ابن البيادر
عضو مميز
|
الأخ حسن حفظه الله،
فيما يتعلق في موضوع تربية الأبقار والمواضيع اللاحقة حول الطاقة البديلة، فإن مزارع الأبفار في سوريا يمكنها توليد الغاز لإنتاج الكهرباء، كما هو موضح في المقال التالي:
نور من روث الحيوانات:
http://www.aleqt.com/2008/09/02/article_13445.html
أما موضوع السيارات الكهربائية، فما كتبه الأخ مسعود صحيح، وهناك روابط في الموقع في مكان ما لمواضيع تتعلق في الموضوع. المشكلة ليست في نقل التلوث من مكان لآخر فقط، ولكن في استخدام معادن نادرة جدا في بطاريات السيارات.
|
30-12-2009
14:51
|
|
ابن البيادر
عضو مميز
|
الأخ محمد حفظه الله،
قيام إسرائيل بوضع عنفات هوائية في الجولان لايعني بالضرورة أنها مجدية اقتصاديا. ومن المعروف أن تكاليف الطاقة في إسرائيل هي الأعلى في العالم تقريبا.
وعلينا أن نتذكر أن الكهرباء المولدة من العنفات الهوائية متقطعة، الأمر الذي يعني أنها تستخدم كإضافة لمقابلة الزيادة في الطلب في وقت الذروة فقط، وليس في كل الأوقات.
|
30-12-2009
14:55
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
- عرب الغد .. جوع .. وفقر .. وجهل ..
شكراً لك دكتور على التوضيح ..
- في تقرير جديد صادر مركز الدراسات في جامعة الدول العربية .. بأن هناك 79 مليون ( بني آدم ) عربي أمــي .. وأن هناك 40 مليون عربــي يعيشون تحت خط الفقر في الوطن العربي الكبير .. والفقر يولد التخلف ..

وبين التقرير بأننا سنحتاج في عام 2020 - بعد عشر سنوات فقط إلى 51 مليون فرصة عمل للجيل العربي الجديد ..

- وبين التقرير بأن هناك - (مليون وربع ) عراقــي عاطل عن العمل .. ( وما إنعكاسات بطالة هؤلاء ) .. والأمر المستغرب أكثر أنه ومن خلال التقرير الصادر عن منظمة عربية مسؤولة وواعية بأن هناك ( 3 ملايين ) إنسان فقيــر في السعودية .
وأكد أحد أبرز المفكرين في عالمنا العربــي .. بأنه يجب أن نتكاشف نحن العرب .. مع أنفسنا .. ونعترف بأخطائنا الكبيرة والجسيمة خلال الـ 60 سنة المنصرمــة .. لأننا وللأسف .. نسير نحو الهوايــة بدون كوابــح ..
- وحتى على المستوى العالمي .. فتقول منظمة ( الفاو ) المتخصصة بالأغذية والزراعة الدولية بأن هناك فقط ( مليار ) شخص .. يعانون من سوء التغذية على سطح الكوكب ..

ومتابعة أرقام ودراسات مثل هذه .. مخيف وربما يؤثر في بعض الأحيان على نفسية المتلقي ..وربما لا يؤثــر ولا فرق .؟..!!..!؟..
لأنه عالم متغيــّر .. والدوام لله ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 31-12-2009 الساعة 07:44 من قبل: حسن البريدي
|
31-12-2009
07:41
|
|
محمد حمود
مشرف
|
كانديليشيوس وأبو تامر!!!
عندما كنت طفلاً في الابتدائية كنت أجمع مصروفي اليومي الذي يبلغ ربع ليرة أو نصف ليرة حتى يصبح المبلغ ليرتين أو ثلاثة، ثم أتوجه إلى دكانة أبو تامر رحمه الله، وهو والد الأستاذ تامر فرح، وكانت دكانه في بداية الشارع الرئيسي.
كانت الدكانة صغيرة جداً وكان هنالك طاولة وضع عليها ابو تامر عدداً كثيراً من القطرميزات الشفافة يمتلئ كل قطرميز بما لذ وطاب وما يسيل له اللعاب من الحلوى الملونة كالمصاص والعلكة والشطي مطي والمطعم وحبوب سميري والشكولاتة والقباقيب وغيرها.
كنت أعطي الليرات لأبو تامر فتمتلئ جيوبي بمختلف الأنواع والأشكال اللذيذة.
في دبي مول اليوم هنالك محل كبير أكبر من دكانة أبو تامر بمئة مرة، اسمه كانديليشوس، يمتلئ من الأرض إلى السقف بكل أنواع حلويات الأطفال، ومع أن أنواعها الأساسية لاتزيد كثيراً عما كان لدى أبو تامر ولكنها ليست موضوعة في قطرميزات صغيرة بل معروضة بأشكال مختلفة ومبتكرة ومغلفة بألوان زاهية وعلب فاخرة. وأهم شيء أن ثمن المصاصة الواحدة هو ما يعادل أكثر من 250 ليرة سورية!! نعم مائتان وخمسون ليرة سورية للمصاصة.
بعد أن خرجت من كانديليشوس مع أولادي ومعي كيس فاخر فيه بضع مصاصات وحلويات أخرى وبعد أن دفعت للمحاسب ما يعادل 1000 ليرة سورية، قلت "الله يرحم أيام أبو تامر" وحقاً إنه عالم متغير.......

