منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  قاطع أو ادفع كل قرش للحفاظ على اسرائيل

الكاتب

الموضوع

نزيه شيخ حسين عضو مميز	قاطع أو ادفع كل قرش للحفاظ على اسرائيل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عنوان الموضوع هو شعار إحدى أكبر شركات المياه غازية في العالم أو بمعنى آخر هو اختصار لاسمها إنها شركة بيبسي كولا والشعار هو {{ pay every penny to save an Israel }} ادفع : pay كل : every بنس : penny للحفاظ : to save على إسرائيل : an Israel أما الشركة الكبرى الثانية في هذا المجال هي شركة كوكا كولا التي تأسست عام1983 والتي تمارس نشاطها في لأكثر من200 بلد وتعد من أكبر الرموز الأمريكية وشعارها إذا وضعته أمام مرآة ونظرت إلى المرآة لوجدت العبارة التالية (لامحمد لا مكة) والموضوع يا سادة لا يتعلق بالمياه الغازية أو بالمشروبات على اختلاف أنوعها إنما يتعلق بالحرب الخفية على الإسلام والمسلمين وبأموال المسلمين أنفسهم وشركتي البيبسي والكوكا كولا هما من أكبر الشركات العالمية في المياه الغازية والدا عمة للدولة الصهيونية وفي الوقت ذاته تحارب الإسلام والمسلمين وتسخر منهم وتدعم أعدائهم وهو الكيان الصهيوني وقد ورد في تقرير الوكالة اليهودية (الدياسابورا) لعام 2001 أن الشركتين تقدم كل منهما ما يصل إلى 2.3 مليار دولار سنويا لخدمة أهداف الوكالة أي ما يعادل 5.4 % من حجم المبيعات السنوية التي تصل إلى 70 مليار دولار لكل منهما ولكن أخي الحبيب هل تدري ما هذه المواد التي نشتريها بأموالنا لتعود إلينا رصاصات تستقر في قلوب أبنائنا وإخوتنا لقد ثبت بالتحليل أن هذه المشروبات تحتوي على مواد مستخرجة من معدة الخنزير وإذا قال قائل أن المصانع المحلية هي التي تقوم بالتصنيع في بلادنا نعم ذلك صحيح ولكن المواد الأولية تأتي على شكل بوردة من الشركة الأم ولا احد يعرف تصنيعها فماذا أنتم فاعلون أيها المسلمون ؟؟؟ نعم لا قبل لنا بالحرب العسكرية التقليدية ضد إسرائيل و أمريكا ومن لف لفهما وإن قام البعض بعمليات عسكرية ضدهما اتهم بالإرهاب والتطرف فالحل هو بالمقاطعة الاقتصادية يا سيدي . فما هي المقاطعة ؟ وماهي أهدافها ؟ وهل كان هناك مقاطعة اقتصادية زمن الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وماهي أسماء الشركات الواجب علينا مقاطعتها ؟ وما الحكم الشرعي في المقاطعة ؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 25-4-2007 الساعة 07:07 من قبل: نزيه شيخ حسين
24-4-2007    20:42
نزيه شيخ حسين عضو مميز	مقاطعة 2 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته متابعة لما سبق فالمقاطعة هي : الاستغناء عن شراء السلع والمنتجات الإسرائيلية أو الأمريكية التي تعود منفعتها للعدو الصهيوني الذي يقتل بها أبناء شعبنا وأمتنا وذلك في سبيل تدمير الاقتصاد الإسرائيلي والأمريكي أو على الأقل إحداث أكبر خسائر ممكنة فيه واستبدال السلع المستوردة بسلع مصنعة محلية . أهداف المقاطعة : 1-الهدف الرئيسي هو تدمير اقتصاد العدو بغض النظر عن هذا العدو مجاهرا كان بعداوته كإسرائيل أو متخفيا وراء أقنعة كأمريكا وبعض الدول الغربية فالاقتصاد القوي هو الذي يجعل للدولة مكانتها بين الدول ويجعلها تتقدم في كافة المجالات الأخرى ومنها المجال العسكري فإذا تزعزع الاقتصاد منعهم ذلك من صرف الأموال الطائلة في شراء وتطوير الأسلحة وبيعها أو إهدائها بأبخس الأثمان إلى من يقتل بها العرب والمسلمين . 2-إثبات أن للمسلمين وجودهم وكلمتهم في العالم فنحن نمثل سدس سكان العالم وعددنا أكثر من مليار وثلاثمائة مليون مسلم ومع ذلك فنحن أكثر شعوب العالم تعرضا ً للإذلال والقهر و الابادة 3-استخدام نفس السلاح الذي يقاتلوننا به ويهددوننا به بين الفينة والأخرى وهو الحصار وقطع الغذاء والدواء فقانون محاسبة سوريا ومقاطعتها ومقاطعة إيران وسابقا ليبيا ولاحقا السودان وكل من تسول له نفسه مخالفة أمريكا أو إزعاج إسرائيل فإذا تكاتف المسلمون وقاموا بعمل صغير جدا إذا ما قورن بباقي الأعمال الكبيرة وأوقفوا التعامل بالدولار واستبدلوه بعملة أخرى فماذا سيحل بأمريكا ؟ 