مرحباً بكم في مدينة قارة السورية الاثنين   18/8/2025  الساعة  06:26 مساءً Welcome to the Syrian city of Qarah
المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى  |  التسجيل في المنتدى  |  تعديل البيانات الشخصية  |  قواعد الكتابة في المنتدى  |  بحــث

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام  >>  قصة .. و .. عبرة

عدد الصفحات=8:    1 2 3 4 5 »
الكاتب
الموضوع لكتابة موضوع جديد   
رفاه

عضو مميز
عضو مميز


«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»بسم الله الرحمن الرحيم«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»


قصة وعبرة
هنالك أسطورة صينية تقول
ان سيدة عاشت مع ابنها الوحيد في سعادة ورضا حتى جاء الموت واخذ روح الابن
حزنت السيدة جدا لموت ولدها ولكنها لم تيأس بل ذهبت إلى حكيم القرية
طلبت منه أن يخبرها الوصفة الضرورية لاستعادة ابنها إلي الحياة مهما كانت أو صعبت تلك الوصفة
أخذ الشيخ الحكيم نفسا عميقا وشرد بذهنه ثم قال :
أنت تطلبي وصفة حسنا احضري لي حبة خردل واحدة
بشرط أن تكون من بيت لم يعرف الحزن مطلقا
وبكل همة أخذت السيدة تدور على بيوت القرية كلها
وتبحث عن هدفها حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن مطلقا
طرقت السيدة بابا
ففتحت لها امرأة شابة فسألتها السيدة هل عرف هذا البيت حزنا من قبل ؟
ابتسمت المرأة في مرارة وأجابت وهل عرف بيتي هذا إلا كل حزن ؟
وأخذت تحكي لها أن زوجها توفى منذ سنة وترك لها أربعة من البنات والبنين
ولا مصدر لإعالتهم سوى بيع أثاث الدار الذي لم يتبقى منه إلا القليل
تأثرت السيدة جدا وحاولت أن تخفف عنها أحزانها وبنهاية الزيارة
صارتا صديقتين ولم ترد أن تدعها تذهب إلا بعد أن وعدتها بزيارة أخرى
فقد فاتت مدة طويلة منذ أن فتحت قلبها لأحد تشتكي له همومها
وقبل الغروب دخلت السيدة بيت آخر ولها نفس المطلب ولكن الإحباط سرعان ما أصابها
عندما علمت من سيدة الدار أن زوجها مريض جدا
وليس عندها طعام كاف لأطفالها منذ فترة وسرعان ما خطر ببالها أن تساعد هذه السيدة
فذهبت إلي السوق واشترت بكل ما معها من نقود طعام وبقول ودقيق وزيت
ورجعت إلي سيدة الدار وساعدتها في طبخ وجبة سريعة للأولاد واشتركت معها في إطعامها ثم ودعتها
على أمل زيارتها في مساء اليوم التالي
وفي الصباح أخذت السيدة تطوف من بيت إلي بيت تبحث عن حبة الخردل
وطال بحثها لكنها للأسف لم تجد ذلك البيت الذي لم يعرف الحزن مطلقا
لكي تأخذ من أهله حبة الخردل
ولأنها كانت طيبة القلب فقد كانت تحاول مساعدة كل بيت تدخله
في مشاكله وأفراحه وبمرور الأيام أصبحت السيدة صديقة لكل بيت في القرية
نسيت تماما إنها كانت تبحث في الأصل على حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن
ذابت في مشاكل ومشاعر الآخرين ولم تدرك قط
إن حكيم القرية قد منحها أفضل وصفة للقضاء على الحزن حتى
ولو لم تجد حبة الخردل التي كانت تبحث عنها فالوصفة السحرية
قد أخذتها بالفعل يوم دخلت أول بيت من بيوت القرية

هذه ليست مجرد وصفة اجتماعية لخلق
هذه هي دعوة لكي يخرج كل واحد من أنانيته وعالمه الخاص
ليحاول أن يهب من حوله بعض المشاركة
التي تزيد من بهجته في وقت الفرح وتعزيه وتخفف عنه في وقت الحزن--





----------------------------------
يارب لك الحمد حتى ترضى ,,,ولك الحمدبعداالرضا ..ولك الحمداذارضيت
29-6-2008    09:00
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

عملية جر احية لشاب مساــــــــــــــــم

نوع العملية:تخلية القلب وتحليله

الريض :شاب مسلم يعاني من شوائب في قلبه تعكر صفائه وأثر عليه ذالك بارتفاع

1_ ضغط الدم لنقص (هرمون التسامح)هرمون التغاضي عن الأخطاءفهو لايشفع

لأحد ذلته ولا يرضى بالمبادرة بالسلام,يحلسب على كل كلمة, ليس فيه سعة للصدر

كما أوضح التحليل ترسب مادة دهنية تؤدي الى اضطرابات قلبية تسمى

(حسد القرين) فهو دائما يحس بالغيرة من غيره أو صديقه لتفوقه في جانب معين

أو يحظى باحترام الجميع




يتبع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

اجراءات العملية
1-7-2008    13:38
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر



1) تخدير المريض (البنج) بمادة ﴿ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ﴾ أي الاقتناع بأهمية التسامح وصفاء القلب وضرورة التغيير.


2) تطهير مكان جرح العملية بمادة ﴿ إنما المؤمنون إخوة ﴾ فلا إخوة بلا إيمان ولا إيمان بلا أخوة.







3) فتح الجرح وإخراج القلب و ﴿ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ﴾



4) حقن القلب بدواء مضاد لدهون الحسد « دب إليكم داء الأمم الحسد والبغضاء وهي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين » « إياكم والحسد فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب »


5) إعادة القلب إلى مكانه « ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب »


6) خياطة الجرح بشعرة معاويه فإذا شد الناس أرخى، وإذا أرخوا شد.










ثم كتب الطبيب هذه الوصايا والإرشادات الصحية التالية:



1) أن يتناول قبل النوم حبة واحدة من اللهم إني عفوت عمن ظلمني.







2) أن يداوم على الرياضة الروحية بحيث أن يدعو (الدعاء) بالمزيد من الخير لكل من يحسد.. أو من يضمر له الحسد.




وكثرة مغالبة النفس تذللها.
1-7-2008    14:09
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
محمد صالح الحجي

عضو مميز
عضو مميز


الوفاء بالنذر


كانت امرأة عمران عقيمًا لاتجلد، فدعت الله -تعالى-أن يرزقها بمولود، فاستجاب الله -عز وجل-دعاءها، فحملت.
فنذرت أن تجعل هذا المولود خادماً لبيت المقدس.قالت: رب إنى نذرت لك ما فى بطنى محررًا فتقبل منى إنك أنت السميع العليم، ولم تكن امرأة عمران تعلم نوع الجنين الذى فى بطنها؛ ذكرًا كان أم أنثى فلما وضعتْها قالت رب إنى وضعْتُها أنثى والله أعلم بما وضعتْ.
وبرغم ذلك، عزمت امرأة عمران على أن توفى بنذرها، فسمت المولودة مريم، وأعاذتها وذريتها بالله من الشيطان الرجيم، وفرَّغتها للعبادة وخدمة بيت الله، فتقبل الله-تعالى-مريم، وأنبتها نباتًا حسنًا، وجعلها من الصالحات القانتات العابدات، وجعلها من سيدات نساء أهل الجنة.




