الطير العائد
عضو مميز
|
لم تجاوبني على هذا السؤال فضيلة الدكتور فقد جلبت لك شرحا عليه
أستاذي العزيز:
سمعت من أحدهم بخصوص الزكاة عن امرأة يريدون تقديم الزكاة لها
فقلت ان زوجها يعمل ولا تستحق الزكاة فأخبروني بأنها أرملة حي
زوجها متزوج ولا يعطيها شيئ بالعامي ((زابلها ))وهي تعمل في البيوت لاطعام
صغارها
----------------------------------
فقل لمن يدعي في العلم فلسفة*****حفظت شيئاً وغابت عنك أشياء
|
10-10-2008
22:08
|
|
أبو عبد الملك
عضو مميز
|
سؤال مهم جدا
هل من شك في صحة ما وصل الينا عن رسول الله والاحكام الدينية من الائمة الاربعة
وشكرا
|
11-10-2008
08:20
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الرهن .
جواباً على استفسار الأخ / أبا أحمد / :
* مفهوم الرهن من الناحية الشرعية : جعل عين مالية وثيقة بدين يستوفى منها أو من ثمنها إذا تعذر الوفاء .
** والأصل في مشروعية الرهن قوله تعالى : ( وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتباً فرهان مقبوضة ) . والمعنى : فارهنوا واقبضوا .
وفي صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى طعاماً من يهودي إلى أجل ورهنه درعاً من حديد .
* وينعقد الرهن بالإيجاب والقبول وبكل ما يدلّ على الرضى عرفاً .
** وهناك تفصيلات فقهية تتعلق : بالعاقد , وبالمرهون به , وبالمرهون , وبلزوم الرهن , وبزوائد المرهون ... لكن لا مجال لذكرها هنا .
ـ والله أعلم ـ
|
11-10-2008
08:25
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
المرابحة.
1- المرابحة تعني: تحقيق الربح.
ومن صورها: أن يـُعرّف صاحب السلعة بكم اشتراها, ويأخذ منه ربحاً, إما على الجملة مثل أن يقول: اشتريتها بعشرة وتربحني ديناراً, وإما على التفصيل مثل أن يقول: تربحني درهماً لكل دينار...
وحكمها: تدخل في قوله تعالى: {إلا أن تكون تجارة عن تراضٍ منكم}..
حيث هي بيع بالتراضي بين العاقدين, لذا ذهب جمهور الفقهاء إلى جوازها ومشروعيتها.
خاصة أن الحاجة الماسّة إلى هذا النوع من التصرّف.
وهناك تفصيلات فقهية واقتصادية لا مجال لسردها هاهنا.
- والله أعلم –
|
11-10-2008
13:14
|
|
الطير العائد
عضو مميز
|
الاستاذ الدكتور
لم تجاوب على سؤالي أرجو العودة الى الخلف
----------------------------------
فقل لمن يدعي في العلم فلسفة*****حفظت شيئاً وغابت عنك أشياء
|
11-10-2008
13:33
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
إعطاء المطلقة من الزكاة .
جواباً على استفسار الأخ الغالي / الطير العائد /
المرأة المطلقة طلاقاً بائناً هي التي يـُقال عنها / أرملة الحي /
وبالتالي ,إن كانت بحاجة , فعندئذٍ يجوز أن تعطى من الصدقات والزكوات , وخاصةً من أجل إطعام نفسها وصغارها .
ـ والله أعلم -
|
11-10-2008
14:45
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
لا شكّ أبداً !
جواباً على استفسار الأخ العزيز / أبو عبد الملك /
أبداً لا يجود أدنى شك فيما وصل إلينا من الأحاديث النبوية .
* فقد أكرم الله الأمة بالإسناد وعلم الجرح والتعديل , وعلم الرجال , إلى درجة أن العلماء قد صنـّفوا الأحاديث الحسنة والصحيحة على حده , والضعيفة على حده , والموضوعة على حده .
حتى أن الآخرين يحسدوننا على الدقة في هذه الأمور .
* أيضاً , الأئمة الأربعة قد أكرمهم الله تعالى بتلامذة أذكياء , ضحـّوا بالغلي والنفيس في سبيل حفظ ما ورد عن الأئمة الفقهاء ..........