4-تشجيع الأدمغة العربية في إيجاد البدائل وطنية كانت أو قومية عربية أو إسلامية والتخلص من عقدة الخواجة كذلك تشجيع الصناعات العربية وتطوير الزراعة وتحسين الإنتاج ليماشي المنتج المستورد 5-تحقيق الاكتفاء الذاتي وخاصة من السلع الضرورية 6-توظيف أسواقنا في خدمة أمن شعوبنا وقضاياه فأسواقنا العربية التي تقوم على تعداد 300 مليون نسمة تقريبا وأسواقنا الإسلامية تقوم على تعداد 1300 مليون تقريبا وهما من أهم أسواق المنتج الأمريكي إن استجابة هذه الأسواق لخيار المقاطعة سيلحق أضراراً جمة بالاقتصاد الأمريكي أيها الأحبة إن سلاح المقاطعة ليس بدعة وإنما هو سلاح ناجح وفعال جربته الهند غاندي ونجحت في هز اقتصاد انجلترا وجربته كوبا مع أمريكا فلا يعرف شعبها ما يسمى بالمنتج الأمريكي أبداً وجربته اليابان بتلقائية ووعي الشعب الياباني مما جعل العم سام يقوم بجولات مكوكية أكثر من مرة يستجدي فتح السوق الياباني وتشجيع شراء المنتج الأمريكي ولكن هيهات هيهات أن تستجيب الشعوب الواعية إلا للثأر لكرامتها وعزتها ومقدساتها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 25-4-2007 الساعة 07:05 من قبل: نزيه شيخ حسين
24-4-2007    20:47
ابن البيادر عضو مميز	الأخ العزيز نزيه حفظه الله، تعليقياه لا علاقة له بالمقاطعة ذاتها و إنما بمسوغاتها و الأدلة المستخدمة أعلاه، و أؤيد حق الإنسان بمقاطعة ما يشاء و كيف يشاء. أولا ماذكرته ليس شعاراً لشركة بيبسي، و إنما قام شخص ما بتحوير الحروف و إنشاء الجملة المذكورة. ثانياً، شركتي بيبسي و كوكا كولا موجودتين قبل إنشاء دولة إسرائيل بعشرات السنين، وقبل اختيار الصهيونية العالمية فلسطين، وقبل اختيار اسم إسرائيل. ثالثاً، الأرقام المذكورة غير صحيحة، و البيانات المالية لكوكا كولا و ببسي موجودة مجاناً على الانترنت على موقعهما. رابعاً، لو أخذنا بالتفكير بكل إشارة و بكل رمز لوجدنا أشياء كثيرة مماثلة لشعار كوكا كولا، فهل إاشرة الزائد في الرياضيات إشارة زائد أم صليب؟ و لو كان هناك خطوط متوازية ثم وضعت خلالها خطاً أو خطيت متعامدين، هل ترى فيمهما لفظ الجلالة أم لا؟ خامساً، لماذا نظن أن كل العالم ذدنا، و :انه لايوجد أحد في العالم غيرنا، مع أننا لا نمثل إلى القليل سواء بدورنا العالمي، أو بحجم اقتصاداتنا. هل تعلم أن ثروة أمريكي واحد أكبر من موازنة سوريا السنوية؟ أخوك ابن البيادر
24-4-2007    21:05
نزيه شيخ حسين عضو مميز	لمحة عن كوكا كولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ ابن البيادر تحية طيبة وبعد من قال لك أن هذا ليس شعار الببسي ومن هذا الذي حور الاسم ليصبح هكذا؟ وهل يوجد مانع لهاتين الشركتين الصهيونيتين من دعم الكيان الغاصب وحتى ولو كانتا موجودتات قبله بمئات السنين الارقام المذكورة ليست من الشركتين انما من تقرير الوكالة اليهودية (الديا سابورا) فهل بلغت وقاحة هاتين الشركتين أن تعلنا جهارا نهارا الدعم الكبير للكيان الصهيوني اليس من الغريب أنه اذا قلبنا الشعار أصبحت الكلمة لا محمد لا مكة وسأوردها أن شاء الله اليك لمحة عن كوكا كولا كوكاكولا شركة أمريكية أسست عام 1893 مقرها ولاية أتلانتا التي تخصصت في إنتاج المشروبات الغازية غير الكحولية، فهي من أكبر داعمي سياسة بوش الاحتلالية. وقد اشتهرت هذه الشركة بدعمها المتواصل لإسرائيل حيث ظهر ذلك بوضوح في عام 1997 حيث قامت الحكومة الإسرائيلية بتكريم شركة كوكاكولا الأمريكية عن طريق مجلس التجارة الإسرائيلي؛ وذلك لدعمها المستمر والقوي لدولة إسرائيل لمدة تزيد على 30 عاما. وفى عام 2001 كان المقر الرئيسي لشركة كوكاكولا هو الراعي الرئيسي والمضيف الأساسي لاجتماع غرفة