]
لما جاء الإنترنت، خلقت وسيلة جديدة للفضفضة، ولذلك عندما تذهب إلى المنتديات، تجد الفضفضة جزءا أساسيا مما يكتبه هناك الناس بأسماء مستعارة، صراخ وشتائم وغضب ضد من يراه هؤلاء سببا في إحباطاتهم اليومية وغضبهم الدائم وتخلفهم السياسي والحضاري. لهذا السبب، ترى العقلانية شبه غائبة هناك لأن الكلمات تتصاعد مع تصاعد حس الفضفضة والتنفيس اليومي لدى الكاتب. تأمل ما يكتبه الناس ستجد أن العبارات في كثير من الأحيان تبدأ بشكل عقلاني ومتماسك، ثم تلاحظ أنه في آخر الجملة يتصاعد الغضب وتكون الخاتمة دائما عاطفية سلبية حانقة أو حزينة باكية.
تابعوا الموضوع في ((بـ "الفضفضة" تحيا الأمم !))
----------------------------------
انشالله خير.....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 19-6-2006 الساعة 15:19 من قبل: خير انشالله
|
19-6-2006
15:10
|
|
الحزين
عضو مميز
|
انصدمنا كتير وبعدين
الأخ العزيز سامر :
شكراً على هالمساهمة الحلوة بس خلينا نكون دقيقين شوي
شو يعني أمة و ليش هيك صار بها الأمة.
الأمة هي عبارة عن مجموعة أفراد يعني أنا و إنت و جارك و الدكنجي و بياع الخضرة و المهرب و الكمركجي و مدير الناحية و آنسة المدرسة و مربية الأطفال ... إلخ.
أنا معك بإنو الوضع صار صعب من كترة الهوايل اللي عم تصير بهالأمة بس شو الحل خلينا نفكر بالحل دائماً.
الحل إنو كل واحد من هدول "الأمة" يتقن عملو 100 % أو نسبة قريبة لإنو إذا كل واحد أتقن عملو و أدى واجباتو بنقدر نتغلب على هالواقع البائس.
يعني شغلك بالهندسة و شغلي و شغل الآخر لما يظبطو بيحققو إتحاد غريب و امة قوية كتير بدون لا شعارات و لا حكي من فوق الأساطيح.
و خلينا هون نتطلع على ألمانيا الجبارة بالصناعة و التجارة و هالبلد القوي خلينا تنذكر إنو كل هالقوة طلعت من درجة ال 5000 تحت الصفر اللي وصلتلها ألمانيا مرتين بحربين عالميتين أكلو الأخضر و اليابس.
بدها الشغلة بس شوية تركيز بالشغل و توفيق من الله و شوية صبر.
سلام
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 21-6-2006 الساعة 11:54 من قبل: الحزين
|
21-6-2006
11:52
|
|
طاهر حسن طراد
عضو مميز
|
أخ سامر السلام عليكم ورحمة الله وبعد
دع الأيام تفعل ما تشاء **** وطب نفسا إذا حكم القضاء
لا تيأس فإن الحضارة العربية والإسلامية كانت رائدة الحضارات في شتى المجالات ولابد لكل فارس من كبوة ومهما طال الظلام فلابد من أن تسطع الشمس ولكن كما قال أخي الحزين الذي أشكره من القلب على اقتراحه للخروج من أزمة التخلف في أن نبدأ بأنفسنا ومن ثم يتم اصلاح المجتمع ولكنني يا أخي حزين أتسآل طالما أن لديك هذه الهمة العلية فلم أنت حزين وعلام تحزن !!! 
|
24-6-2006
20:08
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
أهمية وجود ثقافة العمل الجماعي للفوز
مقال يتعلق بالموضوع و أهمية إنشاء ثقافة العمل الجماعي للفوز
http://www.aleqt.com/article.php?do=show&id=2434
خسارة كرة أم شيء آخر؟
د. هتون أجواد الفاسي - كاتبة ومؤرخة سعودية 30/05/1427هـ
Hatoon-alfassi@columnist.com
أصيب الشارع السعودي بخيبة أمل تتكرر مع كل مونديال. لكنه في كل مرة يعتقد أن فريقه قد بلغ من الخبرة والتجربة ما سوف يجعله يتعدى الخسارات السابقة ويقدم عرضاً مشرفاً يتوازى مع انتصاراته في آسيا. ولكن يعود ويكبي بمجرد أن يصل أوروبا وقبل ذلك أمريكا. هل هي عقدة الأجنبي أم أن الأجنبي الأوروبي متفوق فعلاً، وهل يمكن أن يكون تفوقه تفوقا جوهريا أم أنه ثقافي؟
إن نظرية جوهرية تفوق شعب من الشعوب أو تخلف أخرى كانت إحدى النظريات العنصرية التي أسس لها الأوروبيون ليبرروا بها استعمارهم الشعوب الأخرى غير الأوروبية فجعلوا بذلك الرجل الأبيض الآري ذا قدرات عقلية متفوقة تجعله سيداً على شعوب الحضارات القديمة في آسيا وإفريقيا التي تخلفت في فترة ما بعد القرن السادس عشر الميلادي حضارياً، ليجعلوا من ذلك ذريعة للنظريات التي تتالت ما بين التفوق الثقافي والتفوق البيولوجي.