لذلك لا شك فيما نـُقل إلينا عنهم أبداً .........
ـ والله أعلم ـ
|
11-10-2008
14:46
|
|
أبو عبد الملك
عضو مميز
|
للاسف
هناك اشخاص في قارة يشك بهذة الصحة ويشكك الناس بهم
ارجو من استاذي الكريم توضيح هذة النقطة في صلاة الجمعة
ان احيانا الله الى صلاة الجمعة القادمة
وشكرا
|
11-10-2008
15:10
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
نذر المعصية !
جواباً على استفسار الأخت /ق-ر/:
لا يصحّ نذر المعصية, كالزنا وشرب الخمر, دليل ذلك ما ورد في سنن أبي داود أن النبي صلى الله عليه وسلم:
((لا نذر في معصية)).
وما ورد في صحيح البخاري: ((من نذر أن يطع الله فليطعه, ومن نذر أن يعصيه فلا يعص)).
- والله أعلم -
|
12-10-2008
09:04
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الحلف بالمصحف!
جواباً على استفسار الأخت /وائلة/:
* عند الحنفية: يعتبر الحلف بالمصحف ليس بيمين, لأنه الورق والجلد, ولذلك لو حلف بالمصحف لا تنعقد يمينه وليس فيها كفارة إن لم يف.
* عند الجمهور -المالكية والشافعية والحنابلة-:
يعتبر الحلف بالمصحف يمين, وذلك لأن الحالف بالمصحف إنما قصد الحلف بكلام الله تعالى.
- والله أعلم -
|
12-10-2008
09:06
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الصلاة على الميت الكافر !!
جواباً على استفسار الأخت (ل ـ ل):
الصلاة على الميت فرض كفاية, إذا كان مسلماً, أما الصلاة على غير المسلم والدعاء له والترحـّم عليه والاستغفار له فهو حرام !
دليل ذلك ما ورد في صحيح البخاري: أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال عندما توفي عمه أبو طالب: (( أما والله لاستغفرن لك ما لم أنهَ عنك )).
فأخذ المسلمون يستغفرون لموتاهم الذين ماتوا وهم مشركون, فأنزل الله حسماً لتلك القضية:
{ ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما يبين لهم أنهم أصحاب الجحيم }.
ورد في كتاب المجموع للإمام النووي رحمه الله: ( الصلاة على الكافر والدعاء له بالمغفرة حرام بنصّ القرآن والإجماع ).
ــ والله أعلم ــ
|
12-10-2008
18:20
|
|
أبو عبد الملك
عضو مميز
|
ما راي استاذي الدكتور محمد عمر
فيما ورد من حديث(( ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ومن لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له))
حيث انه بحسب معرفتي القليلة جدا ان هذا الحديث يتعارض مع القران الكريم
بعد بسم الله الرحمن الرحيم
(( ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر))
صدق الله العظيم
|
13-10-2008
08:54
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
التصدّق بعد المعصية !!
جواباً على استفسار الأخت /ق ـ ر/:
قال الفقهاء: يـُندب التصدق عقب كل معصية, دليل ذلك ما ورد في سنن الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( اتق الله حيثما كنت, وأتبع السيئة الحسنة تمحها, وخالق الناس بخلق حسن)).
قال شرّاح الحديث: المراد بالحسنة: صلاة أو صدقة أو استغفار ونحو ذلك.
|
13-10-2008
10:05
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الحزن ليس عبادة!!
جواباً على استفسار الأخ /خالد/:
الحزن أمر جبلي فطر الله الإنسان عليه, دليل ذلك أن الله سبحانه خاطب رسول الله صلوات الله عليه فقال: {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون}..
لكن ورد النهي عن الحزن, دليل ذلك قوله تعالى: {يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر}
وقوله: {ولا تهنوا ولا تحزنوا}..
كل هذا جعل الرسول صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله منه, ففي صحيح البخاري: ((اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن))..
إذن:
الحزن ليس عبادة, إنم اهو مصيبة يستحق صاحبها الأجر والجواب.
- والله أعلم -
|
14-10-2008
09:16
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الصلاة تنهى أم لا ؟!
جواباً على استفسار الأخ العزيز / أبو عبد الملك / :
الأصل أن : الصلاة تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر , وذلك لأنها صلة بين العبد وربه .