----------------------------------
عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
1-7-2008    16:26
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

لقد قرأت هذه القصة الجميلة ليتعلم فيها الكبار من الصغار عن طفلة صغيرة رأت الملائكة..............

طفله رأت الملائكه


إنها قصةمن أروع القصص الواقعية المؤثرة ، حصلت لطفلة صغيرة تقية صالحة رغم صغر سنها ، وهي قصة من أعجب القصص
سيرويها لكم أبوها وهو لبناني اشتغل في السعودية فترة من الزمن .
قال: عشت في الدمام عشر سنين ورزقت فيها بابنة واحدة أسميتها ياسمين،وكان قد ولد لي من قبلها ابن واحد وأسميته احمد وكان يكبرها
بثمان سنين وكنتاعمل هنا في مهنة هندسية..فأنا مهندس وحائز على درجة الدكتوراة.. كانت ياسمين آيةمن الجمال لها وجه نوراني زاهر..ومع بلوغها التسع سنوات
رأيتها من تلقاء نفسهاتلبس الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن بصورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها المدرسية حتى تقوم على الفور
وتفترش سجادة صلاتها الصغيرةوتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا طفوليا ساحرا..كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك فكانت تقول: صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي
ونعم الصديق..ثم تواصل قراءة القرآن..
وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم..فأخذتها إلى المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فنهدأ آلامها يومين..ثم تعاودها..وهكذا تكررت الحالة..ولم أعطي
الأمر حينها أي جدية..وشاء الله أن تفتح الشركة التي أعمل بها فرعا في الولايات المتحدة الأمريكية..وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت..ولم ينقضي شهر
واحد حتى كنا في أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين..ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم
بالسفر إليه كل إنسان..
بعد مضي قرابة الشهرين على وصولنا إلى أمريكاعاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها
وقال: ستظهرالنتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق
ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت لنا مقاعد على أقرب رحلة إلى مدينة الألعاب (أورلاندو) وقضينا وقتا ممتعامع ياسمين..بين الألعاب
والتنزه هنا وهناك .. وبينما نحن في متعة المرح..رن صوتهاتفي النقال..فوقع قلبي..لا أحد في أمريكا يعرف رقمي..عجبا أكيد الرقم خطأ .فترددت في
الإجابة..وأخيرا ضغطت على زر الإجابة..
- الو..من المتحدث ؟؟
- أهلايا حضرة المهندس..معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن..طبيب ياسمين هل يمكنني لقاؤك في عيادتي غدا ؟
- وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟!
- في الواقع نعم..لذا أود رؤية ياسمين..وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي..
- حسناسنكون عصر غد عند الخامسة في عيادتك إلى اللقاء.. اختلطت المخاوف والأفكار في رأسي..ولم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج الرحلة يومان وياسمين في
قمة السعادةلأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى أمريكا..وأخيرا أخبرتهم بأن الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما..وهي فرصة جيدة
لمتابعة تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى أور لاند في العطلة الصيفية..
وفي العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله: - مرحبا ياسمين كيف حالك؟
- جيدة ولله الحمد..ولكني أحس بآلام وضعف، لا أدري مما ؟
وبدأ الدكتوريطرح الأسئلة الكثيرة..وأخيرا طأطأ رأسه وقال لي: - تفضل في الغرفة الأخرى..
وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة..تمنيت عندها لو أن الأرض انشقت وبلعتني..
قال الدكتور: - منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟
قلت: منذ سنةتقريبا وكنا نستعمل المهدئات وتتعافى ..
فقال الطبيب: ولكن مرضها لا يتعافىبالمهدئات..أنها مصابة بسرطان الدم في مراحله الأخيرة جدا..ولم يبق لها من العمرإلا ستة اشهر..وقبل مجيئكم تم عرض
التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة وقد أقروا جميعا بذلك من واقع التحاليل ..
فلم أتمالك نفسي وانخرطت في البكاء
وقلت: مسكينة..والله مسكينة ياسمين هذه الوردة الجميلة..كيف ستموت وترحل عن الدنيا..وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى عليها..وهنا دخلتياسمين
و‏ابني أحمد وعندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته
وقال: مستحيل أن تموت ياسمين..
فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة: أموت..يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال..


................يتبع....................ززز


2-7-2008    18:11
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله..
فقالت ياسمين: حقا سأرحل إلى الله ؟!.. وهل هو سيئ الرحيل إلى الله ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين والناس وكل الدنيا..وهل رحيلي إلى الله
يجعلك تبكي ياأبي ويجعل أمي يغمى عليها..فوقع كلامها البريء الشفاف مثل صاعقة أخرى فياسمين ترىفي الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب..
- عليك الآن أن تبدأ العلاج..
فقالت: إذا كان لابد لي من الموت فلماذا العلاج والدواء والمصاريف..
- نعم يا ياسمين..نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك بان نمتنع عن الأكل والعلاج والسفروالنوم وبناء مستقبل..فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة ولم يبق على
وجه الأرض كائن حي..
الطبيب: تعلمين يا ياسمين بأن في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي كلهاأمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها..فأنت مثلا..إذا أعطتك صديقتك لعبة..هل
ستقومين بتكسيرها أم ستعتنين بها ؟
ياسمين - بل سأعتني بها وأحافظ عليها..
الطبيب : وكذلك هو الحال لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدةوالعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها وصيانتها منالتلف..والأدوية
والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لهاهدفان..الأول تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخليةمن التلف حتى عندما
تلتقين بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التيجعلتني مسئولة عنها..هأنذه أعيدها لك إلا ما تلف من غير قصد مني..
ياسمين : إذاكان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها..
مضت الستة اشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة ستفقدابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها إشراقا وجمالا
وقربا من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناهالماذا تحفظين القرآن ؟
قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من يحفظه..
وكانت كثيرة الصلاة وقوفا..وأحياناكثيرة تصلي على سريرها..
فسألتها عن ذلك فقالت: سمعت إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: ( جعلت قرة عيني في الصلاة) فأحببت أن تكون لي الصلاة قرة عين..
وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة واسعة..وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورةثم
قرأت سورة الفاتحة وسورة الاخلاص ثم آية الكرسي..ثم قالت: الحمد لله العظيم الذي علمني القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين
مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركةللصلاة..
ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق معهم إلىالله
تعالى..
وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله ربالعالمين
اللهم ارحم هذه الطفلة الصالحة وارحمنا برحمتك وأحسن خاتمتنا

2-7-2008    18:11
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
محمد صالح الحجي

عضو مميز
عضو مميز


ذكر الذهبي في الكبائر:

أن امرأة ماتت فدفنها أخوها .. فسقط كيس منه فيه مال في قبرها فلم يشعر به حتى انصرف عن قبرها .. ثم ذكره فرجع إلى قبرها فنبش التراب .. فلما وصل إليها وجد القبر يشتعل عليها ناراً .. ففزع .. ورد التراب عليها ..

ورجع إلى أمه باكياً فزعاً وقال : أخبريني عن أختي وماذا كانت تعمل ؟
فقالت الأم : و ما سؤالك عنها ؟
قال : يا أمي إني رأيت قبرها يشتعل عليها ناراً ..
فبكت الأم وقالت : كانت أختك تتهاون بالصلاة .. وتؤخرها عن وقتها .

فهذا حال من تؤخر الصلاة عن وقتها .. فلا تصلي الفجر إلا بعد طلوع الشمس .. أو تؤخر غيرها من الصلوات ..



___________ فكيف حال من لا تصلي ؟ _____________


----------------------------------
عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
3-7-2008    07:01
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبو خالد

عضو مميز
عضو مميز


رحم اله ياسمين ...
وجعل قرة أعيننا الصلاة ...

آمين

----------------------------------
إلهي إن كان هذا حلمك على من طغى و قال أنا ربكم الأعلى ! ............................................. فكيف حلمك على من سجد لك و قال سبحان ربي الأعلى ؟ ................................................... أبو خالد
3-7-2008    14:38
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
رفاه

عضو مميز
عضو مميز
لا تقرا هذه القصة المحزنة لكي لا تبكي...!!!!!



اثنين شباب راحوا على البحر جلسوا على الشاطئ ومعاهم عشاهم. وهم جالسين يتعشوا اجتهم عجوز كبيرة في السن وقعدت تلقط الأكل المنثور على الأرض وتأكل.
ولما شافوها قالولها :" أنتي جوعانة " قالت :" أنا هنا من الصبح وما أكلت شيء جابني ابني من الصبح وراح , وخلاني وقالي راح أجي آخذك بعد شوي.المهم جابوا لها عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر والجو بدا يبرد وما بصير يتركوا العجوز على الشاطئ لحالها في الليل واجا واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ابنك نتصل عليه نخليه يجي يوخذك .
قالت العجوز إيه معي الرقم في ورقة . ولما طلعت الورقه . شو بتتوقعوا مكتوب فيها ؟؟؟؟؟ مكتوب ( من يجد هذه المرأه يآخذها لدار العجزة ) انصعقوا الشباب من المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم. ويحاولون فيها إنهم يوصلوها أي مكان هي تريده .
أكيد العجوز رفضت أنها تروح معاهم لأن ولدها وعدها إنه يجي يأخذها وبدها تستناه لما يجي. وكانت تقول ابني راح يجي يآخذني وأنا راح استناه .
ما بتعرف المسكينة إن ابنها نكرها ورماها في الوقت الي هي فيه محتاجه له. المهم راحوا الشباب من عندها وتركوها على أمل إنو ابنها راح يجي يآخذها حسب وعده لها. فيه واحد من الشباب قعد يتقلب في الفراش وما قدر ينام وهو يفكر في مصير العجوز المسكينة وقام من فراشه وغير ملابسه وركب سيارته وراح للشاطيء . ولما وصل. شاف الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم شاف العجوز قد فارقت الحياة ولما سألهم عن سبب وفاة العجوز قالوا له أرتفع معها الضغط وماتت. ماتت من خوفها على ولدها يمكن يكون صار له شيء . ماتت وهي تستنى ابنها يجي يآخذها. ماتت وهي بعيدة عن أهلها . الله يرحمها برحمته ويدخلها من أوسع ابواب جنته. وهذه القصة واقعية وحدثت في احدى دول الخليج العربي.
(انا لله وانا ايه لراجعون )




----------------------------------
يارب لك الحمد حتى ترضى ,,,ولك الحمدبعداالرضا ..ولك الحمداذارضيت
3-7-2008    16:33
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر



يحكى
أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية.
وبينما هو مستمتع بتلك المناظر
سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح
والتفت الرجل الى الخلف
واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه
ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح.
أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه
وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة
فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر
وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء
وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر
وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد
واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر
وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان
اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل
وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا
وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين
وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل البئر
وأخذ يصدم بجوانب البئر
وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج
ضرب بمرفقه
واذا بذالك الشيء عسل النحل
تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف
فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر
ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه
وفجأة استيقظ الرجل من النوم
فقد كان حلما مزعجا !!!
وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم
وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟
قال الرجل: لا.
قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك
والحبل الذي تتعلق به هو عمرك
والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك....
قال : والعسل يا شيخ ؟؟
قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب
6-7-2008    12:54
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبو خالد

عضو مميز
عضو مميز



صح لسانك أيها الحر ...

اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ... آمين



----------------------------------
إلهي إن كان هذا حلمك على من طغى و قال أنا ربكم الأعلى ! ............................................. فكيف حلمك على من سجد لك و قال سبحان ربي الأعلى ؟ ................................................... أبو خالد
7-7-2008    13:57
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
باسمة

عضو مميز
عضو مميز




كانت فاطمة جالسة حين استقبلت والدتها جارتها التي قدمت لزيارتها ، كادت الأم

تصعق ، وهي ترى ابنتها لا تتحرك من مقعدها فلا تقوم للترحيب معها بالجارة الطيبة

الفاضلة التي بادرت – برغم – ذلك إلى بسط يدها لمصافحة فاطمة ، لكن فاطمة

تجاهلتها ولم تبسط يدها للجارة الزائرة ، وتركتها لحظات واقفة باسطة يدها أمام

ذهول أمها التي لم تملك إلا أن تصرخ فيها : قومي وسلمي على خالتك ، ردت

فاطمة بنظرات لا مبالية دون أن تتحرك من مقعدها كأنها لم تسمع كلمات أمها !.

أحست الجارة بحرج شديد تجاه ما فعلته فاطمة ورأت فيها مسا مباشرا بكرامتها ،

وإهانة لها ، فطوت يدها الممدودة ، والتفتت تريد العودة إلى بيتها وهي تقول : يبدو

أنني زرتكم في وقت غير مناسب! هنا قفزت فاطمة من مقعدها ، وأمسكت بيد

الجارة وقبلت رأسها وهي تقول : سامحيني يا خالة .. فو الله لم أكن أقصد الإساءة

إليك ، وأخذت يدها بلطف ورفق ومودة واحترام ، ودعتها لتقعد وهي تقول لها :

تعلمين يا خالتي كم أحبك وأحترمك ؟! نجحت فاطمة في تطيب خاطر الجارة ومسح

الألم الذي سببته لها بموقفها الغريب ، غير المفهوم ، بينما أمها تمنع مشاعرها

بالغضب من أن تنفجر في وجه ابنتها . قامت الجارة مودعة ، فقامت فاطمة على

الفور ، وهي تمد يدها إليها ، وتمسك بيدها الأخرى يد جارتها اليمنى ، لتمنعها من أن تمتد إليها وهي تقول : ينبغي أن تبقى يدي ممدودة دون أن تمدي يدك إلي لأدرك قبح ما فعلته تجاهك . لكن الجارة ضمت فاطمة إلى صدرها ، وقبلت رأسها وهي تقول لها : ما عليك يابنتي .. لقد أقسمت إنك ما قصدت الإساءة . ما إن غادرت الجارة المنزل حتى قالت الأم لفاطمة في غضب مكتوم : مالذي دفعك إلى هذا