لكن لماذا نخسر على أرض أوروبا وأمام الأوروبيين؟ إن خسارتنا تجري أمام أجناس أخرى كذلك، لكن هناك شيء ما يجعل فرق أوروبا المختلفة أكثر تفوقاً. إذا استبعدنا الفرضية البيولوجية للتفوق، فلا يبقى إلا فرضية الثقافة. وهذه يمكن أن تتفوق فيها شعوب على أخرى حسب أنظمتها التي سنتها لنفسها لتجعل من نفسها دولاً في مقدمة دول أخرى. ولعلي أود أن أشير هنا إلى ملاحظة أساسية بدت وتبدو لي كلما شاهدت مباراة سعودية، لاسيما على مستويات دولية خطيرة، ألا وهي افتقاد الفريق اللعب الجماعي.
في وجهة نظري أن افتقاد ثقافتنا العمل الجماعي ظاهرة لا تقتصر على لعبة الكرة فحسب وإنما تنسحب على كل مناحي الحياة لدينا. إننا ننظر ونتعامل مع ما حولنا بطريقة فردية ويمكن أن نقول باسترخاء، بطريقة أنانية. قد يكون للعب الفردي الذي قدمه الفريق السعودي أعذاره، ويمكن أن نتوقع أن هناك تميزاً سوف يناله مسجل الهدف مما يجعل الجميع يحاولون التسجيل على حساب اللعبة الجيدة التي تمرر الكرة ذهاباً وإياباً حتى يسددها الأقرب للهدف والأقدر على التسديد القوي. وربما تكون هناك حوافز مادية يحصل عليها صاحب الهدف على وجه التحديد مما يجعل كل لاعب يحاول أن يستأثر بالكرة. وعلى الرغم مما أعلن عن أن كل لاعب سوف يحصل على مبلغ 800.000 ريال إلا أن هناك "شرهات" تصل الهداف من أطراف أخرى يمكن أن تسيء إلى قرار المكافأة الجماعية الذي يتخذه اتحاد الكرة. وربما أن تصرف الشرهات ينعكس على هذه الثقافة التي نتحدث عنها، وهي ثقافة الفردية، بحيث إن المكافِئ يتعامل مع الهداف وكأنه الوحيد الذي صنع الهدف، ويغفل عن أن الهدف عمل جماعي، وكذلك النصر.
وكما ذكرت فإن هذا كان مجرد مثال على ظاهرة مشهودة في مجتمعنا السعودي والتي أود أن أشير إليها هنا، وليست السبب الوحيد لخسارة المنتخب أو تفوق الفرق الأوروبية. فظاهرة الأنانية والفردية في التعامل نجدها في الشارع، في السوق، في الجامعة، في المدرسة، في المستشفى وفي كل مكان. فما أسلوب السياقة العجيب لدينا من سقوط سائق على آخر أو من الالتفاف من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وتعطيل بقية السيارات التي في الخلف وتضييع الإشارات الخضراء عليهم ليصل أولاً أو تغيير المسارات بين الفينة والأخرى بشكل يحد على من يتقدم ذلك السائق، إلا مؤشر واضح على النظرة الأنانية، وما تجاوزنا للطابور في أي صف سواء على دواء في مستشفى أو معاملة في بنك أو لشراء تذكرة في الخطوط أو لتسجيل العفش في المطار أو للحصول على سندويتش في مقصف إلا إحدى هذه الدلالات. إننا نلاحظ أن الشعب السعودي على المستوى الفردي يكرر إرسال رسالة "أنا أولاً ومن بعدي الطوفان" طالما كان خارج منزله ومحيطه الذي يعرفه ويخشى من نظرته.