لكن إذا كان هناك إنسان يصلـّي ويرتكب الفواحش والمنكرات , معنى ذلك أن هذه الصلاة لم تقم بدورها الحقيقي , وذلك لأنها صلاة الأجساد فقط , لا صلاة الأرواح , وعندئذٍ لم يستفد من صلاته أي شيء , وهذا يعني (( فلا صلاة له )) .
أجل !
لا تعارض بين الآية القرآنية والحديث النبوي , بل كلٌّ منهما يفسـّر الآخر .
ـ والله أعلم ـ
|
14-10-2008
20:37
|
|
الكشاف
|
مجموعة
أرجو أن لا يكون في كثرة أسئلتي كثرة غلبة, و ها هو شيء من أسئلتي:
1)ما هو تعريف الوسطية في الإسلام ؟
2)ما حكم الأغاني والمعازف ؟
3)ما حكم تعلم التجويد ؟
4)ما الفرق بين البدعة الحسنة و البدعة و السنة الحسنة التي وردت في حديث
رسول الله صلى الله عليه و سلم "من سن سنة حسنة......."؟
5)هل الركبة من العورة؟و ما حكم أن يرى النساء بعضهن البعض أو الرجال بعضهم
البعض من باب (نسوان على بعضنا)أو(رجال على بعضنا)؟
6)ورد سؤال لأحدهم في الموقع عن نذره بخصوص المولد الشريف
سمعت أن النذر لا يوفى إلا إن كان من مرتبة الواجب أو السنة فهل هذا صحيح؟
و جزاك الله كل خير
----------------------------------
الحقيقة حلوة.................تعال نكتشفها
|
14-10-2008
22:36
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
مفهوم الوسطية.
جواباً على استفسار الأخ / الكشاف / :
* من معاني الوسط : وشط الشيء ما بين طرفيه .
والتوسط حالة محمودة غالباً تقوم في العقل الإنساني السليم بالفطرة ونعتصمه من الميل إلى جانبي الإفراط والتفريط , كما في قوله تعالى : ( والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يفتروا وكان بين ذلك قواماً ) .
وقوله سبحانه : ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ) .
** والتفريط في الدين يكون بتقليص حدود الله ... والغلو في الدين يكون بتجاوز حدود الله .
والوسطية هي بين التفريط والغلو , وصدق من قال :
( الأوساط فضائل , والأطراف رذائل ) .
* وتظهر وسطية الإسلام :
ــ في التصوّر والسلوك .
ــ في العقيدة الإسلامية .
ــ في الفكر الإسلامي .
ــ في العبادات والمعاملات .
وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم : (( خير الأمور أوسطها )) .
- وعلى الخير نلتقي –
|
15-10-2008
00:15
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
الأغاني والمعازف.
* فيما يتعلـّق بحكم الأغاني: فقد فصلتُ القول فيها منذ فترة بالتفصيل, ويمكنك الرجوع إلى هذين الرابطين:
الجواب على الأخ الجرد
الجواب على الأخ طاهر
** فيما يتعلق بالمعازف:
1- منها ما هو محرم: كذات الأوتار والمزامير والطنبور.
2- منها ما هو مكروه: كالدف المصنـّج للرجال.
3- ومنها ما هو مباح: كالطبل في الغزو.
4- ومنها ما هو مندوب أو مستحب: كالدف في النكاح وغيره من مناسبات الفرح والسرور.
- والله أعلم -
|
15-10-2008
00:16
|
|
الأسد 1985
عضو مميز
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلامات لشيخنا الكبير الدكتور محمد عمر وبارك الله بكم
والسلام
----------------------------------
ولا تجزع لحادثة الليالي ______________ فما لحوادث الدنيا بقاء
تم تعديل هذه المشاركة بتاريخ 15-10-2008 الساعة 00:30 من قبل: الأسد 1985
|
15-10-2008
00:27
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
حكم تعلم التجويد.
* التجويد: فرع من فروع القراءات القرآنية, وتعني: إعطاء حروف القرآن الكريم حقها من الصفات العارضة والأصلية, وردّ كل حرف إلى مخرجه وأصله, وإلحاقه بنظيره وشكله, وتمكين النطق به من غير إسراف ولا تعسـّف ولا إفراط ولا تكليف.
** وحكم تعلم التجويد واجب, وذلك لأنه لا رخصة في تغيير اللفظ بالقرآن وتعويجه واتخاذ اللحن سبيلاً إليه إلا عند الضرورة, كما قال تعالى: { قرآناً عربياً غير ذي عوج }.
ــ والله أعلم ــ
|
15-10-2008
08:50
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
شكر.
ألف شكر للأخ الحبيب /الأسد 1985/..
وبارك الله بكم..
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح.
|
15-10-2008
11:23
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
بدعة......وبدعة !!
* أفضل تعريف للبدعة هو تعريف الإمام الشاطبي: (هي طريقة في الدين مخترعة, تضاهي الشريعة, يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه)
ويلاحظ أن هذا التعريف حصر البدع في أمور الدين, ولم يدخل فيها العادات.
** ومن الأدلة على أن البدع تنقسم إلى حسنة وسيئة, ما ورد في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من سنّ سنـّة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة, ومن سنّ سنـّة سيئة, فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة))
* وهناك تقسيم توضيحي لأنواع البدع, هو:
أ _البدعة الواجبة: كالاشتغال بعلم النحو, وذلك من أجل فهم كلام الله ورسوله.
ب_البدعة المحرمة: كمذهب الخوارج.
جـ _ البدعة المندوبة :كصلاة التراويح جماعة في المسجد بإمام واحد, وهي التي قال عنها عمر رضي الله عنه: (نعْمت البدعة هذه).
د_البدعة المكروهة: كزخرفة المساجد.
هـ _ البدعة المباحة: كالمصافحة عقب الصلوات.
_والله أعلم_
|
15-10-2008
20:05
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
مع : بعضهم ...... بعضهن !!
* فيما يتعلق بعورة الرجال مع بعضهم :
تنحصر عورة الرجل إلى رجلٍ آخر ما بين سرّته إلى ركبته, وهذا رأي الحنفية والشافعية والمالكية, والرأي الأقوى عند الحنابلة.
لكن هناك رأي آخر _ وهو الأضعف_ للحنابلة أن عورة الرجل على الرجل فقط الفرجان.
** وأما ما يتعلق بعورة النساء مع النساء:
1_ عورة المرأة المسلمة بالنسبة للمرأة المسلمة: كعورة الرجل إلى الرجل, أي ما بين السرّة والركبة.
2_ عورة المسلمة بالنسبة للكافرة : ذهب جمهور الفقهاء إلى أن الكافرة كالرجل الأجنبي بالنسبة للمسلمة, فلا يجوز أن تنظر إلى بدنها, وليس للمسلمة أن تتجرّد أمامها.
_والله أعلم_
|
16-10-2008
06:58
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
هل الركبة عورة؟
_عند الحنفية : عورة الرجل هي ما تحت سرّته إلى ما تحت ركبته, وبالتالي فالركبة من الفخذ عورة في الأصح, عملاً ببعض الأحاديث النبوية, ومنها: ((الركبة من العورة)).
_ وعند الشافعية والحنابلة: عورة الرجل هي ما بين سرّته وركبته, وبالتالي فالسّرة والركبة ليستا من العورة على الصحيح, وذلك عملاً ببعض الأحاديث النبوية, منها :
((عورة المؤمن ما بين سرّته إلى ركبته))
_ والله أعلم _
|
16-10-2008
07:01
|
|
د.محمد عمر الحاجي
عضو فائق التميز
|
من أمور النذر!!
فيما يتعلق بالنذر, فقد ورد بشكل مطلق غير مقيد وجوب الوفاء بما كان طاعة, سواءً كان فرضاً أو واجباً أو سنة أو قـُربة من القربات, دليل ذلك ما ورد في القرآن الكريم: {وليوفوا بنذورهم}
وما ورد في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من نذر أن يطع الله فليطعه, ومن نذر أن يعصيه فلا يعصه)).
والمولد النبوي –كما قال القاضي عياض وغيره- هو من أقرب القربات إلى الله تعالى, حيث يتخلله تلاوة آيات من كتاب الله وذكر شيء عن سيرة وسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم, وبعض المدائح النبوية, مع الدعاء.
- والله أعلم -
|
17-10-2008
16:35
|
|