الصناعة والتجارة الأمريكية الإسرائيلية، وقامت شركة كوكاكولا أيضا برعاية البرنامج التدريبي لعمال الشركة وموظفيها تحت عنوان 'الصراع العربي الإسرائيلي' وكانت محتويات هذا البرنامج التدريبي قد وضعت من قبل الشركة وبتمويل من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية. وفى فبراير عام 2002 أعلنت شركة كوكاكولا أنه نظرا لعائداتها الكبيرة من الدولة الإسرائيلية فإن الشركة ستقوم بالمساهمة في بناء مستوطنة كريات جيت على الأراضي الفلسطينية المغتصبة. كذلك أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن سدس قيمة الاحتفالات السنوية للدولة الصهيونية تقام برعاية شركة كوكاكولا، كما اختارتها الخارجية الإسرائيلية لتكون من أكبر مؤيدي إسرائيل منذ عام 1966 . مولت شركة كوكاكولا البرنامج التدريبي لعامليها وللمهاجرين إلى دولة إسرائيل وكان موضوع التدريب 'النزاع العربي الإسرائيلي' وكان المشاركون في البرنامج مطالبون بالمشاركة بالقراءة وتحليل المعلومات، وكانت المؤسسة المسؤولة عن هذا البرنامج وهى مؤسسة 'ميتار' الممولة من الوكالة اليهودية ووزارة الخارجية الإسرائيلية. ونظرا للدعم المتواصل والمستمر من كوكاكولا للكيان الصهيوني فقد حصلت على تخفيضات ضريبية من قبل الكيان، ولهذا أعلنت الشركة بأنها ستقوم ببناء مصنع جديد على الأراضي الفلسطينية المغتصبة لتوظيف حوالي 700 إسرائيلي . بعد احتلال العراق أعلن رئيس الشركة 'أن سقوط العراق في يد الأمريكان فتح أبواب العالم الإسلامي لاستقبال مشروب المنتصر الأميركي وأنماطه وقيمه السلوكية '. على موقع الشركة على شبكة الإنترنت سؤال عن كون الشركة يهودية أم لا .. وقد أجابت الشركة على ذلك بأن منتجاتها مباحة لكل الأديان؛ ولم تنف أنها يهودية، وعند سؤالها عن دعمها لإسرائيل، لم تنف الشركة ولكن قالت: 'كوكاكولا شركة عالمية ولكن عملها في كل دولة محلى'. في 10 / 9 / 2001 نشرت أحد الصحف العربية إعلانا عن شركة كوكاكولا وزع على الملايين من خلال شبكة الإنترنت، حثت فيه الشركة المستهلك أن ' يشرب كوكاكولا ويساند إسرائيل'؛ ويقول الإعلان: 'عن طريق مساندة السلع الأمريكية فإنك تساند إسرائيل'، وقد علقت الجريدة على ذلك بقولها: 'الإعلان لا يحتاج إلى تعليق ولا إلى إضافة' .. ولم تكذب الشركة الإعلان ؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوك أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا
24-4-2007    21:31
نزيه شيخ حسين عضو مميز	هناك دائما بديل منافس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ العزيز احمد ابو زياد دائما هناك بديل من غير الشركات المعادية لنا هناك الكوري والياباني والصيني والاندونيسي والماليزي هذا للسيارات وباقي السلع البديل عنها موجود لكن نحن اعتمدنا على ماركات معينة وصار من الصعب استبدالها ولكن فلنعلم جميعا ان من يشتري من الشركات التي تدعم اسرائيل انه يساعد على قتل الابرياء ولو كان على غير قصد فلنراجع انفسنا قبل فوات الوقت والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم ابو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا
24-4-2007    21:40
محمد حمود مشرف	إن فكرة مقاطعة المنتجات قد تكون فكرة سديدة في حالات معينة. ولكن يجب عدم الخلط بين منطقية الفكرة ودراسة تأثيرها بشكل علمي، وبين بعض الأفكار الساذجة مثل موضوع شعار شركة بيبسي وشركة كوكا كولا. أيضاً فأنا أتساءل عن سبب التركيز الدائم في المقاطعة على البيبسي والكوكا كولا والكنتاكي والماكدونالد. دون التطرق لاستثمارات وأشياء أخرى ذات تأثير أكبر بكثير. أيضاً فإنه يجب أن نذكر أن المقاطعة قد تكون وسيلة مرحلية ذات تأثير طفيف، وأن الحل الشامل يكون باتباعنا طريق العلم والتطور التقني والابتعاد عن الخرافات وعندها سنتمكن من إنتاج ما نحتاجه وتصبح المقاطعة أمراً واقعاً لأنه لانعود بحاجة لمنتجات الآخرين.
24-4-2007    23:23
ابن البيادر عضو مميز	الأخ نزيه حفظه الله، طول بالك شوي و صلي على النبي... ماكل ما يكتب في الأندية صحيح، و علينا ان نكون حذرين قبل النقل. أولاً، أكرر مرة أخرى أن الشعار اللذي ذكرته هو ليس شعار شركة بيبسي و إنما قام بعض الناس باختراعه و الترويج له. ثانياً، كلمة pep معروفة باللغة الإنكليزية و لها استخدامات مختلفة، منها ما يفيد الإنعاش و التحفيز. ثالثاً، قامت الشركة المالكة لبيبسي بشراء شركة تنتج هذا المشروب منذ أكثر من مائة عام، و اللذي كان اسمه شراب بيب، و تم إضافة السين و الياء فيما بعد لتحسين تسويق المادة. كل شعارات بيبسي خلال 70 سنة الماضية معروفة و موجودة على الإنترت، و ليس فيها الشعار اللذي ذكرته أعلاه. بالإضافة إلى ماسبق أضيف مايلي: الرجاء الإجابة على الأسئلة ادناه بعد قراءتها بتأن كبير: 1- بناء على تحليلك أعلاه، إذا تبين أن عدد استثمارات هذه الشركات و عددها في الوطن العربي و العالم الإسلامي أكبر بكثير من استثمارتها في إسرائيل، هل هذه الشركات مؤيدة للعرب أم إلى إسرائيل؟ 2- إذا قلت لك أن كل تلفون موبيل في العالم العربي فيه جزء مصنوع بإسرائيل، هل تتوقف عن استخدام التلفون؟ 3- إذا أثبت لك أن أغلب شرائح إنتل مصنعة في إسرائيل هل تتوقف عن استخدام الكومبيتر؟ 4-هل هناك إثبات واحد من مراجع اصيلة أن مانقلته عن الموقع المذكور صحيح؟ بعبارة أخرى، هل سنقوم بتكذيب كل هذه الشركات، و كل الخبراء، و كل ماورد في الصحف العالمية، و نصدق موقع إسرائيلي؟ قامت شركة كوكا كولا بالتبرع لحملة بوش الإنتخابية لسبب بسيط: حاولت الشركة دخول السوق الهندية و لم تستطع، لذلك حاولت أن تستخدم البيت البيض للضغط على الحكومة الهندية للسماح للشركة لبيع منتجاتها في الهند، وهذه القصة معروفة جداً و أجري عليها تحقيق كبير في كل من الولايات المتحدة و الهند. أما من ناحية الدعم المالي فإن كون هاتين الشركتين عامتين فإن هناك قوانين صارمة تحكم تبرعاتها. في الانتخابات الأخيرة وزعت كوكا كولا الأموال على الطرفين الجمهوريين و الديمقراطيين. و القانون يجبر الشركات على جعل كل تبرعاتها علنية لكل الناس، و تبرعات بيبسي و كوكا كولاً موجودة على الإنترنت بالتفصيل. كما أرجو الإجابة عن السؤال التالي: أن لم أفهم العلاقة كون الشركة أنشات في أتلانتا و جورج بوش؟ ماللذي تريد أن تقوله من هذا الربط بين المدينة و اسم الرئيس؟ نقلك عما كتب عن موقع كوكا كولا غير صحيح، و الأصل في هذا الرابط: http://www.thecoca-colacompany.com/contactus/myths_rumors/middle_east_israel.html أما عن بيبسي فإنها لم تدخل إلى إسرائيل إلا بعد معاهدة مدريد للسلام في عام 1992! فكيف يتم اختيار هذا الشعار قبل مائة عام من التعامل مع إسرائيل؟ أخوك تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 26-4-2007 الساعة 07:10 من قبل: ابن البيادر
26-4-2007    07:06
