مرحباً بكم في مدينة قارة السورية الخميس   21/8/2025  الساعة  10:54 مساءً Welcome to the Syrian city of Qarah
المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى  |  التسجيل في المنتدى  |  تعديل البيانات الشخصية  |  قواعد الكتابة في المنتدى  |  بحــث

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  قصص وحكايات من الواقع والخيال

الكاتب
الموضوع لكتابة موضوع جديد   
زياد رياض طحان قصص وحكايات من الواقع والخيال

فتاة تنام مع ثلاثة شباب ؛؛؛؛ قصة حقيقية

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة

اليكم هذة القصة الغريبة التى اتمنى ان تعجبكم

هذه القصه حدثت واقعيا في منطقه حفر الباطن

في الشمال الشرقي بالمملكه العربيه السعوديه

وهذى القصة واقعية اتمنى الاستفادة منها

كان هناك احد العائلات المحافظة وكانت تنوى الخروج للنزهه الى البر لقضاء العطلة كالمعتاد ولكن هذة المرة لن تذهب العائلة بمافردها تم الاتفاق مع الاقارب والاصدقاء وعوائلهم للذاهب معهم ولكن وافق على الذهاب الى البر

وذهب الجميع فعلا الى البر واستمتعوا فى البر وجمالة والجمعة العائليةومر اسبوع على بقاءهم فى البر وقرر الجميع الذهاب باانتهاء العطلة والعودة الى ديارهم بدا الجميع بالتحضير للمغادرة وهاقد حان موعد المغادرة فى امساء قرر الجميع المغادرة

ولكن ماذا سيحدث ياترى هل يغادر الجميع ام لا نعم غادر الجميع الا فتاة لقد نسيت احد العائلات ابنتهم وبقيت الفتاة وحدة تصرخ وتنادى ولكن من سيسمعها الكل مشغول بنفسة وكثرة العوائل الذاهبة لم ينتبة اى احد الى الفتاة لقد فقدها والدة بعد ان انتبة

ولكن ظن انها مع سيارة اخرى ركبت ولكن ضلت الفتاة تصرخ فى البر وفى الظلام ووحشة الكلاب تبكى وتدعو ربها ان يكون معها لكن اين تذهب هذة الفتاة المسكينة هل تسلم نفسها للكلاب ام ماذا تفعل لوحدها ولكن الفتاة لم تستسلم ذهبت تمشى فى البر المخيف ومشت كثيرا لعلها تجد من يساعدها لتذهب الى اهلها

ولكن فجاة وقفت وهى ترى من بعيد خيمة لقد فرحت كثيرا واعتقدت ان فى الخيمة من سوف يساعدها وبدا تركض بسرعة نحو الخيمة البعيدة لانها اصبحت املها الوحيد تركض وياليتها لم تفعل وهى لاتعرف من فى داخلها ولقد وصلت الفتاة واخيرا الى الخيمة ولقد دخلت الخيمة وهى تتفاجاء فى ثلاث من الشباب وقف خايفة مذهولة وهى تقول لى نفسها ليتنى لم اتى الى هنا

نظروا اليها الشباب وهم يتسالون كيف تاتى الى وحدة هذة الفتاة واستغربوا من امرها ولكن واحد من الشباب طلب من الفتاة ان تجلس وتروى لنا مابها ووعد الفتاة انهم سيساعدونها وجلست الفتاة وحكت لهم امرها ومجيئها الى هنا

ولكن الشباب الاثنين فرحوا بوجودها وقاوا لصاحبهم الثالثة مارايك ان نستغل وجودها ونستمتع معها الليلة وبعدها نقوم بقتلها وصدقنا ماراح احد يدرى وصرخ الشاب قائل لم ولن اسمح لاى منكم ان يمد يده عليها الفتاة سوف تجلس الى الصباح ولن اتركها بل سوف اساعدها

واوصلها بنفسى الى ذويها ولكن من شدة التعب نامت الفتاة المسكين بعد ان ارتاحت الى الشاب النبيل الخلوق لقدظل الشباب يلحون على الشاب والفتاة نام ولكن الشاب ظل يرفض طلب اصدقاءة بانة لايجوز لنا ان نفعل ماتردون باللة عليكم الاترون انها فتاة مسكينة ومتعبة

الاتفكرون الا بانفسكم وملذاتكم اتقوا اللة فى انفسكم

وظلوا على هذا الحال الان ان اشرق نور الفجر ثم قام الشاب واخذ الفتاة معه بمفردة لكى يطلب منها ان تخبرة اين اهلها

ليوصل الامانة الى والدها نعم لقد فرحت الفتاة بهذا الشاب وقالت لة لاعرف كيف اشكرك واحمداللة بان يوجد شباب مثلك قال لها ماكو داعى للشكر انا ماسويت الا الواجب ولقد وصلت الفتاة الى بيتها

ولكن الشاب طلب ان ينزل لكى يتاكد انه فعلا اوصلها الى بيت والدها لقد نزل معها لبيت والدها الذى مازال يبحث عنها ولكن لقد استغرب الوالد عندما راى ابنتة مع هذا الشاب ولكن لقد ابلغ الشاب والها بما حدث لقد فرح الاب كثيرا وشكر الشاب

ووعدة بان لدية هدية منة ولكن تخيلوا ماهى الهدية



















لقد زوج الاب ابنتة الى الشاب شكرا له على انة حرص على ابنتة

تخيلوا هذا جزاء الشاب الذى حافظ على شرف ابنتة  
23-10-2005    18:18
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
حسن البريدي

مشرف
مشرف
كتب زيــاد الطحــان ..

قصص وحكايات من الواقع والخيال


أم رأت أبنها يشاهد فلما اباحيا

--------------------------------------------------------------------------------



رأت الأم في منامها ابنها يشعل اعواد كبريت ويقربها من عينيه حتى اصبحتا حمراوين
استيقظت من نومها وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفه ابنها
الذي يبلغ السابعه عشر من عمره لتجده على شاشه الكومبيوتر وكان ضوء الشاشه ينعكس
على النافذه ورأته يرى ما افزعها حقا واثار كل مخاوفها رأته وهو يشاهد فلم إباحي على شاشة
الكومبيوتر أرادت أن تصرخ في وجهه لكنها أقرت الانسحاب خاصه انها دخلت بشكل خافت لم يلاحظه هو رجعت الى فراشها فكرت ان تخبر اباه ليتسلم مسوؤليه تأديب ابنه فكرت ان تقوم من فراشها وتقفل شاشه الكومبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه لكنها دعت الله ان يلهمها الصواب في الغد ونامت وهي تستعيذ بيالله
وفي الصباح الباكر رأت ابنها يستعد للذهاب الى المدرسه وكانا لوحدهما فوجدتها فرصه للحديث وسألته:
عماد مارايك في شخص جائع ماذا تراه يفعل حتى يشبع؟
فاجاباها بشكل بديهي يذهب الى مطعم او يشتري شيئا لياكله في منزله
فقالت له واذا لم يكن معه مال لذلك
عندها صمت وكانه فهم شيئا ما
فقالت له واذا تناول فاتحاا لللشهيه ماذا تقول عنه
فاجابها بسرعه اكيد انه مجنون فكيف يفتح شهيته لطعام هو ليس بحوزته
فقالت له اتراه مجنون انت يابني؟
اجابها بالتاكيد يا امي فهو كالمجروح الذي يرش على جرحه ملحا
فابتسمت واجابته
انت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي
فقال لها مستعجبا انا يا امي؟!
فقالت له نعم برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء
عندها صمت واطرق براسه خجلا
فقالت له بني بل انت مجنونا اكثر منه فهو فتح شهيته لشئ ليس معه وان كان تصرفه غير حكيم ولكنه ليس محرم اما انت ففتحت شهيتك لما هو محرم
ونسيت قوله تعالى(قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك ازكى لهم)
عندها لمعت عينا ابنها بحزن وقال لها حقا يا امي انا اخطات وان عاودت لمثل ذلك فانا مجنون اكثر منه بل واثم ايضا
اعدك باني لن اكررها ،،،،
===============\
تحية للأخ زياد .. شكراً للمشاركة.
لقد تم دمــج المشاركتين في ذات الموضوع .. منعاً للتشتيت ..





----------------------------------
- كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع ..


تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 25-11-2005 الساعة 17:02 من قبل: حسن البريدي
25-11-2005    16:59
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
محمد علي ليكتمل الفيلم..


هذه قصة واقعية حدثت في منطقة قريييييبة جداً من حفر الباطن يعني يعني قبل الشمال الشرقي بربع ساعة واللي مو مصدق .......... فلا بأس أو بإمكانه يسال زياد الخبييييييير بالقصص الواقعية ..

كان يا ما كان في قديم الزمان ...

كان في أرنب سرييييييع كتير بس مغروووور وكان في سلحفاة بطيئة كتيييير بس مثابرة الله يخليها لأهلها ، وفي يوم من الأيام قرر الأرنب الشرير انو ينفخ عضلاته
قدام باقي الحيوانات وما لاقى يتشاطر غير على هالسلحفاة المسكينة ، والسلحفاة وقعت في حيرة من أمرها ولكن أخيرا قررت أن تتسابق مع الأرنب ... وحان موعد السباق واجتمعت كل حيوانات الغابة بما فيهم الأسد وأعلنت بداية السباق . . وتوقع الجميع أن يفوز الأرنب ولكن حدث ما لم يكن في الحسبان ....
لقد فازت السلحفاة ..نعم لقد انتصرت على الأرنب المغرور .. ولكن كيف هذا ؟؟؟
أجابت السلحفاة على هذا السؤال على التلفزيون السعودي .. بصراحة أنا ما شفت المقابلة بس جار ابن خالة عم عمته للي شاف المقابلة دقر بسيارة واحد شافها
ما علينا المهم المقابلة واقعية مية بالمية ..

وإليكم ما قالت السلحفاة : لقد وافقت على السباق بعد أن علمت أن هذا الأرنب شديد الغرور بنفسه فقررت أن ألقنه درسا لن ينساه ..

وصدقوني إخواني .. وبعد أن مضى على هذه الحادثة ست سنوات ما زال الأرنب قابعا في مستشفى المجانين في أحد الأحياء الشعبية في المنطقة الواقعة قريبا من حفر الباطن أول دخلة لا التانية على اليمين ....

لا تفكروا اني جايب هالقصة من ذاكرة أيام الروضة لا سمح الله ..
هذه قصة واقعية من يقع وقوعا فهو واقع مية بالمية

وأرجو من المشرف عدم حذف مشاركتي
28-11-2005    09:15
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الخميس   21/8/2025   22:54 لكتابة موضوع جديد   

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام





حقوق النسخ محفوظة لموقع قارة دوت كوم
أفضل مشاهدة للموقع باستخدام متصفح إنترنت إكسبلورر 5.5 وما بعده ودقة شاشة 800 * 600 بيكسل