|
23-1-2010
17:27
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
سلامات ..
- رغم أن بعض أنواع ( البلضمينــا ) ما زالت تتصدر أرفف بعض الدكاكين القديمة أو العتيقة في قارة .. لكن أجزاء من الـ (كانديليشوس ) قد وصلت إلى قاع بعض المحال التجارية كذلك ..
أتذكر .. في تلك الأيام ولم يكن هناك العديد من الدكاكيــن كما هو الوضع اليوم .. أصبح عدد الدكاكين يقارب عدد المنازل ..
في بعض المحال القديمة .. وعلى بعض الأرفف الخشبية العتيقة كانت بعض المطربانات الزجاجية .. المتنوعة .. نجد فيها - بندق ، قضامة مملحة ، شطو ومطو .. علك أبيض .. وغيرها ..
سقا الله ..
مراحب ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 16-4-2010 الساعة 00:27 من قبل: حسن البريدي
|
15-4-2010
17:18
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
العوافي
اي سقى الله أيام البلضمينا يوم إلي كنت روح لعند أبو شادي شنشنو بحارة الساقية يو غلي كان بالدكانة القديمة كانت متر بمترين كن اتبضع مطعم وفوار ومصاص وعلوك مدعبلة ,, والحساب كان يطلع بالكتير 5 ورقات وأنا طاير من الفرحة
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
----------------------------------
|
15-4-2010
21:14
|
|
محمد القاضي
عضو مميز
|
أبيض وأسود ولا ملون
بتذكر لما كنا صغار
نشتري نوع من العلكة فيه صور ملونة عن قصة سندباد
بس حتى نستمتع بالصورة الملونة
وإذا مااشتريناها ندور عليها بالشوارع والجناين ونجمعها ونتفاخر مين مجمع أكثر من التاني من هالصورالملونة
وكنا لما نلاقي شي قصة أو مجلة ملونة كأننا لقينا شي كنز
ولا نكل أو نمل من النظر إليها
طبعاً هالشي كان بسبب إنو الكل عندو تلفزيونات أبيض وأسود
أما في وقتنا الحالي
عم نحتار شو بدنا نجيب لأولادنا من ستيكرات وألعاب وقصص ملونة حتى نرضيهم أو نشجعهم على الدراسة .... وما بيعجبهم
أما برامج الأطفال الملونة والقنوات الكرتونية التي لا تعد ولا تحصى ..فحدث ولا حرج
حتى إنهم زهقوا من سبيس تون وإم بي ثريي وصارو يدورو عالقنوات الأجنبية
فعلاً العالم كتير تغير
بس ياترى عالمنا الأبيض والأسود كان أحلى ؟
ولا عالم أولادنا ...
( الملون ) ؟!!
----------------------------------
شكراً
|
16-4-2010
00:06
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
ألعاب الماضي وألعاب الحاضر
في السابق كنا نتسلى بلعب الدحل و الشكركعي مكركعي والسبع حجار والطميمة والعديد من الألعاب التراثية .

أما الآن الاطفال تخلوا عن هذه الألعاب العتيقة وتحضروا إلى البلاي ستيشن و الكمبيوتر والنايتندو وغيرها .

بالفعل تقلصت الألعاب التراثية وولى زمنها
فعلاً عالم متغير
إيه سقى الله
----------------------------------
|
24-4-2010
17:54
|
|
سمر
|
عفوا....
بس صار عندي فضول أعرف لعبة ال ال ال شكركعي مكركعي     
اذا ما في مانع
|
24-4-2010
23:52
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
هلق لعبة الشكركعي مكركعي بدها وصف على ارض الواقع
وصف بالكلام صعب ومن زمان ما عدنا لعبناها بس بتذكر اسمها
لو يوجد احد يذكرنا فيها من الأعضاء فليتفضل
----------------------------------
|
25-4-2010
17:48
|
|
jassas
عضو مميز
|
هنا:
في أحلى مراحل الحياة .؛.
شرح الشكركعي مكركعي .
----------------------------------
.....الحياة.... كلمة....
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 26-4-2010 الساعة 12:38 من قبل: حسن البريدي
|
26-4-2010
09:50
|
|
محمد الغاوي
عضو مميز
|
السلام عليكم
كانوا في السابق يضعون أطباق الطعام على أطباق القش المصنوعة يدوياً وترى على الطبق العديد من الاكلات الطيبة (الحواضر) من شنكليش وهقط وجبن وزيتون ولبنة الجرة والمكدوس والعديد العديد من حواضر المنزل الممونة وكان الأجمل الجلوس على الارض بين البساتين تتلذذ بطعم الطعام .