نزيه شيخ حسين عضو مميز	الضرورات تبيح المحظورات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصبحه إلى يوم الدين عزيزي ابن البيادر تحية طيبة وبعد : موضوعي الأساسي هو المقاطعة وليس شركة البيبسى و لا الكوكا كولا مع تحفظي على هاتين الشركتين قد أكون أخطأت اختيار العنوان بهذا الشكل فظن البعض أن الموضوع عن هاتين الشركتين وأقول أن طرحهما في الموضوع أنما كان مثالا لدعم الصهيونية وليسا هما الموضوع الأساسي هذا أولا ثانيا بالنسبة إلى أسئلتك : أنا أوردت بعض الدعم إلى الدولة الصهيونية سابقا فهل تعرف أنت أي دعم للدول العربية عامة أو الفلسطينية خاصة فإن كان هناك أي دعم يرجى ذكره وقارن بنفسك هل هذه الشركة مؤيدة للعرب أم لإسرائيل ؟ بالنسبة لفرضية الهاتف المحمول الذي لابد أن يكون فيه جزء مصنع بإسرائيل عليك إثباتها أولا وثانيا لو فرضنا جدلا أن هذا الكلام صحيح لا مانع من استخدامه حتى نجد البديل لأن فيه فائدة أكبر من عدم وجوده /أي أن استفادتنا من هذا الجهاز مع العلم أن إسرائيل تصنع أجزاء منه أكبر من مقاطعته /وأطرح مثالا أخر للتوضيح إسرائيل صنعت سلاحا فعالا /أو أي جهاز مفيد للأمة/غير مصنع في بلد أخر واستطعنا التفاوض مع طرف محايد من أجل شرائه فهل نشتريه ونستفيد منه ونقاتل به إسرائيل أم نقاطعه ؟ أيهما أفضل برأيك ؟ وما ينطبق على الهاتف المحمول ينطبق على الكمبيوتر وعلى أي اختراع أخر يفيد أمتنا أخي ابن البيادر لا أعرف سبب دفاعك المستميت عن هاتين الشركتين !!! ألا تستطيع استبدال هذه المشروبات باخرى ؟! اخي الكريم الخلاصة : الاشياء التي لانستيطع العيش بدونها أو فيها فائدة كبيرة لنا ولا توجد الا عند اعداء الامة فيمكن الاستفادة منها ولو بمقابل استفادة الاعداء من أموالنا حتى يتوفر البديل المناسب و إذا تم ذلك نستغني عنها أي لا نتعامل مع العدو أو مع اصدقائه فصديق عدوي هو عدوي إلا لضرورة القصوى والضرورات تبيح المحظورات أخوك أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا
28-4-2007    21:15
ابن البيادر عضو مميز	الأخ الغالي نزيه حفظه الله، لو نظرت إلى أغلب مشاركاتي تجد أنني أعلق على المنهج و طريقة الاستنتاج و التفكير، و لا أدافع عن شركة أو شخص. ماحصل في هذا الباب مثال على ذلك. أنجح المشاركات هي الطروحات المنهجية اللتي يمكن أن تزخرفها العاطفة بين حين و آخر، و لكن الطروحات العاطفية غير المنهجية لا تغني و لاتسمن من جوع. أخوك تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 28-4-2007 الساعة 21:50 من قبل: ابن البيادر
28-4-2007    21:49
نزيه شيخ حسين عضو مميز	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي العزيز ابن البيادر انت على حق /أنجح المشاركات هي الطروحات المنهجية اللتي يمكن أن تزخرفها العاطفة بين حين و آخر، و لكن الطروحات العاطفية غير المنهجية لا تغني و لاتسمن من جوع./ ماهي برأيك الطروحات المنهجية للمقاطعة التي يجب أن نعتمد عليها ؟؟؟ مع العلم أن الأعزاء المشرفين كانوا بصددحذف الموضوع للتكرار في أكثر من موقع و لأنه صار من المواضيع المستهلكة كما قيل لي أرجو ابداء الرأي أخوكم أبو عبدو ---------------------------------- أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبد الإحسان إنسانا
28-4-2007    22:08

جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الاثنين   25/8/2025   00:03

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام