منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  لحظة تفكّر

الكاتب

الموضوع

محمد صالح الحجي عضو مميز	تتمه استغفر الله من فعل يخالطه ... ما ليس يرضي الهي مدة الأبد استغفر الله من جهلي ومن طمعي ... ومن وشين شأني وعصياني اود استغفر الله من جرمي ومن نظري ... إلى القبيح وفعلي فعل ذي صدد استغفر الله مما كان في صغري ... من الخلاف لعصر الشيب واللدد استغفر الله ما صبح أضاء وما ... ليل سجى أو تغنَى الطير بالغرد استغفر الله تعداد النبات وما ... نبت بدا فوق ترب يابس وندي شمس بدا نورها والبدر ذو عود استغفر الله تعداد النجوم وما استغفر الله جل الحي خالقنا ... وباعث الميت بعد الموت والكبد استغفر الله جل الله باعثنا ... في يوم هول شديد الخطب والنكد استغفر الله مما قد ذكرت من ال ... أجناس من غافل منهم ومجتهد استغفر الله مما لست اذكر أو ... ذكرته عزَ من بالعلم منفرد استغفر الله مجري الجاريات على ... البحر الخضم على الأمواج منجرد استغفر الله غفار الذنوب وس ... تار العيوب عديم الضد والولد َ استغفر الله تعداد العوالم في ... خلق الإله تعالى جلَ معتمد استغفر الله ما سار الحجيج إلى ... أم القرى من حليق قد دعا وهدي استغفر الله تعداد اللذين دعوا ... لطيبة ثم زاروا للنبي السند استغفر الله ما ملك وما بشر ... عليه صلى كذا الوالي العلي الأبدي استغفر الله تعداد الثمار من ال ... أشجار مع ورق أو حبل من مسد استغفر الله ما الكرسيُ في سعة ... واللوح جلَ مقيم الخلق بالمدد استغفر الله تعداد الحروف على ال ... أسفار في كل قطر كان من بلد استغفر الله مما قد جنيت من ال ... عصيان في عمري بالرجل أو بيد وصلِ يارب ما غنت مطوقة ... على الغصون وما صاحت على وتد على النبي وآل مع صحابته ... مع السلام عليه خير معتقد ما ثجت السحب في الآفاق اجمعها ... كذا وما النبت في الأرض منحصد وما شدا الطير أو هب النسيم وما ... برق لموع سرى في ليل متقد والآل والصحب والأزواج اجمعهم ... والتابعين له والعترة العمد ---------------------------------- عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 4-2-2008 الساعة 19:15 من قبل: محمد صالح الحجي
4-2-2008    19:14
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	( إنـَّا زيـَّنا السـَّماءَ الدّنيا بزينة الكواكب ) . ونحن نتابع التفكر في مخلوقات الله تعالى , يطالعنا العلم الحديث بهذه المعلومات عن الكوكب ( أورانوس ) : ــ سرعته في دورانه حول الشـَّمس : 7 كيلومترات في الساعة ! ــ كتلته أكبر من كتلة الأرض بـ : 5, 14 مـِثـْلاً ! ــ قطره : 4 أضعاف قطر الأرض ! ــ حجمه أكبر من حجم أرضنا بـ 63 مرة ! ــ مدة يومه 23 ساعة ! ــ سنته : 84 سنة من سنيّ الأرض ! ــ تبلغ درجة حرارته 170 مئوية تحت الصِّفر ! ــ بعده عن الشمس يعادل 19 مثلاً من بعد الأرض منها ! فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
7-2-2008    08:33
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	ماذا يحدث حولنا؟! ونحن قادمون من الكويت, وكان الوقت مساءَ, نظرتُ حولي في الطائرة, فرأيت أمراً عجباً!! هذا شاب منفرد مع أغنية يستمع إليها من سماعاتٍ وضعها في أذنه! وتلك فتاة غارقة في مطالعة آخر صرعات الموضة, وذلك من خلال مجلة أزياء! وهذا رجلٌ يحمل القرآن الكريم, ودموعه تسيل على خديه وهو يتلو.... ويرّتل.... ويتفكر! والأولاد في الطائرة...بعضهم خائف....وبعضهم يشاغب... وبعضهم يضحك...وبعضهم يبكي! هذا المنظر جعلني أفكرّ: هذه الطائرة ومن فيها ماذا تساوي مثلاً بالنسبة للكرة الأرضية؟ ثم ماذا تساوي الكرة الأرضية بالنسبة للمّجرة التي نحن فيها ؟ وماذا تساوي المجرّة بالنسبة للسماء الدنيا؟! وماذا تساوي السماوات بالنسبة للكون؟! وبالتالي, من الذي خلق هذا الكون الفسيح؟! ومن الذي ينظـّمه ويسيرّه بهذه الدّقة المتناهية؟! وإذا بالإجابات تأتي عبر كل خلية من خلايا هذا الكون: (هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه) ..... فما هو رأيكم.... دام فضلكم؟!