أما في الوقت الحاضر الأكلات تقريبا ً تغيرت فخرجت المعلبات والاطعمة الجاهزة وأيضا ً توضع على أطباق من الألمنيوم أو على الطاولات .
----------------------------------
|
27-4-2010
21:11
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
مرحباً ..
كان زمان .. يا محمد ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
|
17-8-2010
14:56
|
|
حسن البريدي
مشرف
|
تحياتــي للجميع ..
التفاعل بين الإنسان والآلــة .؛.
لكلٍ منا طموحات وأحلام .. وهواجس تبقى تلازمه مع إرادته وتصميمه خلال مسيرة حياته ..
الأفضل والأنجع تلك التي تخدم أيام العمر .. وتطور خطوات الأيام ..
والمتتبع لعالم الصناعة اليوم في – الدول المتقدمة – يرى العجب العجاب فيما وصلت إليه من تطور .. فالأحلام أضحت حقيقة ..
قرأت بالأمس عن آخر ما وصلت إليه تقنية السيارات في ألمانيا .. فقد تمكن فريق من العلماء من تطوير سيارة ذاتية القيادة .
السيارة مزودة بتقنية استشعار متقدمة، يمكنها التحرك بشكل مستقل وسط المرور، تتحرك بنفسها دون قائد ..

- السيارة لحظة تجربتها .. حيث يبدو السائق رافعاً يديه عن عجلة القيادة -
ويبشر قائد الفريق بأن هذه الآلية في القيادة سوف تصبح جزء معتاد من حياتنا اليومية .
والسيارة التي أطلق عليها – ام أي جي – اختصار – ميد إن جرماني – أو ( صنع في ألمانيا ) . قادرة على ترصد حركة السيارات الأخرى والدراجات والمارة كذلك .. ( المارة يا جماعة .. يعني البشر ) ومن ثم تستطيع التعامل بشكل آمن مع المواقف المرورية المعقدة .. والتعرف إلى إشارات المرور وخطوط المسارات على الطريق وتطبيق القواعد المرورية ( طبعاً في البلدان التي تطبق فيها هذه القواعد ..!!. )
الأحلى من ذلك هو أن التحكم بالسيارة من بعد يتم عبر الهاتف المحمول أو جهاز مثل ( آي باد ) والأخير الذي سيحتوي عما قريب هاتف متحرك ... والأكثر حلاوة بأن هذه السيارة – خضراء – أي صديقة للبيئة .. – ياسلام –
ــــــــــــــــــــــــــــ
أشكال التفاعل بين الإنسان والآلــة .. ومراعاة الضوابط البيئية بدأت في جوانب كثيرة تتعدد وتظهر إلى العالم .. والتي تخدم الإنسانية .. وبالمقابل هناك جوانب كثيرة جداً تعكس تجاهلها لهذه العلاقة .
حقاً إنه عالــم متغيــر ..
----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 23-1-2011 الساعة 22:50 من قبل: حسن البريدي
|
26-10-2010
22:22
|
|
سامر الحالوش
عضو مميز
|
شي حلو هالسيارة
بس يا ترى عندها حـــل لمطبات شوارعنا
----------------------------------
،،،،،، عندما تطول الغربة عن الوطن.. تفقد الأشياء معانيها
|
27-10-2010
14:58
|
|
سوسو الشام
|
التغيير لم يترك بلدتن الغالية فقد غبت عن الضيعة قرابة العامين وعدت فاحسست انها بلد اخر فطريق الجسر تغير تغيرا جذريا حتى طريق وادي ملاط وبالطريق الجديد المار من حارة الساقية احسست اني دخلت في متاهة اخذت قدرا من الوقت حتى استوعبتها
سبحان الله
----------------------------------
غريبة عن بلدي
|
3-11-2010
01:32
|
|
النمس
|
سلامي للجميع.. انا بتمنى التغير ببلدتنا يشمل النواحي العمرانية والعلمية بس وبتمنى طيبة اهلها والبساطة الموجودة فيهن وحب البعض والنخوة والغيرة على بعضهم وأشياء اخرى ما تتغير وتتأثر بالتطورومع الزمن وشغلة تانية انو تبقى قارة لأهلها وبس وما تدخلها (الاجر الغريبة) متل ما بيقولو .طبعا هيك انا رأي وسلامي للجميع
----------------------------------
ياناموسه وينك وينك
|
3-11-2010
02:49
|
|