التصرف ؟ قالت : أعلم أنني سببت لك الحرج يا أمي فسامحيني . ردت أمها : تمد

إليك يدها وتبقين في مقعدك فلا تقفين لتمدي يدك وتصافحيها ؟! قالت فاطمة : أنت

يا أمي تفعلين هذا أيضا ! صاحت أمها : أنا أفعل هذا يافاطمة ؟! قالت : نعم تفعلينه

في الليل والنهار . ردت أمها في حدة : وماذا أفعل في الليل والنهار ؟ قالت فاطمة :

يمد إليك يده فلا تمدين يدك إليه! صرخت أمها في غضب : من هذا الذي يمد يده

إليّ ولا أمد يدي إليه ؟ قالت فاطمة : الله يا أمي .. الله سبحانه يبسط يده إليك في

النهار لتتوبي .. ويبسط يده إليك في الليل لتتوبي .. وأنت لاتتوبين .. لاتمدين يدك

إليه ، تعاهدينه على التوبه . صمتت الأم ، وقد أذهلها كلام ابنتها . واصلت فاطمة

حديثها : أما حزنت يا أمي حينما لم أمد يدي لمصافحة جارتنا ، وخشيت من أن تهتز

الصورة الحسنة التي تحملها عني ؟ أنا يا أمي أحزن كل يوم وأنا أجدك لاتمدين يدك

بالتوبة إلى الله سبحانه الذي يبسط يده إليك بالليل والنهار . يقول النبي صلى الله

عليه وسلم في الحديث الصحيح : (( إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء

النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )).

رواه مسلم . فهل رأيت يا أمي : ربنا يبسط إليك يده في كل يوم مرتين ، وأنت

تقبضين يدك عنه ، ولا تبسطينها إليه بالتوبة! اغرورقت عينا الأم بالدموع . واصلت

فاطمة حديثها وقد زادت عذوبته : أخاف عليك يا أمي وأنت لاتصلين ، وأول ما

تحاسبين عليه يوم القيامة الصلاة ، وأحزن وأنا أراك تخرجين من البيت دون الخمار

الذي أمرك به الله سبحانه ، ألم تحرجي من تصرفي تجاه جارتنا .. أنا يا أمي أحرج أما

صديقاتي حين يسألنني عن سفورك ، وتبرجك ، بينما أنا محجبة !. سالت دموع

التوبة مدرارا على خدي الأم ، وشاركتها ابنتها فاندفعت الدموع غزيرة من عينيها ثم

قامت إلى أمها التي احتضنتها في حنو بالغ ، وهي تردد : (( تبت إليك يا رب .. تبت

إليك يارب. قال تعالى ( ومن يغفر الذنوب إلا اللـــــه )) لقد رآك الله وأنت تقرأ هذه

الكلمات ويرى ما يدور في قلبك الآن وينتظر توبتك فلا يراك حبيبك الله إلا تائبا

7-7-2008    21:06
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

صح لسانك يا باسمة

والله يغفر لنا ولك

................................

لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
7-7-2008    23:53
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

قلـــــــــــــــــــــب الأسد
يحكي أن أحد الحمير كان يعيش في غابة مع أفراد عائلته من القطيع ، وقد اعتادوا كل صباح أن يأكلوا العشب من هنا وهناك، ويشربوا من ماء النبع القريب ، وكان قائد القطع دائم التحذير لهم بألا تهمل آذانهم أي حركة ، حتي لاتهاجمهم الأسود أو الحيوانات الشرسة ..وبرغم هذا فإن قطيع الحمير لم يسلم برغم هذه التحذيرات ، وكان عددهم يتناقص يوما بعد يوم ، فقد كانت الأسود تفوقهم سرعة، شعر الحمار بالفزع والخوف من هذه الحياة المحفوفة بالمخاطر ، وتمني لوتسنح الفرصة له لكي يشعر بالأمن بدلا من هذا الفزع .
ذات يوم بينما كانت العصافير تحلق فوق الأشجار ، والقرود يتعالي صخبها، وأفراس النهر تغالب النعاس بالغوص في الماء .. سمع الجميع صوت طلقات الرصاص ..المفاجأة غشيت الجميع .
اختبأ من اختبأ ، وغاص في الماء من غاص..وماهي ألا لحظات حتي رأي الجميع أسد الغابة ملقيا علي الأرض ومجموعة من الصيادين يحملونه إلي العربة. لم يعد الحماريقاوم حالة الجوع التي انتابته ، واضطر علي إثرها إلي الخروج من مخبئه ، فأخذ يتجول بحثا عن العشب هنا وهناك وجد البومة الحكيمة فوق إحدي الأشجار ، ألقي عليها تحية المساء ، ثم مضي في طريقه ، وفجأة وجد شيئا يشتبك في حافره ، نظر بصعوبة وسط الظلام ، فوجد جلد أسد ملقيا علي الأرض قالت البومة : ربما سقط من أحد الصيادين .
نظر الحمار لجلد الأسد وقال: آه..لوكنت أسدا ..ماأجمل أن يرهبني الجميع!!هنا قالت البومة : المملكة تحتاج ملكا نحبه لانخشاه.
هز الحمار رأسه وقال: معك حق..ولذا سوف ارتدي جلد الأسد .. وسوف ترين الغابة في عهدي لكن عليك أن تحتفظي بالسر.
قالت البومة: بشرط أن تشيع الأمن والعدل في الغابة؟ قال الحمار بسرعة: اطمئني . مضي الحمار سعيدا بجلد الأسد ، وماكادت الحيوانات تراه حتي أخذت تبتعد عن طريقه بسرعة، وتنحني بكل تقدير واحترام له .
لم يكن الحمار يأكل اللحم مثل الأسد ، ولهذا كان يأكل العشب سرا، وبرغم أنه كان يأكل العشب فأنه لم يكن يراعي نصيب إخوته ، فقد شعر بأن من حقه أن يأكل كما يشاء أليس هو الملك؟
كان الحمار يجتمع كل صباح مع عدد كبير من الحيوانات يناقشون فيه أحوال الغابة ، ألا أنه أبعد كل ذي رأي حكيم اختلف معه في الرأي ، وقرب كل المنافقين والمتملقين منه ، فها هي الذئاب والضباع لاتفارق مجلسه، وصارت تزين كل أمرله..حتي لوكان يضر بمصلحة أهل الغابة.
كان الأسد الذي تم اصطياده قد ترك أسدين صغيرين ، ومع الوقت كبرا وقويت شوكتهما ، وصار يسمع زئيرهما من حين لآخر، كلما تجولا في الغابة، كأنهما يخبران الجميع بأن الحكم لم يخرج من مملكة الأسود .
ذات ليلة بينما كان الحمار يتوسط مجلس الحيوانات..وصل إليه زئير الأسدين ، فتخيل أنهما حاصراه ، فتعالي نهيقه وجري مفزوعا وسط دهشة الحيوانات التي تبددت عندما علق جلد الأسد بأحد فروع الأشجار وانكشف أمره أمام الجميع.
لم يبذل الأسدين جهدا في محاصرة الحمار الذي ازداد بدانة وبينما كان الحمار يتوسل لهما أن يتركاه ، كانت البومة تصيح ضاحكة: أن يرتدي الحمار زي الأسد فليس غريبا ، لكن أن يصبح للحمار قلب الأسد فهذا هو الأغرب!!ها..ها ..ها
8-7-2008    12:29
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
باسمة

عضو مميز
عضو مميز
الزوجة طلبت الطلاق فماذا فعل الزوج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!