16-2-2008    14:08
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	وصار القمر بدراً!ّ! ليلة البارحة, خرجتُ من مكتبة الأسد مساءً مع بعض أصدقائي, وكان الجو لطيفاً, ورحنا نتمشّى في أزقـّة دمشق. وبعد قليل بزغ القمر من وراء الأبنية, وكان بدراً منيراً _ما شاء الله_ على هذا الجمال....وهذا الضياء. ورحنا نتذاكر بعض المعلومات عن القمر فكان ما يلي: _ حجمه 49/1 من حجم الأرض! _ ونصف قطره =1740 كيلو متر! _ وسرعته حول الأرض =60 كيلو متر في الدقيقة! أجل! كم نحن بحاجة إلى أضواء ساطعة حتى تقوم مقام أضواء القمر؟ لكن المسألة كما قال الخالق سبحانه:( هو الذي جعل الشمس ضياءً والقمر نوراً) فهنيئاً لمن تفكرّ... وتأمّل.... واعتبر. فما هو رأيكم... دام فضلكم؟!
22-2-2008    10:04
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	ولا يزال الإعجاز قائماً !! من أعجب العجب أن بعض الناس لا يحترمون عقولهم ! فما زال بعض هؤلاء يكرّر مقولة أن القرآن هو تأليف محمد بن عبد الله , علماً أن العلم الحديث يؤكد يوماً بعد يوم صدق القرآن , وأنه منزّل من عند علام الغيوب سبحانه . في سورة الحج : ( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فجٍ عميق ) فإذا تأمّلت في قوله تعالى ( عميق ) ترى أمراً عجباً ! فلو كانت الأرض مستوية مسطحة , لقال القرآن : يأتين من كل فج بعيد , ذلك لأن كلمة ( بعيد ) تفيد المسافة بين شيئين على مستوى واحد , ولكن الأرض كروية , فكل القادمين إلى الحج ــ مكة ـ يأتون من بقاع عميقة بالنسبة لها , وذلك بحسب انحناء الأرض الكروي , لذا ( من كل فج عميق ) فمن علّم الرسول الأمي الذي عاش بالصحراء ذلك؟! فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
6-3-2008    17:49
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	نعمة لا نحسب لها حساب !! لو رحنا نتفكر في النوم , لرأينا أمراً عجباً ! فسبحان من قهر عباده بتلك النعمة , وإلا لو كانت مسألة النوم بيد الإنسان : فهل كان غني ينام ساعة واحدة , وهو يتابع أخبار الأسهم والسندات والبورصة والصفقات التجارية ؟! وهل كان جماعة الشهوات يخلدون إلى النوم ساعة , وهم يلهثون وراء الملذات والشهوات ؟! وهكذا , فإن الله سبحانه شاءت حكمتهُ أن يُنعم على خلقه بنعمة النوم , وذلك من أجل الراحة . فما هو رأيكم .. دام فضلكم ؟! تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 12-3-2008 الساعة 22:06 من قبل: د.محمد عمر الحاجي
12-3-2008    22:03
رفاه عضو مميز	ماء زمزم غير صالح للشرب -------------------------------------------------------------------------------- ماء زمزم غير صالح للشرب قال أحد الأطباء في عام 1971م إن ماء زمزم غير صالح للشرب ، استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف مكة ، فلا بد أن مياه الصرف الصحي تتجمع في بئر زمزم !! لإثبات مدى صلاحيته للشرب .. ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد، الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة والموارد المائية السعودية في ذلك الحين ، أنه تم اختياره لجمع تلك العينات .. وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها لم يكن من السهل عليه أي يصدق أن بركة مياه صغيرة لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً ، توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج منذ حفرت من عهد إبراهيم عليه السلام .. وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر، ثم طلب من أن يريه عمق المياه، فبادر الرجل بالاغتسال، ثم نزل إلى البركة، ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه، وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة، بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة، غير أنه لم يجد شيئاً .. وهنا خطرت لمعين الدين فكرة يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه ، وهي شفط المياه بسرعة باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات ، بحيث ينخفض مستوى المياه بما يتيح له رؤية مصدرها غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء خلال فترة الشفط، فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى .. وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه ، فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها ، وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل سحب المياه الذي تحدثه المضخة ، بحيث أن مستوى الماء في البئر لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة .. وهنا قام معين الدين بأخذ العينات التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية ، وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات عن الآبار الأخرى المحيطة بالمدينة ، فأخبروه بأن معظمها جافة .. وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة والموارد المائية السعودية متطابقة، فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه مدينة مكة كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم، ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم تنعش الحجاج المنهكين .. ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم !! وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم لم تجف أبداً من مئات السنين، وأنها دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة من المياه للحجاج ، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر أمراً معترفاً به على مستوى العالم نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه المنعشة والاستمتاع بها .. وهذه المياه طبيعية تماماً ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها .. كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات في الآبار، مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات . فسبحان الله رب العالمين ---------------------------------- يارب لك الحمد حتى ترضى ,,,ولك الحمدبعداالرضا ..ولك الحمداذارضيت
12-3-2008    23:33
حسن البريدي مشرف	تحياتــي .. الموضوع مكرر .. يرجى وضع كلمة مفتاحية للمواضيع .. في محرك البحث أعلاه .. لملاحظة ذلك .. فقط يمكن وضع كلمة ( زمزم ) أعلاه في محرك اليحث في الموقع ) وسنرى المطلوب.. يرجى التجربة .. مع خالص الشكر .. ---------------------------------- - كن كالغيث.. أينما هلَّ ؛ نفع .. تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 13-3-2008 الساعة 00:21 من قبل: حسن البريدي
13-3-2008    00:20
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	تناسقٌ عجيب !! لو أقمنا مسابقة عالمية لرسم وتلوين أفضل لوحة . فهل يستطيع الفائز الأول ــ أفضل رسّام في العالم ــ أن يرسم لوحة مثل هذه اللوحة الرائعة ؟! وهل يكون التناسق بين الألوان كما هو الحال في هذه الزهرة الجميلة ؟! أبداً , فالمسألة : ( هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه ) فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
14-3-2008    12:01
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	من خلق وأبدع ؟! يقول العلم الحديث: إن في الخلايا الدماغية عند الإنسان مراكز للفهم والنطق, علماً أنها لا تتجاوز عدداً قليلاً من السنتيمترات ! لكن الخالق سبحانه جعل في هذه الخلايا (5000) لهجة مختلفة عند البشر ! بل والأعجب من هذا أن الشخص قد يتقن (10) لغات مختلفة تماماً !! { أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون }. { وفي أنفسكم أفلا تبصرون }. فما هو رأيكم.. دام فضلكم ؟!
16-3-2008    08:15
jassas عضو مميز	النمل النمل حريص على الغذاء ، وهو عظيم الحيلة في طلب الرزق . ومن طبعه أن يدخر من قوته في الصيف للشتاء ، وله في الأدخار من الحيل أنه إذا إدخرما يخاف إنباته قسمه نصفين ما خلا الكبيره ، فإنه يقسمها أربعاً ، عندما ألهم أن كل نصف منها ينبت ، فإذا خاف العفن على الحب أخرجه إلى ظاهر الأرض ونشره . وإذا أحس بالغيم رده إلى مكانه خوفاً من المطر ، فإن إبتل شيْء منه بسطه يوم الصحو في الشمس . ومن عجائبه اتخاذ القرية تحت الأرض ، وفيها منازل ودهاليز وغرف وطبقات ومنعطفات ، يملؤها حبوباً وذخائر للشتاء. فمن علم النمل كل هذا ..................... سبحان الله العظيم ---------------------------------- .....الحياة.... كلمة....
17-3-2008    12:47
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	{ ومنهم من خسفنا به الأرض }. يقول العلم الحديث: إن الأرض تتعرض سنوياً إلى أكثر من مليون هزة أرضية, بعضها كارثي إلى حدّ مخيف, مثال ذلك: ـ في عام 1703م ضرب زلزال عنيف مدينة (طوكيو) فقتل فيها أكثر من (200) ألف نسمة ! ـ وفي عام 1988م ضرب زلزال عنيف (أرمينيا) فحصد أكثر من (150) ألف نسمة !! ـ وفي عام 1755م دمرّ زلزال مدينة (لشبونة) البرتغالية, فكانت نتيجة (600) ألف نسمة ! أجل ! صدق الله تعالى بقوله: { والأرض ذات الصدع }, وبقوله: { أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور }. فما هو رأيكم.. دام فضلكم ؟!
31-3-2008    15:37
شام عضو مميز	---------------------------------- تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 1-4-2008 الساعة 21:23 من قبل: شام
1-4-2008    21:08
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	أنثى مفترسة! من كرم الله علينا معاشر بني آدم أن جعل الأنثى تحمل صفات رائعة: كالرقة والحنان والرحمة والمودة والعطف... وله الحمد سبحانه أنه لم يجعلها كبعض الإناث الأخريات! مثلاً: توصل العلم الحديث إلى أن أنثى العنكبوت تقتل الذكر ثم تفترس جسده, وذلك بمجرد إتمام عملية الإخصاب! بل وتلتهم صغارها دون أدنى رحمة!! وهذا تفسير رائع لقوله سبحانه: {وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت}.. أي: هو بيت محروم من معاني المودة والرحمة !! .. فما هو رأيكم.... دام فضلكم؟!
1-4-2008    22:55
صلص بحامض عضو مميز	الحمد لله ---------------------------------- هور يابو الهوارة.....ما في أحلى من آرا
1-4-2008    23:33
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	سبعٌ.... وسبع!! في القرآن الكريم سبع آيات تشير إلى السموات السبع, وفي ذلك إعجاز في حدّ ذاته, والآيات هي: 1_ (تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن) الإسراء /44/ 2_ (قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم) المؤمنون /86/ 3_ (فقضاهن سبع سمواتٍ في يومين) فصلت /12/ 4_ (الله الذي خلق سبع سمواتٍ ومن الأرض مثلهن) الطلاق /12/ 5_ (الذي خلق سبع سموات طباقاً) الملك /3/ 6_ (ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقاً) نوح /15/ 7_ (وبنينا فوقكم سبعاً شداداً) النبأ /12/ فهل ذلك أمر يدعو للتأمل وللتفكر؟! فما هو رأيكم... دام فضلكم ؟
2-4-2008    22:13
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	مواقع النجوم : لماذا ؟! حاول المفسرون عبر العصور الماضية أن يفسّروا الآيات القرآنية , وأجهدوا أنفسهم , وحلّلوا و ... ووفّقوا في ذلك , إلا أن بعض الآيات لم يصلوا إلى حقيقتها , حتى جاء العلم الحديث فكشف بعض الأفكار . مثال ذلك : في قوله تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) يتساءل الإنسان : لماذا أقسم الله بمواقع النجوم , ولم يُقسم بالنجوم ؟! قال العلم الحديث : إن ضوء الشمس مثلاً يصل إلينا بعد ثماني دقائق وثلث الدقيقة , بينما تجري الشمس بسرعة ( 19 ) كم / ثا ! وبالتالي , تكون الشمس قد تحرّكت لمسافة لا تقل عن عشرة آلاف كيلومتر عن الموقع الذي رأيناه , فنرى نحن مكان موقعها ولا نراها هي ! وهذا تفسير علمي واضح لقوله تعالى ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) فهل هذا القرآن كلام بشر , أم هو من اختراع الرسول الأمّي والذي عاش في الصحراء ؟!! فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
3-4-2008    20:53
