الصفحة الرئيسية للمنتدى
|
التسجيل في المنتدى
|
تعديل البيانات الشخصية
|
قواعد الكتابة في المنتدى
|
بحــث
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
>>
وسائل لتنمية الحب بين أسرتك!!!
الكاتب |
الموضوع |
 |
|
|
|
قاسم حمادة ابومحمد
عضو مميز
|
وسائل لتنمية الحب بين أسرتك!!!
طريق الألف ميل يبدأ بخطوة،وطريق النجاح العائلي يبدأ بالمسؤولية
وتفهم احتياجات الأسرة ثم زيادة رصيد العواطف لدى والديك باعتبارها
وديعة أكثر ربحا ووسيلة أكثر إيجابية لاختصار الطريق وإليكم هذه
الوسائل لتحقيق النجاح العائلي:
1-تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية،فوردة توضع على مخدة الفراش
قبل النوم له سحرها العجيب،وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة
جميلة لها أثرها الفعال فنحن حين ندفع ثمن الهدية فإننا نسترد هذا
الثمن إشراقا في وجه والدينا وابتسامة حلوة تشيع في أرجاء البيت
رقة وبهجة0
2-تخصيص وقت للجلوس معا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم0
3-التحية الرقيقة والوداع عند الدخول والخروج وعند السفر والقدوم وعبر
الهاتف0
4-الاشتراك معا في عمل بعض الأشياء كتنسيق الحديقة أو المساعدة
في طبخة معينة سريعة أوغير ذلك من الأعمال الخفيفة والتي تكون سببا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة0
5-الكلمة الطيبة والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للأخت مثلا0
6-التفاعل بين أفراد الأسرة في وقت الأزمات بالذات،كأن تمرض الوالدة
أو يتضايق الأب لسبب ما فيحتاج إلى عطف معنوي وإلى من يقف بجانبه
فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين أفراد الأسرة وجعلهما
أكثر قربا ومحبة0
----------------------------------
قاره الحبيبه
|
26-3-2007
23:09
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
وسائل فعالة
جداً رائع هذا الطرح يا أبا محمد.
وهذا من صميم الشريعة الإسلامية ,كيف؟
_في الهدية :قال المعصوم صلى الله عليه وسلم : تهادوا تحابوا.
_في العلاقة الأسرية: ورد في السيرة النبوية ,أن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان:
يخصف نعله ,ويخيط ثوبه ,ويخدم ضيفه,ويمازح أهله,ويساعد زوجاته .........
_ وعلى الخير نلتقي _
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 27-3-2007 الساعة 15:25 من قبل: د.محمد عمر الحاجي
|
27-3-2007
15:15
|
|
أبوعبدو
عضو مميز
|
الإنطباع الأول والأخير
باب رائع وهادف وجذاب شكراً لمن أولجنا إياه
أعجبتني الوسيلة رقم 3 من كلام أبومحمد .....وهذا ما يسميه العلماء
الإنطباع الأول : عند الدخول وهو مجرد رؤية الزوجة للزوج عند دخوله للبيت
وتبنى على هذا الإنطباع غالبية التصرفات وخاصة من قبل الزوجة
ولذلك من السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام , والصلاة على رسول الله وهذا أجمل إنطباع خاصة وهو مبتسم ويصافح كل أهل البيت
الإنطباع الأخير : عند الخروج والوداع وهذا لكي يظل التذكر جميلاً ويولد الحنين للبيت والإشتياق ..... جاءفي بعض الروايات مما يعتمده الأحناف
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ثم يدخل المسجد
صلى الله عل معلم الإنسانية سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
----------------------------------
لا تقل أصلي وفصلي دائماً.....إنما أصل الفتى ماقد فعل
|
10-4-2007
03:21
|
|
قاسم حمادة ابومحمد
عضو مميز
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ظهرت نماذج خالدة لبيوت مسلمة ناجحة، توفَّرتْ فيها الحياة السعيدة الهادئة.. إنها بيوت بنيت على تقوى الله وطاعته، وبدأت على أسس ومبادئ صحيحة من حسن الاختيار، وتربية الأبناء، وعرف كل فرد ما عليه فأعطاه، وما له فأخذه أو تسامح فيه، ومن هذه البيوت الطيبة:
1- البيت النبوي
تزوج النبي صلى الله عليه وسلم بالسيدة خديجة -رضي الله عنها- وكانت تزيد عنه في العمر خمسة عشر عامًا، وعاش معها النبي صلى الله عليه وسلم حياة سعيدة هانئة، وظل الرسول صلى الله عليه وسلم يحن إليها ويحفظ عهدها بعد وفاتها إلى أن توفاه الله، فقد كانت خديجة أروع مثال للزوجة المسلمة الصالحة، حيث قدمت له خير ما تقدم زوجة لزوجها.
ومن ذلك أنه لما تفرغ النبي صلى الله عليه وسلم قبيل بعثته بسنوات للتأمل والتدبر في الكون خلال شهر رمضان من كل عام، لم تضجر السيدة
خديجة -رضي الله عنها- لبعد النبي صلى الله عليه وسلم وانقطاعه عنها، بل قابلت ذلك بالرضا والقبول، فكانت تحمل إليه الطعام والشراب في الغار.
ولما نزل عليه الوحي ولَّى مسرعًا إلى السيدة خديجة، وهو يقول: (زملوني، زملوني) والرعدة تملأ جسده، فغطته وقامت على أمره حتى ذهبت عنه الرعدة، ثم حكي لها ما حدث له، وهو يقول: لقد خشيت على نفسي، فطمأنته، وبذلت غاية جهدها للتخفيف عنه، فجمعت قواها، وقالت له: كلا، والله لا يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتقْرِي الضيف، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وتكسب المعدوم، وتعين على نوائب الحق. [البخاري].
وليس هذا فحسب، بل أسرعت لتخفف الأمر عنه وبحثت عن تفسيره لهذا الأمر، فعرضته على ابن عمها ورقة بن نوفل وكان راهبًا متعبدًا قد دخل دين النصارى، فقالت له: يا بن عم، اسمع من ابن أخيك، فلما حكى له، أخبره ورقة أن ذلك هو الوحي الذي نزل على موسى وعيسى من قبل، وبشره بالنبوة.
وكانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- أول من آمن بدعوة زوجها المصطفى صلى الله عليه وسلم، كانت تخفف عنه ما يلقاه من أذى الناس، وتثبته وتمنحه الثقة، وتؤكد أن الله ناصره ومؤيده، وظلت السيدة خديجة تساند النبي صلى الله عليه وسلم وتؤازره، وتخفف عنه آلامه، وتدعم دعوته بمالها وجهدها، إلى أن توفيت قبل الهجرة بثلاثة أعوام.
ومن أعظم ما يذكر لها موقفها في سنوات الحصار الذي فرضته قريش على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، للإضرار به وبأصحابه، فإنها لازمت زوجها النبي في هذه الشدة، وكان لها القدرة على البعد عن الحصار، وقد كانت سيدة مرموقة المقام، رفيعة القدر، ولو فعلت لكان معها العذر؛ فقد بلغت من
العمر عِتيًّا.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحب السيدة خديجة -رضي الله عنها- حُبًّا شديدًا، وامتد حبه لها بعد وفاتها، فكان يكثر من ذكرها، ويكرم أقاربها، ويحسن إلى صديقاتها، وقد ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم يومًا عند عائشة، فأخذتها الغيرة، فقالت: هل كانت إلا عجوزًا أبدلك الله خيرًا منها. فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (لا والله ما أبدلني خيرًا منها، آمنت بي حين كفر الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني منها الولد دون غيرها من النساء) قالت عائشة -رضي الله عنها- في نفسها: لا أذكرها بعدها أبدًا [أحمد]. وبذلك استحقت السيدة خديجة -رضي الله عنها- رضا ربها؛ كما رضي عنها رسوله صلى الله عليه وسلم، فنالت خير جزاء
----------------------------------
قاره الحبيبه
|
21-4-2007
16:25
|
|
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:
الجمعة
22/8/2025
14:55
|
 |
|
|
|
منتدى الحوار
>>
منتدى الحوار العام
|