----------------------------------------------------------------------
يروى عن أحد الإخوة انه اثناء ذهابه للمنزل حصل بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة

وهذا الشيء ليس بغريب


ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها وهو الشيء الذي أغضب الزوج

فأخرج ورقة من جيبه وكتب عليها .


نعم انا فلان الفلاني أقرر وبكامل قواي العقليه انني متمسك بزوجتي تمام

التمسك ولا ارضى بغيرها زوجة !!!


ووضع الورقة في مظروف وسلمها للزوجة وخرج من المنزل غاضباً ...كل هذا

والزوجة لاتعلم مابداخل الورقة ,


وعندها وقعت الزوجة في ورطة ..أين تذهب وماتقول؟وكيف تم الطلاق؟


كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة وفجأة دخل الزوج البيت ودخل مباشرة

إلى غرفته دون ان يتحدث بكلمة


واحدة ...فذهبت الزوجة إلى غرفته واخذت تضرب الباب فرد عليها الزوج بصوت

مرتفع ماذا تريديييييييييين؟؟؟


فردت الزوجة بصوت منخفض ومنكسر ارجوك افتح الباب اريد ان اتحدث إليك !!!

وبعد تردد فتح الزوج باب الغرفة واذا بالزوجة تسأله بأن يستفتي الشيخ وانها متندمة

اشد الندم لعل اللذي صار


غلطة وانها لاتقصد ماحدث .

فرد الزوج وهل انت متندمة ومتأسفة على ماحدث ....فردت الزوجة نعم نعم والله

اني ما اقصد ماقلت واني نادمة


اشد الندم على ماحدث !

عندها قال الزوج افتحي الورقة وانظري مابداخلها !!!


وفتحت الزوجة الورقة ورأت مابداخلها واخذت تـقبل الزوج وهي تقول:


والله ان هذا الدين عظيم ان جعل العصمة

بيد الرجل ولو جعلها بيدي كان طلقتك 20 مرة ...


منقول

8-7-2008    22:50
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر



بعد ان كنت فتاة لا يعجبني العجب ولا يهمني أي شيئ في الدنيا سوى شراء الملابس والخروج مع صديقات السوء ومتابعة الاغاني لا يوجد اغنية لا اعرف من غناها او لا يوجد خبر فني لا يوجد لدي دراية به اجلس الساعات امام التلفزيون متنقلة بين قنواته دون ان أبه بالوقت الذي يمر ويمر دون ان اتوقف كنت إذا ما ناداني احد خلال مشاهدتي للتلفزيون لا اقوم من مكاني وكان إذا نا داني احد وان اتكلم بالهاتف مع صديقاتي اتافاف ولا اريد ان استمع لاحد لاني اعتبر نفسي منزهة عن كل خطأ حتى تعرفت على احدى الفتيات والتي اصبحت اعتبرها اعز صديقاتي فلا اتصل إلا بها ولا اخرج إلا معها..
وتعرفت عن طريقها بشاب افصح لي عن اعجابه بي وانه يحرق ويتلوع من اجلي كنت الرافضه بداية ولم ارد التحدث معه لاني لم احب ان اقيم علاقة بشاب لاني لا اؤمن بهذه الامور كلها ولكن مع الزمن بدات استمع اليه وبدات اميل للحديث معه ومن ثم تسرب اليه رقم هاتفي من دون علمي فبدا بمضايقتي فلم اعره اهتماما حتى التقيت به صدفة في احد المجمعات التجارية فامسك بيدي واراد ان يشدني بقوة قلت له اتركني فقال اتريديني ان ااتركك بعد كل هذا الذي بداخلي.. من حرقة عليك لانك جميلة جدا وكل ما تراك عيني يسيل لعابي عليك لاني احبك ولا اعلم طعم النوم بسبب تقلبي في الفراش وتريديني ان اتركك وخوفا من الفضيحة امام الناس اخبرته بان نسير بشكل طبيعي حتى نصل الى موقف السيارات وهناك بدا بالاقتراب مني يريد ان يقبلني ويريد ان يفعل فاحشته بي فقاومته وضربته وراودني إحساس مخيف بالقوة تملأني في تلك اللحظة ..فلم يكن مني إلا ان رفسته في اسفل بطنه فتالم كتيرا إلى درجة انه لم يقوى على الحراك..وكنت ابكي وبشدة وسارعت بالخروج من الموقف متجهة الى محطة التاكسي وهو ما زال يلحق بي حتى راى انه وصلت لمنطقة فيها بعض رجال الامن فابتعد عني ووصلت الى البيت وانا شاحبة الوجه ومتعرقة بشدة وما كان مني الا اني القيت بنفسي بين ذراعي والدي..من شدة الخوف والصدمة..فاخذني بسرعة الى المستشفى وانا ابنته الوحيدة والتي يخاف علي من نسمة الريح واخبروه في المستشفى ان هناك علامات في يدي محمرة تدل على ان احدا ما كان يشدني بقوة وبعد ما صحوت سألني والدي فما كان لي إلا ان اخبرتهم بما حدث فقام بضربي بشدة وبدا يقول بانك انت التي تلبسين ملابس مغرية وانك لا بد وانك تواعدت معه على اللقاء وانت تغيبين عن البيت اوقاتا طويلة لا اعلم اين وماذا تفعلين خلاله وما كان مني الا الصراخ والعويل والانكار الى ان جاء الطبيب وابعد ابي عني واخبره بالاجراءات اللازمة..فسارع ابي لقسم الشرطة وعمل محضرا بذلك واستدعي الشاب للتحقيق فانكر بانه يعرفني او انه راني من قبل.. اما انا فطلبت من والدي ان يخرجني الى مكان انسى فيه ما حدث فسجلت للعمرة وكانت بعد شهر ونصف الرحلة الى بيت الله الحرام .. فاستعددت وتبت الى الله وتعاهدت مع الله الا ارتكب معصية بعدها وتركت كل صديقات السوء.
وبعد العمرة وعندما قبلت الكعبة بفمي اقسمت بعزة الله ان استقيم واصبح ملتزمة والحمد لله فها انا اليوم قد انقلب حالي وتغيرت احوالي الى الاحسن الحمد لله يا رب..
اسال الله ان يغفر لي ذنوبي ويسامحني عما فعلت اني كنت من الظالمين لنفسي ــــــــــــ منقول ـــــــــــــــــــــ
9-7-2008    00:05
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
أبو خالد

عضو مميز
عضو مميز


السلام عليكم ..
وتحياتي للجميع ...