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	هل أتاك خبر .. ؟! في مخلوقات الله عجائب وغرائب , مما يدلّ على إبداع الخالق سبحانه . ومما يُؤسف له أنه حتى الآن ما زال بعضهم يقول : إنها الصّدفة ..... والطبيعة , وما إلى هنالك . مثال ذلك : الحوت الأزرق : طوله من ( 20 ) إلى ( 33 ) متر ! ويتراوح وزنه بين ( 90 ) طن إلى ( 180 ) طن ! وحجمه يقارب حجم طائرة (بوينج) العملاقة ! وقلبه يزن ( 45 ) كيلو غرام , ويضخ ( 6400 ) كيلو غرام من الدم إلى مختلف أجزاء الجسم ! ( هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه ) فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
4-4-2008    08:44
محمد صالح الحجي عضو مميز	و التين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ جاء هذا القسم القرآني للفوائد الموجودة بهاتين المادتين وهي حسب كتابات العلماء والأطباء كما يلي. الميثالويثونيدز هي مادة يفرزها مخ الإنسان و الحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور. وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس. ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة. ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين. لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة. لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات. وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات..... التين والزيتون. ---------------------------------- عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
4-4-2008    09:37
رفاه عضو مميز	شيء لا يصدق عن الناموس (البعوضة) اقرأ وقول سبحاان الله بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى : (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ) (26) سورة البقرة البعوضة هذا ‏المخلوق ‏الضعيف ‏العجيب.. ‏الله ‏سبحانه ‏وتعالى ‏عندما ‏ضرب ‏مثلا ‏بعوضة ، ‏فهو ‏ليبين ‏للناس ‏أن ‏هذا ‏المخلوق ‏الصغير ‏في ‏حجمه00 ‏عظيم ‏في ‏خلقه. ‏إليكم ‏هذه ‏المعلومات ‏عنها: 1. ‏لها ‏مائة ‏عين ‏في ‏رأسها 2. ‏لها ‏في ‏فمها 48 سن 3. ‏لها ‏ثلاث ‏قلوب ‏في ‏جوفها ‏بكل ‏أقسامها 4. لها ‏ستة ‏سكاكين ‏في ‏خرطومها ‏ولكل ‏واحدة ‏وظيفتها 5. ‏مزودة ‏بجهاز ‏حراري ‏يعمل ‏مثل ‏نظام ‏الأشعة ‏تحت ‏الحمراء ‏وظيفته ‏يعكس ‏لها ‏لون ‏الجلد ‏البشري ‏في ‏الظلمة ‏إلى ‏لون ‏بنفسجي ‏حتى ‏تراه . 6.‏مزودة ‏بجهاز ‏تخدير ‏موضعي ‏يساعدها ‏على ‏غرز ‏إبرتها ‏دون أن ‏يحس ‏الإنسان ‏وما ‏يحس ‏به ‏كالقرصة ‏هو ‏نتيجة ‏مص ‏الدم .. 7. ‏مزودة ‏بجهاز ‏تحليل ‏دم ‏فهي ‏لا ‏تستسيغ ‏كل ‏الدماء . 8. مزودة ‏بجهاز ‏لتمييع ‏الدم ‏حتى ‏يسري ‏في ‏خرطومها ‏الدقيق جدا . 9. مزودة ‏بجهاز ‏للشم ‏تستطيع ‏من ‏خلاله ‏شم ‏رائحة عرق الإنسان من ‏مسافة ‏تصل الى (60) كم . 10. ‏‏ واغرب ما في هذا كله أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة تعيش حشرة صغيرة جداً لا تُرى الا بالعين المجهرية وهذا مصداق قال تعالى (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا.. ) =========================================== يا مَنْ يرى مدَّ البعوضِ جناحها ***** في ظلمةِ الليلِ البهيمِ الأليلِ ويرى مَناطَ عُروقِها في نحرِها ***** والمُخَّ في تلكَ العِظامِ النُّحَّلِ أُمنُنْ عَلَيَّ بتوبةٍ تمحو بها ***** ما كان مني في الزمانِ الأوَّلِ سبحان الله ---------------------------------- يارب لك الحمد حتى ترضى ,,,ولك الحمدبعداالرضا ..ولك الحمداذارضيت
4-4-2008    18:23
هميــون عضو مميز	معلومات مفيدة ، شكراً للمشاركة لكنها مكررة نضع فقط كلمة ( بعوضة ) في مربع البحث أعلاه سنجد أنها مكررة أكثر من مرة ---------------------------------- عش ما شئت فإنك ميــت ..