وفي نظري إن شعورنا بالانتماء من عدمه يرتبط بمدى لجوئنا إلى العمل على المستوى الجماعي. فعندما تكون هناك نظرة شمولية للطريق أو للمستشفى أو للمدرسة بأنها ملكية عامة تعود للجميع وأن لكل فرد حقا فيها مساويا للآخر تتغير طريقة تعاملنا مع الآخر ونصبح وحدة متكاملة. وترتبط قيمة "الاحترام المتبادل" بالتعامل على مستوى جماعي، ولكن النظرة الفردية الأنانية على المستوى العام تغلب التطبيق مما يجعل تطبيقنا لهذه القيمة نادراً، على الرغم من أن تراثنا العربي يزخر بمثل هذه القيم.
|
27-6-2006
08:39
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
تابع
وينبغي في هذا الصدد أن نميز ما بين النظرية الفردية في تعامل الغربي مع ثقافته وبين العمل الجماعي الذي أعنيه، وما بين ما نمارسه من فردية تتضارب مع العمل الجماعي لدينا. فالحضارة الغربية تعزز الفردية في تثبيت شخصية الفرد واحتياجاته وعمله وعلاقاته، بحيث إن الفرد ورفاهه يكوّنان محور الحضارة الغربية. لكن من المهم إدراك أن هذه الفردية لم تخلق فرداً أنانياً يقدم نفسه على الجماعة فيما يتطلب العمل الجماعي لنجاح الجميع. إن ثقافة العمل الجماعي تغرس لدى الفرد منذ هو طفل في فصول ما قبل المدرسة، وتغرس كذلك ثقافة الاحترام للآخر وانتماء الفرد إلى الإنسانية جمعاء وليس إلى بيئته المحدودة فحسب، فتجده يهتم بالفقر في آسيا وبالمجاعة في إفريقيا وبالحيوانات في غابات الأمازون وبفتحة الأوزون في الفضاء الخارجي. ويمكننا عقد المقارنة بشكل تلقائي مع صور مدارسنا والثقافة التي نغرسها في أبنائنا والتي تنعكس في لا مبالاة بالناس وبالمكان مجرد أن يتركوا بيوتهم.
ليس هناك عنصر بشري متفوق بذاته، لكن التفوق تخلقه ثقافة الإنسان التي عمل على زرعها في نفسه وفي قريرة أبنائه منذ الصغر. إن حرصنا على بعضنا البعض وعلى العمل يداً بيد ليس دعوى غربية، إنه دعوى نجدها تتكرر في تراثنا العربي، الدعوة للعمل الجماعي ولعدم التفرق وكيف يسهل كسر الفرد بمفرده ويصعب ذلك على الجماعة المتكاتفة، هي ثقافة ضميرنا.
|
27-6-2006
08:39
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
تابع
وينبغي في هذا الصدد أن نميز ما بين النظرية الفردية في تعامل الغربي مع ثقافته وبين العمل الجماعي الذي أعنيه، وما بين ما نمارسه من فردية تتضارب مع العمل الجماعي لدينا. فالحضارة الغربية تعزز الفردية في تثبيت شخصية الفرد واحتياجاته وعمله وعلاقاته، بحيث إن الفرد ورفاهه يكوّنان محور الحضارة الغربية. لكن من المهم إدراك أن هذه الفردية لم تخلق فرداً أنانياً يقدم نفسه على الجماعة فيما يتطلب العمل الجماعي لنجاح الجميع. إن ثقافة العمل الجماعي تغرس لدى الفرد منذ هو طفل في فصول ما قبل المدرسة، وتغرس كذلك ثقافة الاحترام للآخر وانتماء الفرد إلى الإنسانية جمعاء وليس إلى بيئته المحدودة فحسب، فتجده يهتم بالفقر في آسيا وبالمجاعة في إفريقيا وبالحيوانات في غابات الأمازون وبفتحة الأوزون في الفضاء الخارجي. ويمكننا عقد المقارنة بشكل تلقائي مع صور مدارسنا والثقافة التي نغرسها في أبنائنا والتي تنعكس في لا مبالاة بالناس وبالمكان مجرد أن يتركوا بيوتهم.
ليس هناك عنصر بشري متفوق بذاته، لكن التفوق تخلقه ثقافة الإنسان التي عمل على زرعها في نفسه وفي قريرة أبنائه منذ الصغر. إن حرصنا على بعضنا البعض وعلى العمل يداً بيد ليس دعوى غربية، إنه دعوى نجدها تتكرر في تراثنا العربي، الدعوة للعمل الجماعي ولعدم التفرق وكيف يسهل كسر الفرد بمفرده ويصعب ذلك على الجماعة المتكاتفة، هي ثقافة ضميرنا.
|
27-6-2006
08:40
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
مرت 4 سنوات .. وعادت الكرة ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
11-6-2010
23:44
|
|
سامر عاصي
|
الحال هو الحال
نعم مرت 4 سنوات و الحال هو الحال,,,
رغم ان دوام الحال من المحال,,,
من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع مقال في موقع أخبار سوريا(سيريا نيوز),
منذ 4 سنوات,ولايزال صالحا للنشر الى اليوم كما عقب كاتبه المميز.
المقال على الرابط:
http://www.syria-news.com/readmynews.php?sy_seq=116848
|
20-6-2010
10:57
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الاثنين
18/8/2025
05:52
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|
|