ماهي قصة شجرة التفــــــــــاح ... ؟
هاكم القصة

في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة ...

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ...

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه ...

مر الزمن... وكبر الطفل...

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم...

في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك...

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
الولد كان سعيدا للغاية...

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا ...

لم يعد الولد بعدها ...

فأصبحت الشجرة حزينة ...

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا...!!!

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي... ولكنه أجابها:

لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة...

ونحتاج لبيت يأوينا...

هل يمكنك مساعدتي ؟

فقالت الشجرة : آسفة!!

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك...

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد...

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا... لكن الرجل لم يعد إليها ...

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى...

وفي يوم حار من ايام الصيف...

عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا...

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل .......

ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني.. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..

وقالت له: لا يوجد تفاح...

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...

لم يعد عندي جذع لتتسلقه..
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة...
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..

فأنا متعب بعد كل هذه السنين...

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
تعال ... تعال واجلس معي لتستريح ...

جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها...

هل عرفتم من هي هذه الشجرة؟






----------------------------------
إلهي إن كان هذا حلمك على من طغى و قال أنا ربكم الأعلى ! ............................................. فكيف حلمك على من سجد لك و قال سبحان ربي الأعلى ؟ ................................................... أبو خالد
9-7-2008    09:32
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر





يشهد الذي سأقف بين يديه صدق مااقول

امرأه توفي عنها زوجها ولديها 5 أولاد و3 بنات في حادث سيارة أليم

وأكبر أولادها لم يزل في المرحلة الابتدائية وكانت احوالهم المادية سيئة للغاية فقد كانت تسكن في قرية نائيه جدا عن العمران ولا توجد لديهم اي وسيلة مواصلات وكان التقاعد الذي تصرفه هذه المرأه على ابناءها ال9 مبلغا جدا زهيد...



فكانت هذه المرأه تقطع المسافات البعيده على رجليها لا حضار اي شيء من المدينه برفقه احد اولادها الصغار ...تقدم لخطبتها الكثيرون لكنها رفضت وآثرت قول الرسول عليه الصلاة والسلام (انا وكافل اليتيم كهاتين)...؟

امراة معروفة بتدينها فربت اولادها وانشأتهم نشأة دينيه وكانت تهون عليهم ماهم فيه من ضنك العيش بأحاديثها عن الاخره وما اعد الله للصابرين فيها فتصبر نفسها واولادها بما وعدالله؟

الذي يحدثكم الان هو الابن الرابع لهذه الام ...نعم فأنا فخور جدا بأمي ...ولما علم من صبر هذه الام وتجلدها على الحياه ..قال لي احد الاشخاص والله العظيم لو كانت هذه امي لنسبت اسمي اليها مفتخرا بها؟

كانت والله لنا هي الام والاب فهي تقوم بكل اعمال البيت في الداخل من تنظيف وطبخ وحنان الامومه مع قسوة الايام؟

وتشترى لنا حاجاتنا من السوق على رجليها فتصل وهي منهكه

فنكمل والله باقي شوؤن المنزل ؟ وهي محدثتنا وشيختنا ؟وهي كل اقاربنا بعد ماتخلى عنا معظم اقاربنا حتى شقيق ابي الوحيد الذي لم يكن يسأل عنا بحجة رفض امي الزواج منه؟

لقد ثمن الله تعب هذه المرأه وكبرنا انا واخواني والحمدلله ومن الله علينا بوظائف .وانتقلنا جميعا الى الرياض...لااربد ان اطيل عليكم فوالله لو كتبت الف صفحه اشرح فيها معاناة امي مع هذه الحياه لن اوفيها حقها؟

ولكن سأذكر لكم احدى قصصها عندما توفي ابنها الذي يصغرني

ب3سنين وهذه الحادثه قبل سنين قليله ...ابدا واقول...

غاب اخي عن المنزل بضعة ايام وكان عمره مايقارب 22 سنه وكان احب شخص في البيت لامي؟

بحثنا عنه في كل مكان فلم نجده وبلغنا عنه قسم الشرطه وامي ماتزال في دعاء لله عز وجل....وذات يوم ذهبت الى البيت وانا خارج من العمل فوجدت اخي واقف على الباب ينتظرني وهو في حاله خوف شديده وقال اتاني هاتف من شرطة (خريص ) وقال احضر فورا ..؟ على الفور أخذته وذهبنا مسرعين الى ذللك القسم وأخذنا مايقارب الساعتين في الطريق .... وعندما وصلنا وجدنا سيارة اخي واقفة عند باب الشرطه سليمه وليس فيها اي خدش وعندها تضاحكنا انا واخي فرحا وظننا بان اخي ربما كان مخالفا لانظمه المروروانه في التوقيف؟.....

ولكن الخبر جاءنا كالصاعقه عندما علمنا بأن اخي اوقف سيارته على جانب الطريق وقطع الشارع الى الناحية الاخرى لا ندري لم ؟ وعند عودته فاجأته سياره نقل كبيره (تريله)لتدهسه تحت عجلاتها....بكيت انا وأخي كثيرا هناك ولكن تهدئه رجال الامن لنا هي التي جعلتنا نكتم غيضنا ونكمل باقي الاوراق واخبرونا ان الجثه في مستشفى الملك فهد بالاحساء؟

عدنا الى البيت ونحن نتساءل كيف سنخبر امنا بالخبر وهذا اخونا(علي) ونحن نعلم مقدار حب امنا له ...؟ ولكن اشار علي اخي ان نذهب الى احدى خالاتنا وناخذها معنا لكي تمسكها اذا ناحت اواغمي عليها .. وفعلا اخذنا خالتنا معنا واخبرناها الخبر في السياره فبكت فاجبرناها ان تكتم دموعها وان لاتظهر الهلع امامها فيشتد حزنها فقبلت ذلك... ومن شدة خوفي ولااريد ان ارى امي في هذا المنظر ..نزلت خالتي وذهبت الى ابن خالتي في البيت

وماهي الا دقائق حتى اتاني زوج خالتي وخالتي واخي وكانت امي معهم .... فسألت زوج خالتي كيف امي كيف تحملت الخبر

هل ...اصابها مكروه...هل...وانا ابكي؟؟؟

فقال لي امك معنا افضلنا نفسا واهدأنا حالا ..وتذكرنا بالله ...

هي افضل منك بكثير ايها الرجل؟

..........يتبع......................
9-7-2008    18:47
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

فانطلقت الى السياره وانا غير مصدق ...ففتحت الباب وانا اقول امي كيفك كيف حالك؟ فاذا هي مبتسمه راضيه بقضاء الله وقدره

ثابتة كالطود الشامخ ...كما عهدتها منذ صغري لديها من اليقين بالله مايهون عليها مصائب الدنيا ....؟ مازالت تذكرنى بالله وتقول

انه امانه واخذالله امانته ...؟واصبحت تهدأنا كلنا ووالله مارأيت في عينيها دمعة واحده بل تضحك ...وتشكر الله ؟

فقلت ياامي لقد مات علي مدهوسا ..الى اين انتم ذاهبون لا استطيع ان اتخيل انه مات فكيف تريدوني ان اراه وهو اشلاء

فقالت ياولدي لا تخف فسوف اكون بجانبك.......؟؟؟

ياالله اي امرأه هذه اي محتسبة هذه ..اي جبل هذا الذي استند اليه؟؟؟

الان ولان فقط عرفت هذه السيده ..فوالله انها هي التي تصبرنا...وتصبر خالتي وزوجها .. وأخي الاكبر في ابنها؟؟؟

الان مسحت دموعي واستحييت من ربي ومن نفسي؟؟

الى الان والله لم اذكر لكم اي شي من القصه.....اسمعو..

كنت في الطريق اسال نفسي ياترى اتراها تصطنع ذلك ..ماذا ستفعل اذا جد الموقف ونحن نرى الجثه في ثلاجة الموتى ؟

دجلنا المستشفى وذهبنا الى ثلاجة الموتى وكان معنا عمي وخالي ...ذهبنا سويا الى الجثه وانا اترنح في مشيتي وهي بقربي كالطود الشامخ...؟ اخرجو الجثه انزلوها على الارض وقال العامل هناك افتحوها وتأكدومنها والله ماستطاع احد ان يقترب لكي يفكها ؟

اقتربت امي منها كما عهدتها تستغفر له وتسبح وتدعو له بالرحمه قال لها اخوها ما تريدين ان تفعلي واراد اخراجها وقال لن تتحملي المنظر لم ترد عليه وما زالت في ذكرها مع الله وتفتح الاكفان عليه وابعدت كل ماعليه وتقلبه يمينا ويسارا وتدعوله بالرحمه ووالله اننا كلنا متأخرين عنها خائفين مذهولين حتى الشخص العامل هناك سألنا ماتصير له هذه المرأه فأخبرناه انها امه فلم يصدق ...وقبلته بين عينيه ودعت له ثم ارجعت غطاءه واخذت ملابسه في كيس وهي تحمد الله وتشكره ووالله مارأيت في عينيها دمعه..؟

وذهبت الى السياره وجلست في مقعدها تنظر الى ملابسه تشكر الله وتحمده وتدعولولدها.....



وبعد ايام والله على مااقول شهيد

سمعت كأن ابنها يناديها من تحت قلبها وهي جالسة في اليقظه ويقول ياامي ان الملائكه تتسابق لكي تراني واسمهم يقولون اين ابن الصابره اين ابن المحتسبه والله لوكنت عندك ياامي لقبلت اقدامك.....

(((((((((( منقــــــــــــــول ))))))))))
9-7-2008    18:48
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
باسمة

عضو مميز
عضو مميز
ماتت وهي ترقص :

-----------------------------------


كان هناك عرس في أحد قصور الافراح خلال السنة الماضيه

القصة مروية عن لسان فتاه

فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الاغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات
وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها

(( كاسيات عاريات …. والعياذ بالله ….)).

وقد أستمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس

فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة … فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟

فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش و تفيق

فزادو صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى

فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها

مــــــيـــــــتـــــــة !!!!!!!!!!!؟

فاسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد

يا للهول

أنكشـــــــــــــــــفت الجــــــثـــــــــــة

حيث لم تثبت عليها العبي اللتي غُطت بها ، تتطاير العبي كلما حاولو تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب
مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا

وفي هذا الاثناء ارسلت بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة

وأخذوا يحاولو أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال
على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف

فحضر زوجها مسرعاً و حاول تغطية عِرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الاخر
ويمسك الاخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن

والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل

وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى

فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها
عن هذا الامر ؟ و ما العمل في ذلك ؟؟؟ فقال لهم :

تدفن كما هي

فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا …….. والعياذ بالله

فدفنت على حالها …………. عارية
__________________________________
ارجوا من الجميع الاعتبار من مثل هذه القصة والاتقاء من شر الدنيا وزينتها

اللهم انا نسألك حسن الخاتمه


10-7-2008    12:04
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
محمد صالح الحجي

عضو مميز
عضو مميز


روي أن امراة دخلت على داود(عليه السلام) فقالت يا نبي الله ربك ظالم ام عادل؟فقال داود ويحك يا امراة هو العدل الذي لا يجور . فقال لها ما قصتك؟
قالت أنا أرملة عندي ثلاثة بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان امس شددت غزلي بخرقة حمراء وأردت أن أذهب الى السوق لابيعه وأطعم أطفالى فاذا بطائر انقض علي وأخذ الخرقة والغزل وذهب وبقيت حزينة لااملك شيئا اطعم به اطفالي.
فبينما كانت المرأة مع داود (عليه السلام) فى الكلام اذا بالباب يطرق على داود فأذن بالدخول وفوجئ حينها بعشرة من التجار كل واحد بيده 100دينار, قالو يا نبي الله اعطيها لمستحقها فقال داود عليه السلام ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يانبي الله كنا فى مركب فهاجت علينا الريح وأشرفنا على الغرق فاذا بطائر يلقي علينا خرقة حمراء وفيها غزل فسددنا به عيب المركب فهانت علينا الريح وانسد العيب ونذرنا الى الله أن يتصدق كل واحد منا ب100 دينار وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت.
فالتفت داوود عليه السلام الى المراة وقال لها ربي يجزيك في البر والبحر وتجعلينه ظالما .. وأعطاها المال وقال انفقيه على اطفالك.

أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ


----------------------------------
عظمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
10-7-2008    20:27
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

شكرا أبو صالح على هذه القصة الرائعة

يجب علينا أن لا نقطع الرجاء من الله عز وجل

وأن نشكره على كل شيئ
...........................................................
(لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين)
10-7-2008    21:15
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

والأجمل قصة العزيزة باسمة ,أجوا أن تعتبر منها كل البنات أرجوا أن نتخلص من جميع أنواع التبرج الموجود في بلدتنا

أهدي هذه الأبيات الجميلة الى جميع أخواتنا الذين لم يفكروا بالحجاب بعد قرأتها في أحد المواقع:


.اختاه يا امة الاله تحشمي
لا ترفعي عنك النقاب فتندمي
صوني جمالك ان اردت كرامة
كي لا يصول عليك ادني ضيغم
لا تعرضي عن هدي ربك ساعة
عضي عليه مدي الحياة لنتعمي
ما كان ربك جائرا في شرعه
فاستمسكي بعراه حتي تنعمي
ودعي هراء القائلين سفاهه
ان التقدم في السفور الاعجم
حلل التبرج ان اردت رخيصة
اما العفاف فدونه سفك الدم
لا تعرضي هذا الجمال عل الورى
الا لزوج او قريب محرم
انا لا اريد بأن اراك جهولة
ان الجهالة مرة كالعلقم
فتعلمي وتثقفي وتنوري
والحق يا اختاه ان تتعلمي
ولكني امسي واصبح قائلة
اختاه يا امة الاله تحشمي
10-7-2008    22:00
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
الطير الحر

.............((يلي بختاره ربنا هو الاحسن))......................

اترككم مع هذه القصة على امل الافادة

قصة الوزير الذي كان دائمآ يردد عبارة
( لعله خير ) يقصد يلي بختاره ربنا هو الاحسن
وكان هذا الوزير دومآ بصحبت الملك ولا يغب عنه ابدآ
كان يكرر عبارة لعله خير بكل نبآ يسمعه وكل جديد يلاقيه

وفي يوم من الايام تعرض الملك لحادث وقطع اصبع احدى يديه
وعندما سمع الوزير ما حدث فقال : لعله خير
وما ان سمع الملك هذا القول من الوزير الا وقد امر بسجنه
وقال له قطع اصبعي وتقول لعله خير؟
سآسجنك هنا في هذا القصر
فرد عليه الوزير لعله خير انشاء الله
فضحك الجميع سخريه منه
وبعد عدت ايام كان هذا الملك وقافلته في طريق الى الديار
فظل قافلته ولم يعد يعرف اين اصبحوا ومشى وحيدآ بحثآ عنهم
فاعترضوه اناس من عبدة الاصنام وكانوا يبحثون عن رجل يذبحوه تقربآ للصنم ( قربان)
الذي يعبدوه
واخذوه الى قريتهم لايدوا شعائر الذبح وعندما رآوا اصبعه مقطوع فقالوا كيف نقدم لصنمنا
رجل ناقص. علها اهانة لصنمنا فتركوه يذهب
فعاد الملك الى دياره بعد ان اخلوا سبيله
فذهب يحكي قصته للوزير
فقال له الوزير قطع اصبعك وقلت لعله خير ان شاء الله
وامرت بسجني وقلت لعله خير انشاء الله

لو لم يكن اصبعك مقطوع لكنت الان مذبوحآ عند عبدة الاصنام
ولو لم تآمر بحبسي لكنت معك واختاروني بديلآ عنك
فضحك الملك و استغفر الله وامر بالافراج عن هذا الوزير الذي عاد كما كان لا يغب عنه لحظة

..............منقول.................
13-7-2008    18:14
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
باسمة

عضو مميز
عضو مميز


رن هاتفي الجوال وظهر على شاشته رقم غريب..

فإذا بها متصلة تريد أن تروي لي مشكلتها وتحكي لي قصتها..

وكثيرا ما استقبل مكالمات من نساء غير معروفات لدي ليشتكين لي مشكلاتهن ويستشرني في أمورهن..

وأعتدت على كثير من المشكلات وصار لدي من رباطة الجأش ما يكفيني لأتابع مشكلة مثل هذه المتصلة التي كانت تبكي بشدة وتواجه صعوبة في توضيح عباراتها.. لكن المشكلة هذه المرة كانت مختلفة..

مشكلة أسمعها للمرة الأولى .. وهالني ما سمعت من تفاصيلها.. مكالمة هذه المتصلة سرقت النوم من جفني ..
بل وابكتني..

ولكني لن أطيل سأروي لكم قصة المكالمة التي أبكتني..


أنا فتاة جامعية غير متزوجة.. التحقت العام الماضي بوظيفة جديدة تعرفت أثناء عملي بها على زميلة متزوجة ولديها أطفال وبنيت معها علاقة متينة.. كانت صداقة رائعة.. بدأت صداقتها معي بنصحي أن أغير عبائتي لما فيها من الزينة والفتنة فاستجبت.. وكانت تبادلني الهدايا خصوصا أن مستواها المادي كان ممتازاً وراتبها يفوق راتبي عدة مرات..

عظيم هو ذاك الحب الذي جمعنا.. جعل للحياة مذاقا خاصاً إذ هناك من يسأل عني ويهتم بأمري ويشتاق إليّ.. وكنت أعتبرها أختا كبرى لي..

أنا أعيش في منزلي وحيدة مع والديّ الكبيرين الذين يخافان عليّ من كل شيء.. حتى من صديقاتي !!
فنحن أسرة لا نؤيد الصداقات العميقة بل إنني أنا نفسي كثيرا ما انصح أختي الكبرى بأن تنتبه لابنتها التي تتحدث مع صديقاتها طويلا وتتعلق بهن وكنت أقول لها دائما" الصديقات لا خير فيهن!!"
ولكن الوحدة التي أعيشها جعلتني أستأذن والدي بأن تزورني هذه الصديقة الأثيرة..

فسألني والدي "وهل هي جيدة؟!" أجبته بنعم وإلا لما صادقتها.. وافق والدي على هذه الزيارة للمرة الأولى فهذه أول صديقة لي تكون متزوجة وأما وعاقلة وهذا ما يثير الإطمئنان والسكينة..
بدأت سلسلة زياراتها لي في البيت.. وكنا نتعانق ونسلم على بعضنا بحرارة تعبيرا عن أشواقنا..
لصديقتي هذه زوج رائع تثني عليه كثيرا قد جمع كثيرا من الصفات النادرة إلا أنها تفتقد منه المشاعر!! هذا الخواء العاطفي الذي يعيش داخلها جعلها لا تجد في العناق ما يكفي لإروائها!!

فبدأت تستقبلني بالقبلات من الفم!!! ستنكرت الأمر واستهجنته وتضايقت من التصرف والغريب أنها أيضا تضايقت ولا تدري كيف فعلت ذلك!
كررتها مرة.. واثنتين.. وأصبحت لها عادة لا تتركها وأنا صامته
قطعت حديثها " لمذا سكتي على هذا الفعل المشين؟"



أجابت " انا ضعيفة الشخصية .. لا أستطيع مواجهة إنسان والوقوف في وجهه.. وكانت هي بالمقابل قوية الشخصية وقيادية فكنت انساق لها وأنا كارهه.. كما أنني كنت أحبها وأنوي تعديل سلوكها.. و والله لو أخبرني أحد أن حالي ستنتهي معها على ما أنتهت عليه,, لبصقت في وجهه تكذيبا واستهجانا لقوله..
تمادت هذه الصديقة أكثر .. وأصبحت تعاملني كرجل وتتغزل بمفاتني..
وانزلقت معها في منزلق خطير جداً,, سألت بقوة " وأين يحدث كل هذا الإنحراف؟ "



14-7-2008    00:17
مشاهدة اللمحة الشخصية تحرير/حذف الرسالة
جميع الأوقات بتوقيت قارة | الوقت الآن:   الاثنين   18/8/2025   18:26 لكتابة موضوع جديد   
عدد الصفحات=8:    1 2 3 4 5 »

منتدى الحوار  >>  منتدى الحوار العام





حقوق النسخ محفوظة لموقع قارة دوت كوم
أفضل مشاهدة للموقع باستخدام متصفح إنترنت إكسبلورر 5.5 وما بعده ودقة شاشة 800 * 600 بيكسل