5-4-2008    00:34
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	أين نحن إذاً ؟! يُحصي علماء الفلك بالجزء المدرك من هذا الكون الفسيح مائتي مليون مجرّة من أمثال مجرّتنا ( درب اللبّانة ) , وبعضها أكبر بكثير . وجرّتنا على هيئة قرص مفلطح , يبلغ قطره مائة ألف سنة ضوئية ! ويبلغ سُمكه عشر هذه القيمة ـ أي : عشرة آلاف سنة ضوئية ــ !! وتحتوي الواحدة من المجرّات الحلزونية على عدد من النجوم بتراوح بين البليون والتريليون ! ويحصي علماء الفلك أن في مجرّتنا نحو تريليون نجم كشمسنا !! ..... ثم بعد ذلك ما زلنا نسمع أن هذا الكون خُلق صدفة : ( سبحانك هذا بهتان عظيم ) . فما هو رأيكم ... دام فضلكم ؟!
5-4-2008    21:49
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	محاكمٌ خاصة!! أثناء مراقبة العلماء للطيور والحيوانات, يجدون أموراًُ غريبة عجيبة, مثال ذلك: للغربان محاكم لكل من يخرج على نظامها, ولكل جريمة عندها عقوبة خاصة بها! ففي حالة اغتصاب أنثى غراب آخر, فإن جماعة الغربان تقضي بقتل الغراب المعتدي ضرباً بمناقيرها حتى الموت. ثم يقوم غراب بحفر قبرٍ, ثم يدفنه فيه !! (فبعث الله غراباً يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه) فسبحان من خلق ....وأبدع ....وأتقن ...وهدى. فما هو رأيكم ....دام فضلكم؟!
7-4-2008    09:21
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	هذه نتيجة التفكر !! العالم الكبير (أينشتين) كتب كتاباً في آخر أيامه قال فيه: (إن أعظم خاطرة يمكن أن تجول في ذهن الإنسان هي ما يتراءى له حين يقف يتأمل في هذا الكون, أن يستطيع أن يرى جمالاً ما بعده جمال وكمالاً ما بعده كمال ودقة ما بعدها دقة.. إلى أن يقول ـ: وإن هذا الموقف عندي هو موقف التعبـّد عند الخلائق). وحينما نشر هذا الكلام, عـُقد له مؤتمر صحفي, فسأله أحد الصحفيين اليهود: إني أعجب من الشخص الذي حبس الطاقة في معادلة, أن يخشى الله ! فقال (أينشتين) له: اخرس يا فلمنج, إني لستُ ملحداً, إني أؤمن بالله. أجل ! التأمل.. والتفكر.. والنظر في هذا الكون يوصل يقيناً إلى السجود بين يدي الخالق سبحانه. فما هو رأيكم.. دام فضلكم ؟!
8-4-2008    10:40
د.محمد عمر الحاجي عضو فائق التميز	هذا دلالٌ ما بعده دلال !! يقول العلم الحديث: إن تنقل النحل من زهرة إلى أخرى, يؤدي إلى تلقيح الزهور, بينما تتغذى الشغـّالات على كل من رحيق الأزهار وحبوب اللقاح. وقالوا: ولكي تنتج الواحدة من شغالات النحل كيلو جراماً واحداً من العسل, فعليها أن تجمع ما بين (3_4) كغ من رحيق الأزهار! ويستلزم ذلك ما بين (600_800) ألف طلعة ! والوقوف على ما يتراوح بين (6_8) ملايين زهرة !! (ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللــّاً يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في آياتٌ لقوم يتفكرون) أجل! تسخير هذا الكون خدمةً للإنسان المدلـّل, بحاجةٍ إلى تأمّل وتفكرّ, فليس المسألة خبطة عشواء ! ولا صدفة ً عمياء ! ولا طبيعة صّماء! إنما هي: (هذا خلق الله فاروني ماذا خلق الذين من دونه) فما هو رأيكم ... دام فضلكم؟!
10-4-2008    09:17

جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الاثنين   18/8/2025   21:55

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام